سجل فريق الرديف بنادي بايرن ميونخ الألماني لكرة القدم، حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" ليتم إلغاء المباراة الودية أمام ريد بول الزبورغ النمساوي والمقرر لها يوم الجمعة.

وأوضح الفريق الرديف المنافس بالدرجة الثالثة يوم الخميس، أن اللاعب الذي لم يتم الكشف عن هويته سيبقى في العزل الطبي لمدة 14 يوما في الوقت الذي سيتدرب فيه باقي اللاعبين بشكل فردي لحين إجراء جولة جديدة من اختبارات الكشف عن كورونا، علماً بأن الفريق الثاني لبايرن ميونخ والذي يتكون من الشباب تحت 23 عاما، منفصلا تماما عن الفريق الأول.

وفاز الفريق الرديف بلقب دوري الدرجة الثالثة في الموسم الماضي، لكن بحسب اللوائح لا يحق لبايرن المشاركة بفريقين في دوري الدرجتين الأول والثانية، وبالتالي بقي الفريق الرديف في الدرجة الثالثة.



source https://www.alarabiya.net/ar/sport/international-sport/2020/09/03/%D8%A7%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D9%86-%D9%85%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%AE-%D8%A8%D9%81%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%B3-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7

تراجع خورخي ميسي والد أسطورة برشلونة ليونيل عن حديثه الذي أدلى به لقناة إسبانية يوم الخميس حول إمكانية بقاء ابنه في صفوف الفريق، إذ قال بعد أقل من ساعة على تصريحه الأول أنه لا يعلم ما سيحدث مع نجله وإدارة برشلونة خلال اجتماعاتهما المرتقبة.

وكان خورخي ميسي ينوي الدخول إلى مرآب للسيارت في برشلونة، والتقطته عدسات قناة "كواترو" الإسبانية التي سأله مراسلها عن إمكانية بقاء ميسي مع برشلونة خلال هذا الموسم والانتقال مجاناً الصيف القادم، فأجاب قائلاً: نعم هذا ممكن. لكن الرجل الستيني تراجع عن ذلك بعد أقل من ساعة عندما صرح مجدداً بأنه قال "لا أعلم" ولم يقل بأن استمرار ابنه مع برشلونة يعتبر أمراً وارداً.

وكان خورخي ميسي قد قال للصحافيين لحظة وصوله إل مطار "إل برات" في مدينة برشلونة يوم الأربعاء أن بقاء ميسي في برشلونة "أمر صعب للغاية"، قبل أن يؤكد إمكانية استمرار ابنه مع الفريق يوم الخميس، ويتراجع عن ذلك بعدها.

ومنذ الأسبوع الماضي، تسبب ميسي بزوبعة في إسبانيا بعدما أرسل "بوروفاكس" يطلب منه الرحيل عن برشلونة قبل أن يواصل الثبات على موقفه ويرفض القدوم لإجراء الفحوصات الطبية والعودة إلى التدريبات، فيما ترغب إدارة برشلونة المفاوضة على تمديد عقد النجم الأرجنتيني لموسمين إضافيين.

وأقيم اجتماع بين خورخي وبارتوميو مساء الأربعاء كان أبرز ما فيه أن النادي الإسباني ثابت على موقفه بعدم التفريط بنجمه الأرجنتيني وعرض التمديد معه لموسمين، فيما أصر خورخي على موقف ابنه بالرحيل عن برشلونة بشكل ودي.

أكد خورخي ميسي، والد ووكيل أعمال ليونيل، أن الأخير بات يدرس خيار البقاء في نادي برشلونة عاما آخر قبل الخروج بشكل ودي ومجاني في الصيف المقبل.

وكان خورخي قد وصل إلى برشلونة قادما من روزاريو يوم الأربعاء أملا في الوصول إلى حل ودي مع إدارة برشلونة برئاسة جوسيب بارتوميو. وفي مقطع مرئي عبر "ديبورتيس كواترو" يظهر والد ميسي في سيارته، يجيب على أحد الأسئلة بأنه ونجله يدرسان فكرة بقائه عاما إضافيا، عكس ما صرح به يوم الأربعاء بأن بقاء ميسي يعد صعباً.

