أشاد هانزي فليك، المدير الفني لبايرن ميونخ الألماني، مجددا بالمدرب الأسبق للفريق يوب هاينكس، والذي درب الفريق في عدة مناسبات مختلفة.

وبمناسبة احتفال هاينكس بعيد ميلاده الخامس والسبعين، قال فليك يوم السبت لمحطة "شبورت 1": كان بالنسبة لي أفضل مدرب في مسيرتي الاحترافية وبفارق كبير عن غيره، فقد كان يتمتع بخصوصية من خلال طريقته، كما أن تعامله مع اللاعبين دائما ما كان يبهرني، أعتقد أن هناك تشابها بيني وبين يوب هاينكس في طريقتنا كمدربين.

واسترجع فليك قصة طريفة من الفترة التي كان فيها لاعبا تحت قيادة هاينكس، إذ قال: أستطيع أن أتذكر جيدا موقفا عندما أردت أن أبدأ أحد التدريبات، فقال لي قبل البداية: ليس لديك اليوم تدريب، وابق في المنزل. بعدها قلت: لكنني أريد أن أتدرب، فكانت إجابته: لا أنا مسرور بك، وتستطيع أن تستجم اليوم، وغدا راحة وبعد ذلك نلتقي مرة أخرى.

وأضاف فليك: للوهلة الأولى لم أفهم ما كان يريده مني، لكنني فكرت بعد ذلك واتضح لي أن كلماته كانت تقديرا وأنه كان راضيا عني، كان سلوك مثل هذا من يوب هاينكس غير شائع في ذلك الوقت، بل كان شيئا خاصا للغاية، وكان بالنسبة لي حدثا أثر فيَّ حتى اليوم، وكنت دائما ما أحاول أن أستعيد ثقته فيَّ عن طريق الأداء.



source https://www.alarabiya.net/ar/sport/international-sport/2020/05/09/%D9%85%D8%AF%D8%B1%D8%A8-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D9%86-%D9%87%D8%A7%D9%8A%D9%86%D9%83%D8%B3-%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D9%85%D8%AF%D8%B1%D8%A8-%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%AA-%D9%85%D8%B9%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%8A.html
أكد الناطق بإسم لجنة الأوبئة الدكتور نذير عبيدات، أن التطورات الأخيرة التي حصلت في الأردن، وما نتج عنها من حصول العديد من الإصابات الجديدة في فيروس كورونا، زاد من صعوبة...

تسبب تأجيل إقامة أولمبياد طوكيو للعام المقبل في بعض المشاكل للقوات المسلحة الألمانية، بسبب العشرات من الرياضيين الذين يعملون في القوات المسلحة تنتهي فترة عملهم رسمياً هذا العام في الوقت الذي كان يفترض فيه أن تقام الأولمبياد، وذلك قبل أن يتفشى وباء فيروس كوررونا "كوفيد-19".

وقال أندرياس هان، رئيس قسم الرياضة عالية الأداء في قيادة القوات المسحلة الألمانية بمدينة بون إنه سيكون من الصعب إيجاد قواعد لتمديد عام آخر للرياضيين المتميزين كبار السن، الذين كانوا سينهون مسيرتهم بعد أولمبياد 2020.

وأضاف هان إن هذا ينطبق على 50 رياضيا ولكن يمكنهم مثل الذين يطلق عليهم جنود رياضيين، الاعتماد على الدعم غير المتواصل إشبيلية من القوات المسحلة خلال الوباء. وهذا يعني أنه لن يتم تجاهل الرياضيين الصغار من مجموعة المواهب الذين سوف يشاركون في أولمبياد 2024 في باريس.

وقال هان: يجب أن نجد حلولا متعلقة بالرياضة ومعقولة لرتب الجنود الرياضيين من شأنها تلبي كل المتطلبات، سنتصرف بطريقة مرنة، وربما سنتخطى الحد الأعلى في بعض الأوقات. سنقبل الرياضيين الذين هم في الفرق المتوقع مشاركتها في اولمبياد 2024.

