يعتقد ميكل أرتيتا مدرب أرسنال أن فريقه أظهر تحسنا كبيرا في الأشهر الأخيرة وأكد أنه يسير في الاتجاه الصحيح بعدما انتفض وحول تأخره إلى فوز على ليستر سيتي في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم يوم الأحد لينعش آماله في التأهل الأوروبي الموسم المقبل.

وتقدم ليستر بهدف مبكر عن طريق يوري تيليمانس لكن ديفيد لويز أدرك التعادل قبل أن يسجل ألكسندر لاكازيت ونيكولا بيبي ويفوز أرسنال 3-1 ليتقدم إلى المركز العاشر برصيد 37 نقطة من 26 مباراة.

وجاء الفوز في استاد كينغ باور ليكون الثاني على التوالي لأرسنال بعد الانتصار على بنفيكا في الدوري الأوروبي يوم الخميس ليضمن التأهل إلى دور الستة عشر بالتفوق 4-3 في مجموع المباراتين.

وقال أرتيتا: يتطور الفريق بكل وضوح ويسير في الاتجاه الذي أحبه. لا نزال نمنح بعض الأشياء للمنافس. يجب أن نتخلص من ذلك حتى نمنح أنفسنا أفضل فرصة، يتعلق الأمر بطريقة اللعب أمام منافس من طراز رفيع، أنا فخور بالفوز لكن بكل تأكيد أيضا بطريقة تحقيق ذلك.

وتابع: تقترب طريقة اللعب كثيرا مما نريده. يتحسن الفريق ونلعب ببعض الثبات في المستوى في الأشهر الأخيرة.

وسيلعب أرسنال في ضيافة بيرنلي صاحب المركز 15 يوم السبت



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/03/01/%D8%A3%D8%B1%D8%AA%D9%8A%D8%AA%D8%A7-%D8%A3%D8%B1%D8%B3%D9%86%D8%A7%D9%84-%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD

أكد بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي أن المهاجم سيرجيو أغويرو يحتاج إلى الوقت لاستعادة قمة مستواه بعد فترة غياب طويلة، وسيكون اللاعب الأرجنتيني مطالبا بالقتال على موقعه في التشكيلة.

وتعرض أغويرو لسلسلة من الإصابات، وأصيب أيضا بفيروس كورونا المستجد لتقتصر مشاركاته على 11 مباراة في كل المسابقات خلال الموسم الجاري.

ودخل المهاجم البالغ عمره 32 عاما التشكيلة الأساسية لأول مرة في أربعة أشهر خلال الفوز 2-1 على وست هام يونايتد، ليحقق سيتي انتصاره 20 على التوالي في كل المسابقات.

وقال غوارديولا إن أغويرو، الهداف التاريخي لسيتي برصيد 256 هدفا، يبقى من العناصر المهمة في تشكيلة الفريق، وأضاف المدرب الإسباني: إنه يعرف ذلك منذ يوم الأحد أن الأفضل هو الذي يلعب. لا يتعلق الأمر بسيرجيو بل بالجميع. أحاول أن أتخذ قرارات عادلة.

وتابع: سيرجيو مهم جدا لنا وهو صاحب موهبة استثنائية. ستكون هناك مباريات صعبة ومتقاربة ونحتاج إلى هدف. من سيكون اللاعب المناسب في مثل هذه الظروف؟ هو. لكنه عاد بعد حوالي عام ويحتاج إلى الوقت.

ويتصدر سيتي الدوري برصيد 62 نقطة من 26 مباراة وبفارق 12 نقطة عن جاره وغريمه مانشستر يونايتد صاحب المركز الثاني.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/03/01/%D8%BA%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D9%8A%D9%88%D9%84%D8%A7-%D8%A3%D8%BA%D9%88%D9%8A%D8%B1%D9%88-%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA-%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%A7%D9%87

أشاد دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد بالمهاجم جواو فيلكس، بعدما شارك اللاعب البالغ عمره 21 عاما كبديل أمام فياريال وسجل هدف ضمان الفوز 2-صفر في ضيافة فياريال بدوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم يوم الأحد.

وخرج المهاجم المنضم في صفقة قياسية لأتلتيكو مقابل 126 مليون يورو من التشكيلة الأساسية للمرة الثانية في ثلاث مباريات، ولم يكن مؤثرا عندما بدأ مباراة انتهت بالخسارة 1-صفر أمام تشيلسي في دوري أبطال أوروبا يوم الثلاثاء الماضي.