ومنذ الأسبوع الماضي، تسبب ميسي بزوبعة في إسبانيا بعدما أرسل "بوروفاكس" يطلب منه الرحيل عن برشلونة قبل أن يواصل الثبات على موقفه ويرفض القدوم لإجراء الفحوصات الطبية والعودة إلى التدريبات، فيما ترغب إدارة برشلونة المفاوضة على تمديد عقد النجم الأرجنتيني لموسمين إضافيين.

وأقيم اجتماعبين خورخي وبارتوميو مساء يوم الأربعاء كان أبرز ما فيه أن النادي الإسباني ثابت على موقفه بعدم التفريط بنجمه الأرجنتيني وعرض التمديد معه لموسمين، فيما أصر خورخي على موقف ابنه بالرحيل عن برشلونة بشكل ودي.



source https://www.alarabiya.net/ar/sport/2020/09/03/%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF-%D9%85%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D9%8A%D8%A4%D9%83%D8%AF-%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AC%D9%85-%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D8%B6%D8%A7%D9%81%D9%8A

ربما يكون المنتخب الإيطالي لكرة القدم بعيدا عن مستواه العالي بعد هذا الموسم المتوتر في عالم كرة القدم وفترة العطلة القصيرة التي حصل عليها معظم اللاعبين بسبب فترة التوقف في وسط الموسم المنقضي نتيجة أزمة تفشي الإصابات بفيروس كورونا.

ولكن المدرب روبرتو مانشيني المدير الفني للمنتخب الإيطالي (الآزوري) يعتبر بطولة دوري أمم أوروبا بمثابة خطوة مهمة في خطته طويلة المدى مع الفريق.

ويعتبر مانشيني، الذي يتحلى بالتركيز، النسخة الثانية من بطولة دوري الأمم خطوة مهمة في استراتيجيته واستعداداته مع الفريق لبطولتي كأس الأمم الأوروبية (يورو 2020)، التي تأجلت لمنتصف عام 2021 بسبب جائحة كورونا ، وكأس العالم 2022 رغم العودة المثيرة للجدل للمدرب مارشيلو ليبي المدير الفني الأسبق للفريق إلى الاتحاد الإيطالي للعبة.

وقال مانشيني إنه يتطلع لاستئناف العمل مع الآزوري والاستعداد لمباراة الفريق المرتقبة غدا الجمعة أمام نظيره البوسني في افتتاح مسيرة الفريق بالنسخة الثانية من دوري أمم أوروبا.

كما يحل الفريق ضيفا على نظيره الهولندي يوم الاثنين المقبل في مباراته الثانية بالمجموعة الأولى في دوري القسم الأول بدوري أمم أوروبا التي تضم أيضا المنتخب البولندي الذي يلتقي غدا نظيره الهولندي.

ووسط تقارير أشارت إلى أن الاتحاد الإيطالي للعبة يفاوض المخضرم ليبي لتولي منصب يقوم من خلاله بالتنسيق بين مختلف المنتخبات الإيطالية دون التأثير على المنتخب الأول، قال مانشيني: "هدفي هو تقديم بطولة جيدة في كأس الأمم الأوروبية وكذلك في كأس العالم. سيكون من المؤسف أن أترك المهمة لشخص آخر".

ويحظى ليبي بخبرة كبيرة كما سبق له قيادة الآزوري للفوز بلقب كأس العالم 2006 في ألمانيا.

وأعرب مانشيني عن سعادته باستئناف نشاط الآزوري والاجتماع مجددا مع لاعبيه بعد عدة شهور من الغياب بسبب جائحة كورونا. "أجرينا الفحوص الطبية الخاصة بفيروس كورونا. ولحسن الحظ ، جاءت جميع النتائج سلبية. ولهذا نشعر بالقناعة والجاهزية لعودة العمل". واستدعى مانشيني عددا كبيرا من اللاعبين بلغ 35 لاعبا إلى معسكر الفريق خارج فلورنسا.

وكان مانشيني، 55 عاما، تولى المسؤولية في أيار/مايو 2018. وبعدها بعام واحد فقط حل ثانيا خلف نظيره البرتغالي في مجموعته بالنسخة الأولى من بطولة دوري الأمم وهي النسخة التي فاز المنتخب البرتغالي بلقبها في النهاية.