ومنذ الأول من أبريل، زاد عدد الرياضيين الكبار في القوات المسلحة في 15 مجموعة داخل البلاد بمعدل 106 ليصبح الآن 850.

وقال ديرك شيميلفينيغ، مدير الأداء في الاتحاد الألماني للرياضات الأولمبية : نتفق على أن أولمبياد 2021 في طوكيو لها الأولوية. وطبيعي أن هذا التأجيل يكون له عواقب.

وكان الرياضيون من القوات المسلحة ناجحون للغاية، إذ فازوا بـ304 ميداليات أولمبية منذ أن شاركوا للمرة الأولى في 1964 في طوكيو، بما في ذلك 54 ميدالية ذهبية في دورات الألعاب الصيفية و46 في دورات الألعاب الشتوية.

وهؤلاء الرياضيون حققوا 44 في المئة من ميداليات ألمانيا منذ 1992، وفي أولمبياد ريو 2016 حصد الـ127 رياضيا من الفريق الألماني المكون من 400 رياضيا على 19 ميدالية من أصل 42.



source https://www.alarabiya.net/ar/sport/other-sport/2020/05/09/%D8%AA%D8%A3%D8%AC%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D8%AF-%D9%8A%D8%B6%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%88%D8%B1%D8%B7%D8%A9.html

عارض سكوت دوكسبري الرئيس التنفيذي لنادي واتفورد فكرة إقامة مباريات ما تبقى من موسم الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم في ملاعب محايدة، لأنها ستكون غير عادلة وإنها ربما لا تنفذ على أرض الواقع نظرا لمعارضة الكثير من الأندية لها.

وحسب خطة استئناف مباريات الدوري الانجليزي الممتاز فإن المباريات ستبدأ في يونيو المقبل بمجرد الحصول على الضوء الأخضر من الحكومة على أن تقام 92 مباراة متبقية خلف أبواب مغلقة ودون جمهور في ملاعب محايدة.

ويقول دوكسبري إن ستة أندية على الأقل تعارض فكرة اللعب في ملاعب محايدة، بينما يتعين موافقة 14 من أندية البطولة (20 فريقا) للموافقة على المقترح.

ويحتل واتفورد المركز 17 بين فرق الدوري الانجليزي الممتاز متقدما بفارق الأهداف فقط عن منطقة الهبوط وقد فاز في ملعبه فيكاريدج رود على صاحب الصدارة ليفربول في فبراير الماضي ويقول دوكسبري إن الانتصار تحقق بفضل مزية اللعب على أرض فريقه.

وكتب دوكسبري في صحيفة "التايمز" يوم السبت: أبلغونا الآن أنه لا يمكننا خوض مبارياتنا المتبقية على أرضنا في ملعبنا فيكاريدج رود ومن ثم الحرمان من مزايا ذلك، ومع كل هذه التنازلات والمخاطر الصحية يطلبون منا إكمال بطولة لا تمت بأي صلة لتلك التي بدأناها وهو ما قد ينهي وجود فريق صغير مثل واتفورد في الدوري الممتاز، فهل هذا عدل؟ فهل هذا له علاقة بالنزاهة الرياضية؟ بالتأكيد لا.

وستعود عجلة الدوري الألماني للدوران في 16 مايو الجاري وستقام المباريات في كما هو مقرر في ملاعب الفرق ذهابا وإيابا في الأرض وخارجها.