وشارك فيلكس مع بداية الشوط الثاني أثناء تقدم أتلتيكو بهدف أمام فياريال، وحسم الانتصار بتسديدة منخفضة وقوية ليهز الشباك لأول مرة منذ قرب نهاية يناير الماضي.

وقال سيميوني: لقد سجل هدفا رائعا وترك بصمة مؤثرة وهذا ما نريده منه. أحب أن يقاتل اللاعبون ويحاولون إثبات مدى قوتهم. إنه مهم جدا بالنسبة لنا.

واحتفل اللاعب البرتغالي بالهدف عن طريق وضع إصبعه على شفتيه لكن سيميوني رفض الحديث عما إذا كان اللاعب يحاول أن يوجه له رسالة بسبب عدم بدء المباراة، وقال المدرب الأرجنتيني: يجب أن نسأله لماذا فعل ذلك.

وأضاف ستيفان سافيتش مدافع أتلتيكو: جواو لم يسجل منذ فترة طويلة جدا، وأنا سعيد من أجله لأنه لاعب صاحب موهبة رائعة. لا أعتقد أنه كان يشعر بالغضب نحو أي شخص وهو يدرك ما نحتاجه.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/03/01/%D8%B3%D9%8A%D9%85%D9%8A%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%83%D8%B3-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%88%D8%B2-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%81%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84

أشاد أولي غونار سولشاير مدرب مانشستر يونايتد بالأداء الدفاعي للاعبيه خلال التعادل دون أهداف مع تشيلسي في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، لكنه قال إنه يجب تحسن أداء الدور الهجومي.

ودافع يونايتد بقوة أمام تشيلسي في ستامفورد بريدج ليخرج بنقطة واحدة ويمنع صاحب الأرض من العودة إلى المربع الذهبي يوم الأحد.

ويملك يونايتد أقوى خط هجوم في المسابقة هذا الموسم برصيد 53 هدفا لكن المدرب النرويجي ينتظر المزيد من فريقه صاحب المركز الثاني برصيد 50 نقطة من 26 مباراة وبفارق 12 نقطة عن مانشستر سيتي المتصدر الذي فاز في آخر 20 مباراة في كل المسابقات.

وقال سولشاير عقب اللقاء: نحن لا نسجل ما يكفي من الأهداف بكل تأكيد. لقد خرجنا بشباك نظيفة مرة أخرى لكن الخطوة التالية للفريق ستكون الفوز بمثل هذه المباريات وتسجيل هدف.

وأضاف: في مثل هذه المباريات التي نصفها بالكبيرة، خرجنا بشباك نظيفة بشكل مميز ودافعنا بقوة.

وتابع: فعل اللاعبون كل شيء تقريبا بشكل صحيح في الدور الدفاعي. من الناحية الهجومية كنا نحتاج إلى بعض التحسن لكن هذا سيحدث.

ويلعب يونايتد في ضيافة كريستال بالاس صاحب المركز 13 يوم الأربعاء المقبل.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/03/01/%D8%B3%D9%88%D9%84%D8%B4%D8%A7%D9%8A%D8%B1-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%AF-%D8%A3%D8%AF%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%B3%D8%AA%D8%B1-%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%AA%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85%D9%8A

أكد ستيفانو بيولي مدرب ميلان إن التأهل إلى دوري أبطال أوروبا لكرة القدم في الموسم المقبل يبقى الهدف الأساسي للاعبيه، رغم أنه لا يزال في دائرة المنافسة على لقب دوري الدرجة الأولى الإيطالي لأول مرة منذ حوالي عقد من الزمان عقب الفوز 2-1 في روما مساء يوم الأحد.

وكان ميلان يتصدر الدوري حتى قبل أسبوعين، وأكد بفوزه على روما في مباراة مثيرة ومتكافئة أن الفارق مع إنتر ميلان المتصدر لم يتسع عن أربع نقاط مع الوصول إلى نهاية الجولة.

وقال بيولي لشبكة "سكاي إيطاليا": إذا قلت منذ عدة أشهر أننا سنكون في المركز الثاني بالدوري، فلم يكن سيصدق أي شخص ذلك، ولو كنا في المقابل نملك 40 نقطة لقالوا إننا نؤدي موسما رائعا ونقاتل على التأهل إلى دوري الأبطال بعد كل هذه السنوات.

