لم تمر التصريحات التي أدلى بها أندي ديلور عقب لقاء ذهاب الموسم الحالي بين مونبوليي وباريس سان جرمان حول البرازيلي نايمار مرور الكرام على هذا الأخير... Via Article Feed /feed/article

قلب فريق غرناطة تأخره بهدف أمام ضيفه إسبانيول إلى فوز 2 - 1 خلال المباراة التي جمعتهما يوم السبت في المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.

وتقدم راؤول دي توماس لإسبانيول في الدقيقة 27 من ركلة جزاء، وتعادل داروين ماتشيز لغرناطة في الدقيقة 38 قبل أن يسجل كارلو فيرنانديز هدف الفوز لغرناطة في الدقيقة 46.

ورفع غرناطة رصيده إلى 30 نقطة في المركز العاشر، وتوقف رصيد إسبانيول عند 15 نقطة في المركز العشرين الأخير.



source https://www.alarabiya.net/ar/sport/international-sport/2020/02/01/%D8%BA%D8%B1%D9%86%D8%A7%D8%B7%D8%A9-%D9%8A%D9%82%D9%84%D8%A8-%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D8%B1%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D9%81%D9%88%D8%B2-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%84.html

الفيفا يُطالب بتغيير تاريخي بنظام بطولة كأس أمم أفريقيا

أكّد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، أن بطولة كأس الأمم الأفريقية يجب أن تقام كل 4 أعوام بدلًا من كل عامين، وحث قادة الرياضة في القارة السمراء على تحقيق هذا.

وصرح إنفانتينو بأن العائدات قد تزداد إلى ستة أضعاف إذا ما أصبحت البطولة القارية تقام كل أربع سنوات، ولا بد أن تكون حدثا "ليس لأفريقيا فحسب وإنما للعالم أيضا"، ومنذ انطلاق بطولة الأمم الأفريقية عام 1957 في السودان، حافظت على دورية إقامتها كل عامين باستثناءات قليلة للغاية، ومن المرجح أن تحظى الفكرة بدعم أندية أوروبية لا تحب خسارة لاعبين ممن يشاركون مع منتخباتهم الوطنية في أفريقيا، لاسيما في منتصف الموسم.

وتنطلق بطولة الأمم الأفريقية 2021 في يناير المقبل، في الكاميرون، وأغرى رئيس الفيفا المسؤولين الأفارقة كذلك بأفق مشاركة أكبر في قائمة موسعة لكؤوس العالم للشباب، كما اقترح إنفانتينو إقامة بطولة سنوية للذكور والإناث تحت 16 عاما وتحت 18 عاما، بدلا من البطولات الحالة تحت 17 عاما التي تقام كل عامين.
جاءت تصريحات إنفانتينو في كلمة رئيسية بمؤتمر تستضيفه سلا في المغرب بشأن تطوير كرة القدم في أفريقيا، وكسر الهوة المتسعة المتمثلة في هيمنة القارة الأوروبية على اللعبة العالمية.

وقال إنفانتينو إن "هناك انطباعا بأن أفريقيا تعود إلى الوراء"، مذكرا الحضور بتنبؤ بيليه الشهير بأن منتخبا أفريقيا سيفوز بكأس العالم بحلول عام 2000، وهو ما لم يحدث، بل أنه لم يسبق أن تأهلت دولة أفريقية حتى إلى نصف نهائي المونديال، وفي كأس العالم الأخيرة التي استضافتها روسيا عام 2018، لم تتمكن أيا من المنتخبات الأفريقية الخمسة حتى من تجاوز مرحلة المجموعات.

قد يهمك أيضًا

"الفيفا" يدرس إقامة مونديال السيدات كل عامين بدلًا مِن أربعةٍ

"فيفا" يعلن تلقيه تسعة عروض للحصول على الحقوق التجارية لمونديال الأندية

بن رحمة يتألق بهاتريك ويعزز طموحات برينتفورد في الصعود Via Article Feed /feed/article
النقل المباشر Via Article Feed /feed/article
المحترف الأول: ج. عين مليلة - م. الجزائر (النقل المباشر) Via Article Feed /feed/article

قالت مجموعة الأعمال الرياضية في مؤسسة ديلويت للاستشارات المالية والمحاسبة في تقرير إن أندية الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم أنفقت 230 مليون جنيه إسترليني على صفقات الانتقالات التي أبرمتها خلال فترة الانتقالات الشتوية في يناير المنصرم وهو ثاني أعلى معدل للإنفاق خلال انتقالات منتصف الموسم.

