حذر أسطورة التنس الألماني بوريس بيكر من أزمة هائلة للعبة بسبب وباء كورونا المتفشي عالميا وطالب بضرورة إيجاد حل سريع للأزمة مؤيدا الاقتراح الذي قدمه نجم التنس السويسري روجيه فيدرر بدمج رابطتي التنس العالميتين للمحترفين والمحترفات سويا.
وقال بيكر في مقابلة نشرها موقع مؤسسة "لوريوس" على الانترنت : "بفكرته الرائعة ، دشن روجيه فيدرر اقتراحا رائعا. هذا يظهر مدى ذكائه وأنه يهتم ويعتني فعليا باللعبة".
وكان فيدرر، صاحب الرقم القياسي في عدد الألقاب التي احرزها أي لاعب ببطولات "جراند سلام" الأربع الكبرى ، كشف عن تفضيله فكرة الدمج بين الرابطتين العالميتين لمحترفي ومحترفات التنس.
ويعتقد بيكر /52 عاما/ ، الفائز بستة ألقاب في بطولات "جراند سلام" الأربع الكبرى ، أن دمج الرابطتين سيكون "خطوة في الاتجاه الصحيح".
وكشف بيكر عن مخاوفه من تأثير وباء كورونا على اللاعبين واللاعبات الذين لا يحتلون "المراكز العشرة أو الـ50 أو ربما الـ75 الأولى على مستوى المحترفين والمحترفات" حيث يعتمد اللاعبون المصنفون في مراكز تالية على راتبهم الأسبوعي وما يجمعونه من جوائز مالية من المشاركة في البطولات.
وأوضح : "لا يستطيعون الآن المشاركة في البطولات بل ولا يقدرون حتى على الذهاب للنادي بسبب قواعد التباعد الاجتماعي".
كما حذر بيكر من المشاكل المالية التي سيواجهها منظمو البطولات حتى البطولات الصغيرة والذين قد يعانون لاستعادة النشاط. وأوضح : "خسروا الكثير من الأموال. ولهذا ، فإنها مسألة وقت".
قد يهمك أيضا:
روجيه فيدرر يلحق بـ"جوكوفيتش" إلى نهائي بطولة ويمبلدون للتنس
سقوط مُبكِّر لـ"روجيه فيدرر" على يد روبليف في بطولة سينسيناتي
أعلن الاتحاد السويسري لهوكي الجليد اليوم الجمعة أنه لن يتقدم بطلب لاستضافة بطولة العالم لهوكي الجليد في العام المقبل، بعد إلغائها هذا العام، وذلك بسبب المخاطر المالية فيما يتعلق بتفشي انتشار فيروس كورونا.
وذكر الاتحاد السويسري أن القرار اتخذ بناء على المخاطر المالية الكبيرة في مختلف المجالات من فترة الوباء وصولا لدخل الرعاية، واحتمالية عدم وجود ضمانات العام المقبل ضد مخاطر فيروس كورونا.
وقال مايكل ريندليسباخر رئيس اتحاد هوكي الجليد السويسري :"علينا أن ندرك أن استضافة بطولة العالم ليس سيناريو واقعي".
ودرس المسؤولون في البداية خيارا أن يقدم السويسريون طلبا للاتحاد الدولي لتنظيم البطولة العام المقبل. وكان من المقرر أن تبدأ البطولة هذا العام في الثامن من مايو، ولكنها ألغيت بسبب فيروس كورونا.
الإعلان الذي صدر اليوم يعني أن بطولة العام المقبل ستقام كما هو مخطط لها في بيلاروس ولاتفيا.
رغم عدم وضوح الصورة بشأن استئناف منافسات هذا الموسم في كرة القدم الإيطالية، بدأت التكهنات بشأن سوق الانتقالات تطفو على السطح، حيث يمارس مسؤولو الأندية أعمالهم رغم حالة الإغلاق العام في ظل أزمة وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
ولم يرغب نادي يوفنتوس حامل لقب الدوري الإيطالي في إضاعة الوقت خلال الفترة الماضية، وإنما بات قريبا من تمديد العقود، حتى عام 2021، مع حارس المرمى المخضرم جيانلويجي بوفون "42 عاما"، وقائد الفريق جيورجيو كيليني "35 عاما".
وبذلك يظل يوفنتوس من بين الفرق ذات أعلى معدلات أعمار للاعبين، بين الأندية البارزة في القارة الأوروبية.
لكن يبدو أن يوفنتوس حريص أيضا على تجديد دماء خط الوسط، حيث يحتمل أن يكون المخضرمان سامي خضيرة وبلايس ماتويدي في ظريقهما للرحيل عن النادي، مع انتهاء عقودهما في 2021 .