وأردف دوكسبري: المنتقدون سيقولون إن موقفي نابع من مصالح شخصية وهم في ذلك على صواب تماما. واجبي هو حماية النادي الذي أنتمي إليه والعاملون به الذين عمل بعضهم معه طوال أكثر من 20 عاما ووهبوا حياتهم له، كيف يمكن تحديد مستقبل أندية على المدى الطويل في ظل هذه الأحوال التي شهدت تغييرات جذرية. هل لذلك أي علاقة بالعدل؟



source https://www.alarabiya.net/ar/sport/international-sport/2020/05/09/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%AF-%D9%8A%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%B6-%D8%A7%D9%82%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%A8-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D8%A9.html

فيفا يضع 5 شروط لتخفيض أجور اللاعبين

قيد الاتحاد الدولي لكرة القدم عملية لجوء الأندية إلى تخفيض أجور لاعبيها في ظل انتشار جائحة كورونا، والأزمة التي تعاني منها، بخمس شروط يجب الالتزام بهاوحدد الاتحاد الدولي لكرة القدم نسبة تخفيض الأجور في نسبة تتراوح بين 20 إلى 70 بالمائة، ولا ينبغي أن تتعدى نسبة التخفيض 70 بالمائة على أعلى تقدير.

كما اشترط الاتحاد الدولي ضرورة حصول اتفاق بين اللاعبين وناديه على تخفيض راتبه، بعد تحديد النسبة، علما أن أي اللاعب من حقه اللجوء إلى لجنة النزاعات في حال فرض عليه ناديه تخفيض راتبه دون موافقته وألزم الفيفا الأندية بضرورة كتابة وثيقة رسمية تشير إلى السبب الذي دفعها إلى اللجوء إلى تخفيض أجور لاعبيها، مع ضرورة أن يكون الوضع المالي للفريق لا يسمح له بالوفاء بالتزاماته اتجاه لاعبيه، وأن يكون تخفيض الأجور من بين الحلول المناسبة لتجاوز الأزمة.

ويشترط "فيفا" أيضا، ضرورة أن يكون هناك توازن بين راتب اللاعب والمبلغ الذي سيخصم منه، حتى لا يتسبب الراتب الجديد للاعب في أزمة مالية ولا يضمن له حياة كريمة وحدد الاتحاد الدولي شرطه الخامس، في ضرورة أن يشمل تخفيض الأجور جميع اللاعبين، وليس فئة دون أخرى، مع إمكانية الاختلاف بين نسب التخفيض حسب أجور ومنح توقيع كل لاعب.

قد يهمك ايضا

"فيفا" يسمح باستكمال مسابقات الموسم الجاري بدون استخدام تقنية "فار"

"فيفا" يتيح للاعبين مواليد 97 المشاركة في أولمبياد طوكيو 2020

كشف تقرير إخباري أن لاعبي الدوري الألماني لكرة القدم سيتم السماح لهم بالاحتفال بالأهداف من خلال "اتصال قصير بالكوع أو القدم" فقط، وذلك عندما تستأنف منافسات الدوري يوم 16 من الشهر الجاري، بعد أن توقف بسبب فيروس كورونا.

وذكرت صحيفة "بيلد" الألمانية، نقلاً عن وثيقة داخلية من رابطة الدوري الألماني أنه يجب تفادي المصافحة باليد والبصق والأحضان، كما أنه ولن يكون هناك أي تمائم للأطفال، ولا مصافحات ولا التقاط صور للفريق وستخرج الفرق من النفق في أوقات مختلفة، من الجميع البقاء على مقاعد البدلاء ارتداء الأقنعة وترك مقعد خال بين كل شخص.

ونقلت بيلد عن الوثيقة: بإمكان المدرب أن يزيل قناع الأنف والفم لإلقاء التعليمات، طالما أنه سيحافظ على مسافة 1.5 مترا من كل الأشخاص على الأقل.

وأضافت الصحيفة أن وقت البقاء في غرف تبديل الملابس يجب أن يتم تقليصه للحد الأدنى، مما يعني 30 إلى 40 دقيقة لكل فرد.

استهل فريق أولسان هيونداي حملته في الدوري الكوري الجنوبي لكرة القدم بالفوز على سانغو سانغمو بأربعة أهداف دون مقابل يوم السبت في الجولة الأولى من المسابقة.

وسجل أهداف أولسان هيونداي جونيور نيغراو "هدفين" في الدقيقتين الثامنة والأخيرة من الشوط الأول من ركلة جزاء، ولي سانغ هيون في الدقيقة 51 وبيت غرام يون في الدقيقة 75.