كما قاد مانشيني الآزوري بجدارة للتأهل إلى يورو 2020، حيث فاز بجميع المباريات التي خاضها في تصفيات البطولة وسجل خلالها 37 هدفا مقابل أربعة أهداف اهتزت بها شباك الفريق.

وانتهت آخر مبارياته في التصفيات المؤهلة ليورو 2020 بفوز كاسح 9 - 1 على نظيره الأرميني في تشرين ثان/نوفمبر 2019 .

وعن فترة التوقف التي فرضتها جائحة كورونا، قال مانشيني: "سنعود لنشاطنا بمزيد من المباريات. مع توقفنا لفترة طويلة عن اللعب ، نعود للمباريات برغبة أكبر في اللعب".

وتضم قائمة الآزوري التي استدعاها مانشيني اللاعب جورجيو كيليني القائد الثاني للفريق رغم مشاركته في عدد قليل من مباريات الموسم المنقضي بسبب الإصابة بتمزق في أربطة الركبة قبل عام.

وقال كيليني، 36 عاما، مدافع يوفنتوس: "شعرت بالسعادة لاستدعائي مجددا إلى صفوف الآزوري، كانت هناك بعض الشكوك في ذهني، لكن المدرب كان على اتصال كثيرا خلال هذه الأشهر، كان قريبا مني دائما ولا يمكنني إلا أن أكون ممتنا له على ذلك. لطالما منحني ارتداء قميص المنتخب الإيطالي شعورا رائعا. كنت بحاجة للعودة إلى المشاركة مع الفريق".

وأشاد كيليني باللاعب الشاب أليساندرو باستوني، 21 عاما، مدافع إنتر ميلان أحد ثلاثة وجوه جديدة في الفريق حيث تضم القائمة أيضا اللاعبين مانويل لوكاتيللي وفرانشيسكو كابوتو لاعبي ساسولو.

وقال باستوني إنه درس الكثير عن أداء ليوناردو بانوتشي وجورجيو كيليني مدافعي الآزوري. ومن بين عشرة مهاجمين استدعاهم مانشيني لمعسكر الفريق، ينتظر أن يقود شيرو إيموبيلي مهاجم لاتسيو هجوم الآزوري في المباراتين المرتقبتين بعدما سجل 36 هدفا في الموسم المنقضي بالدوري الإيطالي ليحصل على جائزة الحذاء الذهبي كأفضل هداف في دوريات أوروبا خلال الموسم المنقضي.

قال غاريث بيل لاعب منتخب ويلز، إنه سيفكر في العودة إلى الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم إذا سمح فريقه ريال مدريد بإنهاء فترته في إسبانيا.

وكان اللاعب البالغ عمره 31 عاما على وشك الرحيل إلى جيانغسو سونينغ الصيني في العام الماضي قبل أن تتعثر الصفقة ولم يشارك كثيرا مع ريال مدريد المتوج بلقب الدوري الإسباني في الموسم المنصرم بعد استئناف البطولة عقب التوقف بسبب جائحة فيروس كورونا.

وعلى الرغم من نيله أربعة ألقاب في دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد تسبب بيل في انقسام الآراء في إسبانيا بسبب عدم التزامه وإصاباته المتكررة.

وأبلغ بيل، الذي شارك في 146 مباراة مع توتنهام هوتسبير ما بين 2007 و2014 قبل انتقاله إلى ريال مدريد، شبكة سكاي سبورتس "لو زاد (الاهتمام من أندية الدوري الإنجليزي) سأفكر في الأمر بالتأكيد. "سنرى ماذا سيحدث وما زال هناك وقت طويل قبل غلق باب الانتقالات الحالي. الزمن سيوضح كل شيء لكني أعتقد أن السبب في ذلك هو أن الأمر بيد ريال مدريد".

وقال بيل، الذي انضم إلى تشكيلة ويلز لمواجهة فنلندا وبلغاريا في دوري الأمم الأوروبية، إنه سعيد بالعودة إلى بيئة يشعر فيها "بالتقدير".

وأضاف "حاولت الرحيل في العام الماضي لكن (ريال مدريد) أوقف كل شيء في اللحظة الأخيرة. كانت هناك فترات أخرى حاولت فيها الرحيل لكن النادي رفض ذلك أو فعل شيئا ما. الأمر بيد النادي".