وفي الخط الأمامي، يبدو أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو سيظل مع الفريق حتى عام 2022، لكن الأمور لم تحسم بعد بالنسبة لجونزالو هيجواين الذي ينتهي عقده في العام المقبل.
وتردد أن ماورو إيكاردي، المعار حاليا من إنتر ميلان إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، مرشح للانضمام إلى يوفنتوس، ومع ذلك، قد يفضل حامل لقب الدوري الإيطالي إبرام صفقة ضم فيدريكو كييزا "22 عاما".
وكان يوفنتوس قد بحث التعاقد مع اللاعب من فيورنتينا في يوليو الماضي، لكن روكو كوميسو الرئيس الجديد لفيورنتينا لم يسمح بإبرام الصفقة، وتردد أنه حدد قيمة الصفقة بمبلغ 100 مليون يورو.
وقال فابريتسيو بوكا المعلق لدى صحيفة "ريبوبليكا" الإيطالية، قبل أيام بشأن عدم إبرام الصفقة ربما كان ذلك خطأ، مشيرا إلى أن تقليص ميزانية النادي والعروض غير المقنعة التي قدمها كييزها هذا الموسم، ستقلل من قيمته بالتأكيد.
وتجرى الاتصالات والمحادثات رغم أنه لم يجر تحديد موعد لسوق الانتقالات المقبلة، والتي ستعتمد على مصير مسابقات الدوري.
وقبل توقف المنافسات في أوائل مارس قبل 12 مرحلة من النهاية، كان يوفنتوس يحتل صدارة الدوري بفارق نقطة واحدة أمام لاتسيو، ويتطلع يوفنتوس إلى استئناف المنافسات والتتويج بلقب الدوري للمرة التاسعة على التوالي.
ولا يزال القرار النهائي بشأن مصير دوري الدرجة الأولى الإيطالي ومسابقات دوري الدرجات الدنيا، بيد الحكومة الإيطالية.
وجرى السماح باستئناف التدريبات في الرياضات الفردية اعتبارا من يوم الاثنين المقبل، وذلك في إطار التخفيف الحذر للقيود العامة المفروضة في إيطاليا، لكن تدريبات محترفي الرياضات الجماعية، ومنها كرة القدم، ستظل متوقفة لأسبوعين آخرين، حيث تعمل الحكومة على تقييم فاعلية البروتوكول الصحي المقدم من الاتحاد الإيطالي ورابطة الدوري.
أما الأندية، فتتوقع خسائر قد تصل إلى 700 مليون يورو (766 مليون دولار) في حالة إلغاء الموسم، بينما تقل الخسائر بشكل كبير في حالة استكمال منافساته.
وتجدر الإشارة إلى أن يوفنتوس كان أول ناد يتوصل إلى اتفاق مع لاعبيه حول تعليق صرف الرواتب من مارس حتى يونيو، وهو ما وفر نحو 90 مليون يورو.
source https://www.alarabiya.net/ar/sport/international-sport/2020/05/01/%D8%B1%D8%BA%D9%85-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7-%D9%8A%D9%88%D9%81%D9%86%D8%AA%D9%88%D8%B3-%D9%8A%D9%88%D8%AC%D9%87-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%B2%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%AF.html
أعلن منظمو سباق الجائزة الكبرى المجري ضمن بطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا-1، اليوم الجمعة، أن السباق يمكن إقامته في حالة واحدة فقط وهي إقامته بدون جمهور، وذلك في أعقاب الإعلانات الحكومية المتعلقة بوباء فيروس كورونا.
وذكرت الحكومة أنها لن تسمح بإقامة التجمعات لأكثر من 500 شخص على الأقل حتى 15 أغسطس المقبل، علما بأن السباق الذي يقام على مضمار "هونجارورينج" سيقام 2 أغسطس.
وذكر المنظمون المحليون في بيان :"أكدنا باستمرار على رغبتنا للعمل من أجل إيجاد حل آمن يسمح لنا بالترحيب بكامل عائلة فورمولا-1 على مضمار (هونجارورينج) في أغسطس المقبل ولكن من المؤكد أن أي سباق فورمولا-1 في المجر يمكن حاليا فقط إقامته بدون جمهور".
وتم تأجيل أو إلغاء أول عشر سباقات للموسم، ويأمل المسؤولون حاليا لبدء الموسم في الخامس من يوليو في النمسا بدون جمهور.