وبهذا يبلغ إجمالي الإنفاق على صفقات الانتقال في موسم 2019-2020 بما في ذلك صفقات ما قبل انطلاق الموسم 1.6 مليار جنيه إسترليني وهو ثاني أعلى إنفاق بعد إنفاق الأندية 1.9 مليار جنيه إسترليني في موسم 2017-2018.

لكن 25 في المئة من هذا المبلغ أنفق خلال اليوم الأخير من فترة الانتقالات يوم الجمعة بينما سيطرت صفقات إعارة قصيرة المدة على المشهد.

ولم تنشط أول أربعة أندية في الدوري الإنجليزي الممتاز في سوق الانتقالات في اليوم الأخير في حين تعاقد مانشستر يونايتد صاحب المركز الخامس مع المهاجم النيجيري أوديون إيغالو لاعب شنغهاي شينهوا الصيني على سبيل الإعارة.

ويبدو أن أندية الدوري الانجليزي الممتاز قررت تقليص نشاطها في سوق الانتقالات الشتوية بعد إنفاقها مبلغا قياسيا في 2018 بلغ 430 مليون جنيه إسترليني.

وعن هذه الأرقام قال تيم بريدج رئيس مجموعة الأعمال الرياضية في ديلويت "الأندية تركز على تحقيق الاستقرار المالي على المدى الطويل وهي لذلك أقل رغبة في المبالغة في الانفاق على صفقات قصيرة المدة في ظل وجود ميزانية محددة سلفا للتعاقدات. هذا دليل إضافي على وجود استراتيجيات بارزة في مجال الانتقالات في السنوات الأخيرة مثل اللجوء إلى عقود إعارة تتضمن في الكثير من الأحيان إمكانية الشراء بعد ذلك إلى جانب التركيز على تطوير المواهب الشابة في أكاديميات الأندية."

وفي فتر الانتقالات الشتوية المنتهية أنفقت أكبر ستة أندية انجليزية وهي ليفربول ومانشستر سيتي وتوتنهام هوتسبير وأرسنال ومانشستر يونايتد وتشيلسي 52 في المئة من إجمالي المبلغ الذي انفقته أندية البطولة طوال يناير كانون الثاني المنصرم.

وزاد إنفاق أكبر خمس بطولات للدوري في أوروبا في الشهر الماضي عما كان عليه في نفس الشهر من العام الماضي.

وقالت ديلويت إن أندية الدوري الإيطالي انفقت خلال الشهر الماضي 180 مليون جنيه إسترليني بينما أنفقت أندية الدوري الألماني 165مليون جنيه إسترليني وأنفقت فرق الدوري الإسباني 110 ملايين جنيه إسترليني بينما أنفقت أندية الدوري الفرنسي 100 مليون جنيه إسترليني.

خيم التعادل 2 - 2 على المباراة المثيرة التي جمعت ليستر سيتي بضيفه تشيلسي يوم السبت في الجولة الخامسة والعشرين من منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

وتقدم تشيلسي بهدف سجله أنتونيو روديغر في الدقيقة 46 وتعادل ليستر سيتي بهدف سجله هارفي بارنز في الدقيقة 54، قبل أن يسجل بنيامين تشيلويل الهدف الثاني لفريق ليستر سيتي في الدقيقة 64، ثم أضاف روديغر الهدف الثاني له ولتشيلسي في الدقيقة 71.

ورفع ليستر سيتي رصيده إلى 49 نقطة في المركز الثالث، كما رفع تشيلسي رصيده إلى 41 نقطة في المركز الرابع.

وهذا التعادل هو الرابع لفريق ليستر سيتي في الدوري هذا الموسم مقابل الفوز في 15 مباراة والخسارة في 6، فيما يعد هذا التعادل هو الخامس لتشيلسي في الدوري هذا الموسم مقابل الفوز في 12 مباراة والخسارة في ثماني.

دافع يورغن كلينسمان، المدير الفني لنادي هيرتا برلين الألماني لكرة القدم، عن النفقات الكبيرة التي تحملها ناديه من أجل ضم لاعبين جدد في فترة الانتقالات الشتوية الأخيرة.

وقال كلينسمان يوم السبت "كل ما فعلناه منطقي، وتم إعداده جيداً وبشكل واقعي حتى وإن كان مقابل مبالغ أكبر مما دفعها النادي من قبل. كل هذا معقول وتم التخطيط له بشكل مفصل".

وتأتي هذه التصريحات بعد التعادل السلبي الذي انتهت به مباراة هيرتا أمام شالكه في الدوري الألماني يوم الجمعة.

تجدر الإشارة إلى أن هيرتا دفع أكثر من 75 مليون يورو مقابل ضم أربعة لاعبين جدد في موسم الانتقالات الشتوي وهم كريزيستوف بيونتك وسانتياغو أسكاسيبار وماثيوس كونيا ولوكاس توزار، ومن المنتظر أن ينضم اللاعب الأخير إلى صفوف هيرتا بحلول الموسم الحالي.