وتابع "ابلغ من العمر 31 عاما لكني ما زلت في حالة رائعة وأشعر أنه يمكنني تقديم الكثير. سنرى ماذا سيحدث. الأمر بيد النادي لكنه يجعلها صعبة للغاية حقا". وتخرج ويلز لمواجهة فنلندا اليوم الخميس قبل أن تعود لاستضافة بلغاريا في كارديف يوم الأحد.

أعلن الاتحاد التشيكي لكرة القدم اليوم الخميس غياب باتريك شيك وتوماس سوسيك عن مواجهة سلوفاكيا في مستهل مشوار الفريقين بدوري الأمم الأوروبي.

واضطر اللاعبان لدخول العزل الطبي الوقائي الخاص بفيروس كورونا المستجد. وتم إخضاع اللاعبين لاختبارات الكشف عن فيروس كورونا وجاءت عينتيهما سلبية، لكنهما كانا مخالطين مؤخرا بشكل وثيق لعضو بالفريق تبين إصابته بالعدوى.

ويلعب شيك في صفوف روما الإيطالي لكن تمت إعارته إلى لايبزيغ الألماني في الموسم الماضي فيما يحترف سوسيك في وست هام يونايتد الإنجليزي. ويغيب الحارس اوندري كولار أيضا عن المباراة بناء على طلب فريقه سلافيا براغ.

وبعد تبين إصابة أحد أعضاء الفريق بكورونا، أرجأ منتخب التشيك سفره إلى سلوفاكيا لخوض مباراتهما معا مساء الجمعة، قبل أن يقرر لاحقا إلغاء سفره بالطائرة والانتقال بحافلة إلى سلوفاكيا لتقليل مخاطر الإصابة بالعدوى.

ربما يكون المنتخب الإيطالي لكرة القدم بعيدا عن مستواه العالي بعد هذا الموسم المتوتر في عالم كرة القدم وفترة العطلة القصيرة التي حصل عليها معظم اللاعبين بسبب فترة التوقف في وسط الموسم المنقضي نتيجة أزمة تفشي الإصابات بفيروس كورونا.

ولكن المدرب روبرتو مانشيني المدير الفني للمنتخب الإيطالي (الآزوري) يعتبر بطولة دوري أمم أوروبا بمثابة خطوة مهمة في خطته طويلة المدى مع الفريق.

ويعتبر مانشيني، الذي يتحلى بالتركيز، النسخة الثانية من بطولة دوري الأمم خطوة مهمة في استراتيجيته واستعداداته مع الفريق لبطولتي كأس الأمم الأوروبية (يورو 2020)، التي تأجلت لمنتصف عام 2021 بسبب جائحة كورونا ، وكأس العالم 2022 رغم العودة المثيرة للجدل للمدرب مارشيلو ليبي المدير الفني الأسبق للفريق إلى الاتحاد الإيطالي للعبة.

وقال مانشيني إنه يتطلع لاستئناف العمل مع الآزوري والاستعداد لمباراة الفريق المرتقبة غدا الجمعة أمام نظيره البوسني في افتتاح مسيرة الفريق بالنسخة الثانية من دوري أمم أوروبا.

كما يحل الفريق ضيفا على نظيره الهولندي يوم الاثنين المقبل في مباراته الثانية بالمجموعة الأولى في دوري القسم الأول بدوري أمم أوروبا التي تضم أيضا المنتخب البولندي الذي يلتقي غدا نظيره الهولندي.

ووسط تقارير أشارت إلى أن الاتحاد الإيطالي للعبة يفاوض المخضرم ليبي لتولي منصب يقوم من خلاله بالتنسيق بين مختلف المنتخبات الإيطالية دون التأثير على المنتخب الأول، قال مانشيني: "هدفي هو تقديم بطولة جيدة في كأس الأمم الأوروبية وكذلك في كأس العالم. سيكون من المؤسف أن أترك المهمة لشخص آخر".

ويحظى ليبي بخبرة كبيرة كما سبق له قيادة الآزوري للفوز بلقب كأس العالم 2006 في ألمانيا.

وأعرب مانشيني عن سعادته باستئناف نشاط الآزوري والاجتماع مجددا مع لاعبيه بعد عدة شهور من الغياب بسبب جائحة كورونا. "أجرينا الفحوص الطبية الخاصة بفيروس كورونا. ولحسن الحظ ، جاءت جميع النتائج سلبية. ولهذا نشعر بالقناعة والجاهزية لعودة العمل". واستدعى مانشيني عددا كبيرا من اللاعبين بلغ 35 لاعبا إلى معسكر الفريق خارج فلورنسا.