وأضاف: هناك سبعة فرق قوية وفي النهاية ستشعر أربعة فرق فقط بالسعادة ونحن نأمل أن نكون من بين هذه الفرق.

ولم يلعب ميلان في دوري الأبطال منذ موسم 2013-2014، وكان بيولي يرغب في إظهار التطور الذي حدث في فريقه، وتابع: نحن نفعل شيئا مهما. لدينا 17 نقطة أكثر مما كنا نملك الموسم الماضي ونحن أصغر فريق في المسابقة ونحن الفريق الذي خاض أكبر عدد من المباريات، قدمنا أداء رائعا بروح عالية. أنا سعيد أننا خرجنا بالفوز.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/03/01/%D8%A8%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%8A-%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D9%81%D9%83%D8%B1-%D8%A8%D9%84%D9%82%D8%A8-%D8%A8%D8%B7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A

يستهدف يورغن كلوب مدرب ليفربول إنهاء الموسم في المربع الذهبي من أجل التأهل إلى دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بعدما نجح أخيرا في الفوز وتفوق 2-صفر على شيفيلد يونايتد، لينهي سلسلة من أربع هزائم متتالية في الدوري الإنجليزي الممتاز.

وعانى فريق المدرب كلوب أمام المرمى لكن كيرتس جونز سجل الهدف الأول ثم أضاف كين برايان الهدف الثاني بطريق الخطأ في مرماه ليحقق ليفربول سادس الترتيب فوزا مهما قبل مواجهة تشيلسي الذي يتقدم عليه بمركز واحد في جدول الترتيب.

وقال كلوب لشبكة "سكاي سبورتس": هذا من أجل إظهار أننا لا نزال حاضرين. سنواجه تشيلسي يوم الخميس ويجب أن نظهر ذلك مجددا. يجب أن نفوز بمباريات كرة القدم ونحن ندرك ذلك، لا مجال للتأهل إلى دوري الأبطال دون تحقيق نتائج. تحقق ذلك الليلة ويجب أن نواصل المضي قدما.

وأضاف المدرب الألماني: خسر شيفيلد يونايتد كثيرا لكن بفارق ضئيل. من الواضح أن هذه المباريات تبقى مثيرة حتى النهاية. كان بوسعنا تسجيل ثلاثة أهداف في الشوط الأول.

وأكد كلوب إنه ينتظر عودة المهاجم ديوغو جوتا إلى التشكيلة أمام تشيلسي حيث تعافى اللاعب البالغ عمره 24 عاما من إصابة في الركبة وكان جاهزا لمواجهة شيفيلد قبل استبعاده بسبب المرض.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/03/01/%D9%83%D9%84%D9%88%D8%A8-%D9%84%D9%8A%D9%81%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%84-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A3%D9%87%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D9%84

استعاد ميلان اتزانه ببطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم، واستأنف مسيرته نحو المنافسة على لقب المسابقة، بعدما حقق فوزا ثمينا 2 - 1 على مضيفه روما اليوم الأحد في قمة مباريات المرحلة الرابعة والعشرين للبطولة.

ارتفع رصيد ميلان، الذي خسر مباراتيه الماضيتين في المسابقة أمام سبيزيا وإنتر، إلى 52 نقطة في المركز الثاني، بفارق أربع نقاط خلف جاره اللدود إنتر (المتصدر).

في المقابل، تجمد رصيد روما، الذي تلقى خسارته السادسة في المسابقة خلال الموسم الحالي، عند 44 نقطة في المركز الخامس، بفارق نقطتين خلف أتالانتا، صاحب المركز الرابع، المؤهل لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. وبادر ميلان بالتسجيل عبر لاعبه فرانك كيسي في الدقيقة 43 من ركلة جزاء، لكن جوردان فيرتو أحرز هدف التعادل لروما في الدقيقة 50. لم يهنأ روما بتعادله كثيرا، بعدما أعاد آنتي ريبيتش التقدم لميلان من جديد، محرزا الهدف الثاني للفريق اللومباردي في الدقيقة 58.