وكانت منافسات الدوري الكوري الجنوبي قد انطلقت يوم الجمعة، بعد أن تأجلت بداية الدوري لعدة أسابيع بسبب تفشي انتشار وباء فيروس كورونا، وتم تقليص المسابقة التي تضم 12 فريقاً لتقام في 27 جولة بدلاً من 38 جولة.

تسبب تأجيل إقامة أولمبياد طوكيو للعام المقبل في بعض المشاكل للقوات المسلحة الألمانية، بسبب العشرات من الرياضيين الذين يعملون في القوات المسلحة تنتهي فترة عملهم رسمياً هذا العام في الوقت الذي كان يفترض فيه أن تقام الأولمبياد، وذلك قبل أن يتفشى وباء فيروس كوررونا "كوفيد-19".

وقال أندرياس هان، رئيس قسم الرياضة عالية الأداء في قيادة القوات المسحلة الألمانية بمدينة بون إنه سيكون من الصعب إيجاد قواعد لتمديد عام آخر للرياضيين المتميزين كبار السن، الذين كانوا سينهون مسيرتهم بعد أولمبياد 2020.

وأضاف هان إن هذا ينطبق على 50 رياضيا ولكن يمكنهم مثل الذين يطلق عليهم جنود رياضيين، الاعتماد على الدعم غير المتواصل إشبيلية من القوات المسحلة خلال الوباء. وهذا يعني أنه لن يتم تجاهل الرياضيين الصغار من مجموعة المواهب الذين سوف يشاركون في أولمبياد 2024 في باريس.

وقال هان: يجب أن نجد حلولا متعلقة بالرياضة ومعقولة لرتب الجنود الرياضيين من شأنها تلبي كل المتطلبات، سنتصرف بطريقة مرنة، وربما سنتخطى الحد الأعلى في بعض الأوقات. سنقبل الرياضيين الذين هم في الفرق المتوقع مشاركتها في اولمبياد 2024.

ومنذ الأول من أبريل، زاد عدد الرياضيين الكبار في القوات المسلحة في 15 مجموعة داخل البلاد بمعدل 106 ليصبح الآن 850.

وقال ديرك شيميلفينيغ، مدير الأداء في الاتحاد الألماني للرياضات الأولمبية : نتفق على أن أولمبياد 2021 في طوكيو لها الأولوية. وطبيعي أن هذا التأجيل يكون له عواقب.

وكان الرياضيون من القوات المسلحة ناجحون للغاية، إذ فازوا بـ304 ميداليات أولمبية منذ أن شاركوا للمرة الأولى في 1964 في طوكيو، بما في ذلك 54 ميدالية ذهبية في دورات الألعاب الصيفية و46 في دورات الألعاب الشتوية.

وهؤلاء الرياضيون حققوا 44 في المئة من ميداليات ألمانيا منذ 1992، وفي أولمبياد ريو 2016 حصد الـ127 رياضيا من الفريق الألماني المكون من 400 رياضيا على 19 ميدالية من أصل 42.

عارض سكوت دوكسبري الرئيس التنفيذي لنادي واتفورد فكرة إقامة مباريات ما تبقى من موسم الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم في ملاعب محايدة، لأنها ستكون غير عادلة وإنها ربما لا تنفذ على أرض الواقع نظرا لمعارضة الكثير من الأندية لها.

وحسب خطة استئناف مباريات الدوري الانجليزي الممتاز فإن المباريات ستبدأ في يونيو المقبل بمجرد الحصول على الضوء الأخضر من الحكومة على أن تقام 92 مباراة متبقية خلف أبواب مغلقة ودون جمهور في ملاعب محايدة.

ويقول دوكسبري إن ستة أندية على الأقل تعارض فكرة اللعب في ملاعب محايدة، بينما يتعين موافقة 14 من أندية البطولة (20 فريقا) للموافقة على المقترح.