وكان مانشيني، 55 عاما، تولى المسؤولية في أيار/مايو 2018. وبعدها بعام واحد فقط حل ثانيا خلف نظيره البرتغالي في مجموعته بالنسخة الأولى من بطولة دوري الأمم وهي النسخة التي فاز المنتخب البرتغالي بلقبها في النهاية.

كما قاد مانشيني الآزوري بجدارة للتأهل إلى يورو 2020، حيث فاز بجميع المباريات التي خاضها في تصفيات البطولة وسجل خلالها 37 هدفا مقابل أربعة أهداف اهتزت بها شباك الفريق.

وانتهت آخر مبارياته في التصفيات المؤهلة ليورو 2020 بفوز كاسح 9 - 1 على نظيره الأرميني في تشرين ثان/نوفمبر 2019 .

وعن فترة التوقف التي فرضتها جائحة كورونا، قال مانشيني: "سنعود لنشاطنا بمزيد من المباريات. مع توقفنا لفترة طويلة عن اللعب ، نعود للمباريات برغبة أكبر في اللعب".

وتضم قائمة الآزوري التي استدعاها مانشيني اللاعب جورجيو كيليني القائد الثاني للفريق رغم مشاركته في عدد قليل من مباريات الموسم المنقضي بسبب الإصابة بتمزق في أربطة الركبة قبل عام.

وقال كيليني، 36 عاما، مدافع يوفنتوس: "شعرت بالسعادة لاستدعائي مجددا إلى صفوف الآزوري، كانت هناك بعض الشكوك في ذهني، لكن المدرب كان على اتصال كثيرا خلال هذه الأشهر، كان قريبا مني دائما ولا يمكنني إلا أن أكون ممتنا له على ذلك. لطالما منحني ارتداء قميص المنتخب الإيطالي شعورا رائعا. كنت بحاجة للعودة إلى المشاركة مع الفريق".

وأشاد كيليني باللاعب الشاب أليساندرو باستوني، 21 عاما، مدافع إنتر ميلان أحد ثلاثة وجوه جديدة في الفريق حيث تضم القائمة أيضا اللاعبين مانويل لوكاتيللي وفرانشيسكو كابوتو لاعبي ساسولو.

وقال باستوني إنه درس الكثير عن أداء ليوناردو بانوتشي وجورجيو كيليني مدافعي الآزوري. ومن بين عشرة مهاجمين استدعاهم مانشيني لمعسكر الفريق، ينتظر أن يقود شيرو إيموبيلي مهاجم لاتسيو هجوم الآزوري في المباراتين المرتقبتين بعدما سجل 36 هدفا في الموسم المنقضي بالدوري الإيطالي ليحصل على جائزة الحذاء الذهبي كأفضل هداف في دوريات أوروبا خلال الموسم المنقضي.



source https://www.alarabiya.net/ar/sport/2020/09/03/%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%B4%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D8%B7%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9-%D9%85%D9%87%D9%85%D8%A9

قال غاريث بيل لاعب منتخب ويلز، إنه سيفكر في العودة إلى الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم إذا سمح فريقه ريال مدريد بإنهاء فترته في إسبانيا.

وكان اللاعب البالغ عمره 31 عاما على وشك الرحيل إلى جيانغسو سونينغ الصيني في العام الماضي قبل أن تتعثر الصفقة ولم يشارك كثيرا مع ريال مدريد المتوج بلقب الدوري الإسباني في الموسم المنصرم بعد استئناف البطولة عقب التوقف بسبب جائحة فيروس كورونا.

وعلى الرغم من نيله أربعة ألقاب في دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد تسبب بيل في انقسام الآراء في إسبانيا بسبب عدم التزامه وإصاباته المتكررة.

وأبلغ بيل، الذي شارك في 146 مباراة مع توتنهام هوتسبير ما بين 2007 و2014 قبل انتقاله إلى ريال مدريد، شبكة سكاي سبورتس "لو زاد (الاهتمام من أندية الدوري الإنجليزي) سأفكر في الأمر بالتأكيد. "سنرى ماذا سيحدث وما زال هناك وقت طويل قبل غلق باب الانتقالات الحالي. الزمن سيوضح كل شيء لكني أعتقد أن السبب في ذلك هو أن الأمر بيد ريال مدريد".