وتأمل فورومولا-1 في إقامة من 15 إلى 18 سباقا في التقويم الجديد الاضطراري، وهناك احتمالية لحضور الجمهور في السباقات الاخيرة.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
فورمولا-1 تشهد تقليص رواتب المدراء ومنح أجازة لنصف العاملين
حسم مصير جائزة بريطانيا الكبرى للفورمولا وان نهاية نيسان/ أبريل
رغم عدم وضوح الصورة بشأن استئناف منافسات هذا الموسم في كرة القدم الإيطالية، بدأت التكهنات بشأن سوق الانتقالات تطفو على السطح، حيث يمارس مسؤولو الأندية أعمالهم رغم حالة الإغلاق العام في ظل أزمة وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
ولم يرغب نادي يوفنتوس حامل لقب الدوري الإيطالي في إضاعة الوقت خلال الفترة الماضية، وإنما بات قريبا من تمديد العقود، حتى عام 2021، مع حارس المرمى المخضرم جيانلويجي بوفون "42 عاما"، وقائد الفريق جيورجيو كيليني "35 عاما".
وبذلك يظل يوفنتوس من بين الفرق ذات أعلى معدلات أعمار للاعبين، بين الأندية البارزة في القارة الأوروبية.
لكن يبدو أن يوفنتوس حريص أيضا على تجديد دماء خط الوسط، حيث يحتمل أن يكون المخضرمان سامي خضيرة وبلايس ماتويدي في ظريقهما للرحيل عن النادي، مع انتهاء عقودهما في 2021 .
وفي الخط الأمامي، يبدو أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو سيظل مع الفريق حتى عام 2022، لكن الأمور لم تحسم بعد بالنسبة لجونزالو هيجواين الذي ينتهي عقده في العام المقبل.
وتردد أن ماورو إيكاردي، المعار حاليا من إنتر ميلان إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، مرشح للانضمام إلى يوفنتوس، ومع ذلك، قد يفضل حامل لقب الدوري الإيطالي إبرام صفقة ضم فيدريكو كييزا "22 عاما".
وكان يوفنتوس قد بحث التعاقد مع اللاعب من فيورنتينا في يوليو الماضي، لكن روكو كوميسو الرئيس الجديد لفيورنتينا لم يسمح بإبرام الصفقة، وتردد أنه حدد قيمة الصفقة بمبلغ 100 مليون يورو.
وقال فابريتسيو بوكا المعلق لدى صحيفة "ريبوبليكا" الإيطالية، قبل أيام بشأن عدم إبرام الصفقة ربما كان ذلك خطأ، مشيرا إلى أن تقليص ميزانية النادي والعروض غير المقنعة التي قدمها كييزها هذا الموسم، ستقلل من قيمته بالتأكيد.
وتجرى الاتصالات والمحادثات رغم أنه لم يجر تحديد موعد لسوق الانتقالات المقبلة، والتي ستعتمد على مصير مسابقات الدوري.
وقبل توقف المنافسات في أوائل مارس قبل 12 مرحلة من النهاية، كان يوفنتوس يحتل صدارة الدوري بفارق نقطة واحدة أمام لاتسيو، ويتطلع يوفنتوس إلى استئناف المنافسات والتتويج بلقب الدوري للمرة التاسعة على التوالي.
ولا يزال القرار النهائي بشأن مصير دوري الدرجة الأولى الإيطالي ومسابقات دوري الدرجات الدنيا، بيد الحكومة الإيطالية.
وجرى السماح باستئناف التدريبات في الرياضات الفردية اعتبارا من يوم الاثنين المقبل، وذلك في إطار التخفيف الحذر للقيود العامة المفروضة في إيطاليا، لكن تدريبات محترفي الرياضات الجماعية، ومنها كرة القدم، ستظل متوقفة لأسبوعين آخرين، حيث تعمل الحكومة على تقييم فاعلية البروتوكول الصحي المقدم من الاتحاد الإيطالي ورابطة الدوري.
أما الأندية، فتتوقع خسائر قد تصل إلى 700 مليون يورو (766 مليون دولار) في حالة إلغاء الموسم، بينما تقل الخسائر بشكل كبير في حالة استكمال منافساته.
وتجدر الإشارة إلى أن يوفنتوس كان أول ناد يتوصل إلى اتفاق مع لاعبيه حول تعليق صرف الرواتب من مارس حتى يونيو، وهو ما وفر نحو 90 مليون يورو.
ستكون سلسلة ناسكار الأميركية لسباقات السيارات أول رياضة بارزة في الولايات المتحدة تعود للمنافسات في خضم جائحة فيروس كورونا بعد أن قرر مسؤولو السلسلة التي تحظى بشعبية يوم الخميس استئناف الموسم بدون جماهير في منتصف مايو.
وقررت ناسكار تأجيل السباقات في منتصف مارس بسبب الأزمة الصحية العالمية لكنها أعلنت يوم الخميس استئناف الموسم في 17 مايو على حلبة دارلنجتون في ساوث كارولاينا.
وسيكون السباق هو الأول من سبعة على مدار 11 يوما على حلبتي دارلنجتون وتشارلوت.