بدأ اللقاء بهجوم مكثف من جانب ميلان، الذي كاد أن يفتتح التسجيل عبر نجمه السويدي زلاتان إبراهيموفيتش في الدقيقة الثانية، حيث انطلق بالكرة من الناحية اليسرى، وتبادل الكرة مع ثيو هيرنانديز، قبل أن يسدد من داخل المنطقة، لكن باو لوبيز، حارس مرمى روما، أبعد الكرة لركنية. أسفرت الركنية عن هدف لميلان عن طريق فيكايو توموري في الدقيقة الثالثة، لكن سرعان ما ألغاه حكم اللقاء بداعي التسلل. وأضاع إبراهيموفيتش فرصة محققة في الدقيقة الخامسة، حيث حاول استغلال هفوة من لوبيز، الذي حاول مراوغته، ليستخلص الكرة منه ويسدد بـ(عقب القدم)، لكن الكرة مرت بجوار القائم الأيمن مباشرة.

وأحرز إبراهيموفيتش هدفا آخر لميلان في الدقيقة التاسعة، لكن تم إلغائه بسبب وقوعه في مصيدة التسلل أيضا، فيما سدد أنتي ريبيتش كرة زاحفة من خارج المنطقة في الدقيقة 16 أبعدها لوبيز لركنية. بمرور الوقت، استشعر روما الحرج وبدأ مبادلة ميلان الهجمات، وسنحت له أول فرصة خطرة في هذا الشوط خلال الدقيقة 20 عن طريق جيانلوكا مانشيني، الذي سدد ضربة رأس قوية، أمسكها جيانلويجي دوناروما، حارس مرمى ميلان. ولم تمر سوى دقيقتين، حتى سدد لورينزو بيليغريني من داخل المنطقة، أمسكها دوناروما، ليعود ميلان لنشاطه الهجومي من جديد، حيث تصدى العارضة لضربة رأس من سيمون كايير في الدقيقة 26. وأحرز هنريخ مخيتاريان هدفا لروما في الدقيقة 29، لكنه ألغي بسبب تعرض تيو هيرنانديز للإعاقة، ليرد ميلان بقذيفة من داخل المنطقة عن طريق آنتي ريبيتش في الدقيقة 32 أبعدها لوبيز بصعوبة لركنية. وواصل لوبيز تألقه بعدما تصدى لقذيفة أرضية من داخل المنطقة عن طريق أليكسيس ساليمايكيرس في الدقيقة 35. وشهدت الدقيقة 41 ركلة جزاء لميلان، بعدما تعرض ديفيد كالابريا لاعب ميلان للإعاقة داخل منطقة جزاء أصحاب الأرض من جانب فيديريكو فازيو لاعب روما. ونفذ فرانك كيسي الركلة بنجاح، بعدما وضع الكرة على يسار لوبيز، الذي حاول إبعادها دون جدوى لتسكن شباكه، محرزا هدفا لميلان في الدقيقة 43. وشن ميلان هجمة مرتدة انتهت بتسديدة من داخل المنطقة عن طريق تيو هيرنانديز، مرت بجوار القائم الأيمن مباشرة في الدقيقة 48.

لم تمر سوى دقيقتين حتى أحرز روما هدف التعادل عن طريق جوردان فيرتو، الذي أطلق تصويبة رائعة من داخل المنطقة، واضعا الكرة على يسار دوناروما، الذي حاول التصدي لها دون جدوى لتسكن شباكه. ارتفعت معنويات لاعبي روما عقب هدف التعادل، وبدأوا الاستحواذ بشكل أفضل على الكرة، ولكن على عكس سير اللعب، أضاف ريبيتش الهدف الثاني لميلان في الدقيقة 58. وتلقى ريبيتش الكرة من ساليمايكيرس، ليراوغ الدفاع بمهارة، ويسدد قذيفة واحفة من داخل المنطقة، واضعا الكرة على يسار لوبيز داخل الشباك. أصاب هدف ريبيتش المباغت لاعبي روما بصدمة، ليبسط الضيوف سيطرتهم على اللقاء من جديد، ويقود رافاييل لياو هجمة عنترية لميلان في الدقيقة 68 انتهت بقذيفة زاحفة ذهبت سهلة إلى لوبيز. حاول روما استعادة اتزانه من جديد، وبدأ رحلة البحث عن هدف التعادل، الذي كاد أن يتحقق عبر تصويبة من مخيتاريان في الدقيقة 72 مرت بجوار القائم الأيمن، أتبعها ضربة رأس من برونو بيريز في الدقيقة 74 أمسكها دوناروما. طالب لاعبو روما بالحصول على ركلة جزاء في الدقيقة 78، بعد تعرض مخيتاريان للإعاقة من هيرنانديز لكن حكم المباراة أشار باستمرار اللعب، ليرد ميلان بتسديدة ساقطة (لوب) في الدقيقة التالية عن طريق رادي كرونيتش، لكن لوبيز، الذي كان متقدما عن مرماه أبعد الكرة بأطراف أصابعه لركنية. شدد روما من هجماته في اللحظات الأخيرة، وكاد أن يحقق ما يتمناه في الدقيقة الأخيرة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع، حيث أطلق مخيتاريان قذيفة صاروخية من خارج المنطقة أمسكها دوناروما على مرتين، ليطلق حكم المباراة صافرة النهاية، معلنا فوز ميلان على روما.