وقال بيل، الذي انضم إلى تشكيلة ويلز لمواجهة فنلندا وبلغاريا في دوري الأمم الأوروبية، إنه سعيد بالعودة إلى بيئة يشعر فيها "بالتقدير".

وأضاف "حاولت الرحيل في العام الماضي لكن (ريال مدريد) أوقف كل شيء في اللحظة الأخيرة. كانت هناك فترات أخرى حاولت فيها الرحيل لكن النادي رفض ذلك أو فعل شيئا ما. الأمر بيد النادي".

وتابع "ابلغ من العمر 31 عاما لكني ما زلت في حالة رائعة وأشعر أنه يمكنني تقديم الكثير. سنرى ماذا سيحدث. الأمر بيد النادي لكنه يجعلها صعبة للغاية حقا". وتخرج ويلز لمواجهة فنلندا اليوم الخميس قبل أن تعود لاستضافة بلغاريا في كارديف يوم الأحد.



source https://www.alarabiya.net/ar/sport/2020/09/03/%D8%A8%D9%8A%D9%84-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%B1-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D9%84%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%86%D8%AC%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7

أعلن الاتحاد التشيكي لكرة القدم اليوم الخميس غياب باتريك شيك وتوماس سوسيك عن مواجهة سلوفاكيا في مستهل مشوار الفريقين بدوري الأمم الأوروبي.

واضطر اللاعبان لدخول العزل الطبي الوقائي الخاص بفيروس كورونا المستجد. وتم إخضاع اللاعبين لاختبارات الكشف عن فيروس كورونا وجاءت عينتيهما سلبية، لكنهما كانا مخالطين مؤخرا بشكل وثيق لعضو بالفريق تبين إصابته بالعدوى.

ويلعب شيك في صفوف روما الإيطالي لكن تمت إعارته إلى لايبزيغ الألماني في الموسم الماضي فيما يحترف سوسيك في وست هام يونايتد الإنجليزي. ويغيب الحارس اوندري كولار أيضا عن المباراة بناء على طلب فريقه سلافيا براغ.

وبعد تبين إصابة أحد أعضاء الفريق بكورونا، أرجأ منتخب التشيك سفره إلى سلوفاكيا لخوض مباراتهما معا مساء الجمعة، قبل أن يقرر لاحقا إلغاء سفره بالطائرة والانتقال بحافلة إلى سلوفاكيا لتقليل مخاطر الإصابة بالعدوى.



source https://www.alarabiya.net/ar/sport/2020/09/03/%D8%BA%D9%8A%D8%A7%D8%A8-%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%83-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%8A-

محطات في حياة جنرال الكرة المصرية محمود الجوهري في ذكري وفاته

تحل اليوم الذكرى الثامنة لوفاة المدرب المصري محمود الجوهري، الذي وافته المنيه في 3 سبتمبر 2012 بالعاصمة الأردنية عمان، ولقب بجنرال الكرة المصرية ويعتبر "الجوهري"، أحد أفضل المدربين الذين أنجبتهم ملاعب الكرة العربية، كان ضابطاً في الجيش المصري برتبة مقدم، وشارك في حرب أكتوبر عام 1973، وقاد كرة القدم المصرية لتحقيق العديد من الإنجازات أهمها الوصول بمنتخب مصر لكأس العالم عام 1990، ويعتبر أحد أفضل وأهم المدربين الذين قادوا الكرة الأردنية.

ونستعرض ، أهم المحطات في حياة الجنرال مدعومه بصور نادرة للكابتن الراحل من خلال التقرير التالي:

- ولد الجوهري في 20 فبراير عام 1938.

- بدأ حياته الكروية لاعباً بالنادي الأهلي المصري ولاعباً في منتخب مصر في الفترة من 1955 حتى 1966.

- شارك كلاعب بالفريق الأول في النادي الأهلي وهو لم يتجاوز السابعة عشر من عمره، وكان ذلك مابين (1955/1964)، وحقق خلالهم ست بطولات للدوري العام وثلاث بطولات لكأس مصر وبطولة واحدة في دوري القاهرة وبطولة كأس الجمهورية العربية المتحدة.