وفاق ما دفعه هيرتا في فترة الانتقالات الشتوية ما دفعه أي نادٍ آخر في الدوري الألماني.

وأوضح كلينسمان أنهم بحثوا عن لاعبين شباب يمكنهم الاستمرار في صفوف النادي لعامين أو ثلاثة أو أربعة أو خمسة أعوام، ورأى كلينسمان أن الرئيس التنفيذي للنادي، ميشائيل بريتس، " أدى عملا رائعا".

وأعرب المدير الفني السابق للمنتخب الألماني عن اندهاشه إزاء تطورات الوضع في سوق الانتقالات الدولية وقال: "بطبيعة الحال، الأسعار هذه الأيام مبالغ فيها تماما، بغض النظر عن المكان، فقد تطور الوضع على هذا النحو حتى صارت المبالغ الكبيرة شيئا عاديا تماما في عالم كرة القدم"، واختتم كلامه بالقول:" قبل 10 أو 20 عاما كان المرء يظن أن هذا جنون".

قلب فريق غرناطة تأخره بهدف أمام ضيفه إسبانيول إلى فوز 2 - 1 خلال المباراة التي جمعتهما يوم السبت في المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.

وتقدم راؤول دي توماس لإسبانيول في الدقيقة 27 من ركلة جزاء، وتعادل داروين ماتشيز لغرناطة في الدقيقة 38 قبل أن يسجل كارلو فيرنانديز هدف الفوز لغرناطة في الدقيقة 46.

ورفع غرناطة رصيده إلى 30 نقطة في المركز العاشر، وتوقف رصيد إسبانيول عند 15 نقطة في المركز العشرين الأخير.

توجت نجمة التنس الأميركية الشابة صوفيا كينن بأول لقب لها على مستوى بطولات "غراند سلام" الأربع الكبرى، بفوزها ببطولة أستراليا المفتوحة بعدما حققت انتصاراً مثيراً على الإسبانية جاربين موغوروزا 4 / 6 و6 / 2 و6 / 2 اليوم السبت في المباراة النهائية للبطولة.

وحرمت كينن، 21 عاما، منافستها الإسبانية من التتويج للمرة الأولى بلقب أستراليا المفتوحة، علما أن موغوروزا، المصنفة الأولى على العالم سابقا، أحرزت لقبين في بطولات غراند سلام كانا في بطولتي فرنسا المفتوحة (رولان غاروس) 2016 وويمبلدون عام 2017 .

وتحصل كينن على جائزة مالية قيمتها 12ر4 مليون دولار أسترالي (نحو 2.5 مليون يورو) إثر التتويج باللقب، بينما تحصل موغوروزا على جائزة تبلغ قيمتها نصف هذا المبلغ.

واحتاجت كينن، التي لم يسبق لها تجاوز دور الستة عشر في أي من بطولات جراند سلام، إلى ساعتين وثلاث دقائق لحسم المباراة النهائية التي شهدت حضور نحو 15 ألف متفرج.

وباتت كينن أصغر لاعبة تتوج بلقب أستراليا المفتوحة منذ أن توجت الروسية ماريا شارابوفا باللقب عام 2008 على حساب أنا إيفانوفيتش، وقد كان عمر كل من اللاعبتين حينها 20 عاما.

وكانت مباراة اليوم هي المباراة النهائية الأولى لكل من اللاعبتين في بطولة أستراليا المفتوحة، كما كانت هذه هي المرة الأولى التي تخوض فيها موغوروزا، 26 عاما، المباراة النهائية لإحدى بطولات غراند سلام منذ تتويجها بلقب ويمبلدون 2017 .

وبعد أن فجرت كينن، المصنفة 14 للبطولة، مفاجأة من العيار الثقيل وأطاحت بالنجمة الأسترالية أشلي بارتي المصنفة الأولى عالميا، من المربع الذهبي، تجاوزت العقبة الأخيرة وتغلبت على موغوروزا لتعتلي منصة التتويج بأكبر لقب في مسيرتها حتى الآن.

وأخفقت موغوروزا اليوم في الثأر لهزيمتها في أول مواجهة لها أمام كينن، وكانت في العام الماضي، حيث خسرت أمامها في بطولة بكين. وتستعد كينن لأن تصبح أصغر لاعبة أميركية تقفز لقائمة المراكز العشرة الأولى بالتصنيف العالمي للمحترفات منذ 1999 وذلك عندما تصدر النسخة الجديدة من التصنيف العالمي يوم الاثنين.