وقال ستيف أودونيل نائب الرئيس التنفيذي لسلسلة ناسكار في بيان :"مسؤولو ناسكار وفرقها يشعرون بحماس كبير لعودة السباقات ويعرفون حجم المسؤولية التي تتحملها السلسلة مع عودة النشاط".
وأضاف :"تسعى ناسكار لاستئناف المنافسات في أجواء تضمن صحة وسلامة السائقين والمسؤولين والمجتمع المحلي".
قد يهمك ايضا :
فريق عمان للسيارات يتواجد في مركز الانطلاقة الثالثة بمرسى ياس
بعد عام واحد على اعتزاله اللعب، يشعر نجم كرة السلة الألماني الدولي السابق ديرك نوفوتسكي بالتعطش للمنافسة ويرغب في أن يظل على اتصال بلعبة ، ولم يفقد أسطورة السلة الألماني طموحه حتى بعد اعتزاله اللعب. ولهذا ، يرغب نوفوتسكي /41 عاما/ في البقاء على اتصال مع عالم اللعبة بل والمشاركة في هذا العالم في بلاده ألمانيا.
وقال نوفوتسكي النجم السابق لفريق دالاس مافريكس الأمريكي في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) : "هناك احتمالات عدة. أتطلع لما هو قادم ، وأثق بأنني أحتاج لتحد جديد. التعطش للتحديات بكل تأكيد مرتفع جدا".
وأوضح : "فريق مافريكس يبدو خيارا بالطبع. يمكنني أن أتخيل العمل مع اللاعبين ولكنني أود أيضا دعم اللاعبين في ألمانيا".
وفي أبريل 2019 ، ودع نوفوتسكي الملعب ثم سافر في رحلات عدة مع عائلته.
ورغم اعتزاله منذ عام، لا يزال يعيش مع زوجته جيسيكا وأطفاله الثلاثة مالايكا /ستة أعوام/ وماكس /خمسة أعوام/ وموريس /ثلاثة أعوام/ في دالاس.
كما استغل نوفوتسكي الأزمة الحالية الخاصة بتفشي الإصابات بفيروس "كورونا" المستجد لقضاء ومزيد من الوقت مع أسرته والتواصل مع أحبائه بالمنزل.
وقال نوفوتسكي :"الرحلات التي خططنا لها ليست ممكنة الآن. ولهذا، علينا أن نفعل ما يفعله كثيرون الآن. العديد من الاتصالات المرئية مع العائلة والأصدقاء".
ولا يستطيع أطفاله الذهاب إلى رياض الأطفال حاليا حيث يعتمدون بدلا من هذا على رسائل البريد الإلكتروني التي تتضمن تدريبات تعليمية يوميا.
وقال نوفوتسكي :"لكننا محظوظون أيضا لأن لدينا حديقة بها ترامبولين. لا يمكن الإبقاء على الأطفال لفترات طويلة يجلسون أمام المنضدة. عليهم أن يطوفوا ويمرحوا داخل المنزل أو في حديقة المنزل فيما نتواجد أنا وزوجتي في وسطهم".
وكان نوفوتسكي شاهد برفقة أطفاله مؤخرا المباراة الأخيرة له مع مافريكس على ملعب الفريق والتي ودع فيها جماهير الفريق بعد 21 عاما في دوري السلة الأمريكي للمحترفين.
وقال نوفوتسكي :"ما زال أطفالي صغار للغاية وشعروا بالملل في الشوط الأول من المباراة، مسلسلات الرسوم المتحركة أكثر إثارة (بالنسبة لهم) ".
وما زال النجم الألماني السابق على اتصال بمافريكس. وأعلن مارك كوبان مالك الفريق بالفعل أن نوفوتسكي سينال "أعظم مكانة في تاريخ الفريق" كما عرض عليه الانضمام للعمل بالنادي.
كما كان ماكسي كليبر /28 عاما/ زميله السابق بالفريق متحمسا للغاية تجاهه، وقال إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) : "بخبرته المتراكمة على مدار 21 عاما في دوري السلة الأمريكي، سيكون مثاليا في أي نوع من العمل التدريبي".
وأوضح :"لا أتصور أنه يرغب في الاتجاه للتدريب. ولكن، بشكل مبدئي، يمتلك معرفة وخبرة كبيرة تفوق أي شخص آخر، ويمكنه أن يصبح مدربا مثاليا بغض النظر عن شكل العمل".
وأشار نوفوتسكي "لم أحسم الأمر بعد لكن في الماضي كنت دائما أقول لا أرى نفسي مدربا، لم يتغير الكثير في هذا الصدد، رياضة كرة السلة منحتني الكثير من الخيارات. شاهدت العالم وعشت تجارب بالتأكيد لم أكن لأعيشها لولا الرياضة، بالتأكيد أود أن أرد بعض الجميل في المستقبل، وسيتضح لاحقا بأي شكل سيتم هذا".
أخبار تهمك أيضا