- ساهم في الفوز بكأس أمم أفريقيا 1959 وكان هداف البطولة.

- لعب 25 مباراة دولية مع المنتخب المصري.

- اعتزل كرة القدم مبكراً بسبب إصابة الرباط الصليبي التي تعرض لها واتجه إلى التدريب.

- عمل مدربا لناشئي النادي الأهلي، ثم عمل كمدرب مساعد في النادي.

- درب الأهلي عام 1982، وحقق معه أول بطولة أفريقية في تاريخ النادي الأهلي وهي بطولة دوري أبطال أفريقيا في العام نفسه.

- حقق الجوهري مع نادي الأهلي بطولة كأس مصر عامي 1983 و1984.

- درب فريق الشارقة الإمارتي لفترة قصيرة عام 1985 ثم عاد لتدريب الأهلي مرة أخرى في نفس العام.

- تولي تدريب نادي الأهلي السعودي عام 1986.

- تولي تدريب المنتخب المصري عام 1988 ليحقق حلم التأهل لكأس العالم 1990.

- فاز ببطولة كأس العرب التي أقيمت بدمشق عام 1992.

- استقال من تدريب منتخب مصر 1993 بعد إخفاقه في التأهل لكأس العالم 1994.

- تولي تدريب نادي الزمالك عام 1993 وأحرز معه بطولة أفريقيا للأندية، والسوبر الأفريقي الذي حصل عليه الزمالك متغلباً على النادي الأهلي، ليصبح الجوهري المدرب المصري الأول الذي قام بتدريب قطبي الكرة المصرية.

- قاد منتخب عمان في كأس الخليج عام 1996 قبل عودته إلى مصر ليقود المنتخب مرة أخرى.

- حقق الجوهري لقب كأس الأمم الأفريقية 1998 ليصبح أول من يفوز باللقب الأفريقي كلاعب ومدرب .

- استقال الجوهري من تدريب مصر عقب خسارة كبيرة 5-1 أمام السعودية في كأس القارات 1999 في المكسيك.

- عاد لتدريب منتخب مصر لفترة رابعة في مارس 2000 بعد الخروج من الدور الأول في كأس الأمم الأفريقية.

- انهي الجوهري مشواره مع منتخب مصر بعد خروجه من دور الثمانية في كأس الأمم الأفريقية وإخفاقه في الوصول لكأس العالم 2002.

- تولي تدريب منتخب الأردن لكرة القدم عام 2002 وقاده لدور الثمانية في كأس آسيا 2004 واستمر معه حتى عام 2007.

- عمل كمستشار في الاتحاد المصري لكرة القدم من 2007 حتى 2009.

- تولي منصب مستشار الاتحاد الأردني لكرة القدم من 2009 حتى  وفاته في الثالث من سبتمبر عام 2012.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

البدري على أعتاب التاريخ في حالة الفوز على الوداد

محمود الجوهري أسطورة ستظل خالدة في كتب التاريخ المصري

أكد رئيس نادي أتالانتا يونايتد الأميركي، يوم الخميس، اتفاقه مع نادي النصر من أجل انتقال اللاعب الأرجنتيني بيتي مارتينيز إلى الفريق السعودي.

وقال دارين إيلز، رئيس أتالانتا، في مقابلة إذاعية: من المفترض أن يسافر مارتينيز إلى السعودية من أجل إكمال المفاوضات وإجراء الفحوصات الطبية، قبل التوقيع بشكل رسمي.

وتم سحب اسم اللاعب من قائمة الفريق المشاركة أمام إنتر ميامي، صباح يوم الخميس، وذلك من أجل السماح له بالسفر.

ويبلغ اللاعب الأرجنتيني "27 عاما" ولعب مع أندية هوراكان وريفر بليت في بلاده قبل الانتقال إلى الدوري الأميركي في يناير 2019، وينشط كصانع ألعاب ويلعب في الأجنحة أيضا، وكان أحد أبرز نجوم فريق ريفر بليت، وحقق معهم لقب كوبا ليبرتادوريس أمام بوكا جونيورز في 2018 وسجل في النهائي ونال نجومية اللقاء، ولعب مع منتخب الأرجنتين 3 مباريات ودية.