ويحتل واتفورد المركز 17 بين فرق الدوري الانجليزي الممتاز متقدما بفارق الأهداف فقط عن منطقة الهبوط وقد فاز في ملعبه فيكاريدج رود على صاحب الصدارة ليفربول في فبراير الماضي ويقول دوكسبري إن الانتصار تحقق بفضل مزية اللعب على أرض فريقه.

وكتب دوكسبري في صحيفة "التايمز" يوم السبت: أبلغونا الآن أنه لا يمكننا خوض مبارياتنا المتبقية على أرضنا في ملعبنا فيكاريدج رود ومن ثم الحرمان من مزايا ذلك، ومع كل هذه التنازلات والمخاطر الصحية يطلبون منا إكمال بطولة لا تمت بأي صلة لتلك التي بدأناها وهو ما قد ينهي وجود فريق صغير مثل واتفورد في الدوري الممتاز، فهل هذا عدل؟ فهل هذا له علاقة بالنزاهة الرياضية؟ بالتأكيد لا.

وستعود عجلة الدوري الألماني للدوران في 16 مايو الجاري وستقام المباريات في كما هو مقرر في ملاعب الفرق ذهابا وإيابا في الأرض وخارجها.

وأردف دوكسبري: المنتقدون سيقولون إن موقفي نابع من مصالح شخصية وهم في ذلك على صواب تماما. واجبي هو حماية النادي الذي أنتمي إليه والعاملون به الذين عمل بعضهم معه طوال أكثر من 20 عاما ووهبوا حياتهم له، كيف يمكن تحديد مستقبل أندية على المدى الطويل في ظل هذه الأحوال التي شهدت تغييرات جذرية. هل لذلك أي علاقة بالعدل؟

استقبلت أميركا الجنوبية قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بالسماح بإجراء خمسة تغييرات في المباراة مؤقتا للتعامل مع تكدس الجدول بحالة من الفتور يوم الجمعة.

وقال أليخاندرو دومينغيز رئيس اتحاد أميركا الجنوبية "كونميبول" عبر "تويتر": هذا التغيير حدث بشكل مفاجئ ودون أخذ مشورة اتحادنا.

وأعلن"فيفا" يوم الجمعة أنه سيكون بوسع الفرق إجراء خمسة تغييرات في المباراة الواحدة، بدلا من التغييرات الثلاثة التقليدية، وذلك ضمن تغييرات جديدة مؤقتة في القواعد تهدف إلى الحد من تأثير ازدحام المباريات المتوقع عقب أزمة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19".

وأضاف "فيفا" أن التغييرات الجديدة سيسمح بتطبيقها في جميع البطولات التي من المقرر أن تستكمل بحلول نهاية العام الحالي وأن منظمي كل بطولة لهم الحق في تطبيق هذه القواعد أو عدم العمل بها.

وأشار دومينغيز إلى أن اتحاده قد يستدعي مجموعة من الخبراء لتحليل القرار وتحديد إن كان من المقنع تطبيق هذا التغيير في بطولات أميركا الجنوبية مثل كأس ليبرتادوريس.

أكدت متحدثة باسم المنتخب الأميركي لكرة القدم النسائية صباح السبت إن الفريق تقدم بطعن في قرار قضائي صدر في الأسبوع الماضي ويحرمه من المساواة في الأجور مع نظيره للرجال.

ورفضت المحكمة الأسبوع الماضي مطالب فريق السيدات بطل العالم قائلة إنه حصل في المجمل وعلى أساس المباراة الواحدة على مبالغ أكبر من الرجال الذين فشلوا في التأهل لنهائيات كأس العالم.

لكن الفريق النسائي الذي كان يطالب بتعويضات مالية قيمتها 66 مليون دولار أصر على القتال، وقالت مولي ليفينسون المتحدثة باسم اللاعبات: تساوي الأجور يعني المساواة في مبالغ الفوز في كل مباراة كما يحصل مع الرجال.