source https://www.alarabiya.net/sport/2021/03/01/%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%87-%D8%A8%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7-

استعاد فريق ليفربول توازنه في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، وتغلب على مضيفه شيفيلد يونايتد 2 - صفر خلال المباراة التي جمعتهما اليوم الأحد في الجولة السادسة والعشرين من المسابقة.

وتقدم ليفربول بهدف سجله كورتيس جونز في الدقيقة 48، وأضاف روبرتو فيرمينو الهدف الثاني في الدقيقة 64. ورفع ليفربول رصيده إلى 43 نقطة في المركز السادس، وتوقف رصيد شيفيلد يونايتد عند 11 نقطة في المركز العشرين الأخير.

وهذا الفوز هو الأول لفريق ليفربول بعد أربع هزائم متتالية في الدوري، وهو الفوز الثاني عشر للفريق هذا الموسم مقابل الخسارة في سبع مباريات والتعادل في مثلها. فيما أصبحت هذه الخسارة هي الرابعة على التوالي لشيفيلد يونايتد في الدوري هذا الموسم وهي الهزيمة الحادية والعشرين بشكل عام مقابل الفوز في ثلاث مباريات والتعادل في مباراتين.

وجاء الشوط الأول متوسط المستوى وفرض فريق شيفيلد يونايتد سيطرته على مجريات اللعب في أغلب الفترات ولكنه لم يشكل خطورة كبيرة على مرمى ليفربول، الذي اعتمد على تضييق المساحات وشن الهجمات المرتدة وقتما تتاح أمامه الفرصة وهدد مرمى شيفيلد في أكثر من مناسبة. وكاد شيفيلد أن يفتتح التسجيل في الدقيقة السادسة عندما لعبت كرة عرضية داخل منطقة جزاء ليفربول ارتقى إليها ديفيد ماكغولدريك وقابلها بضربة رأس لكن أدريان، حارس ليفربول تألق وتصدى لها. ورد ليفربول بهجمة خطيرة في الدقيقة العاشرة عندما انفرد روبرتو فيرمينو بالحارس آرون رامسدالي الذي تألق وتصدى لتسديدة فيرمينو. وأهدر كورتيس جونز، لاعب ليفربول، فرصة تسجيل هدف التقدم لفريق ليفربول عندما انفرد بالحارس رامسدايل الذي تألق مرة أخرى وأنقذ الموقف. وفي الدقيقة 17 سدد ديفيد ماكغولدريك، لاعب شيفيلد، كرة أرضية قوية من على حدود منطقة الجزاء لكن أدريان، حارس ليفربول، تصدى لها. وفي الدقيقة 30 أهدر محمد صلاح فرصة تسجيل هدف التقدم لفريق ليفربول عندما انطلق بالكرة ودخل منطقة جزاء شيفيلد من الناحية اليمنى وسدد كرة أرضية تصدى لها رامسدايل. وتوغل ترينت ألكسندر أرنولد من الناجية اليمنى بالكرة وسدد كرة قوية لكن رامسدالي تألق وتصدى للكرة.

وفي الدقيقة 36 ألغى الحكم هدفا لفريق شيفيليد عندما لعبت كرة طولية خلف المدافعين لماكبيرني لكن أوزان كاباك، لاعب ليفربول وضع الكرة داخل مرماه إلا أن الحكم أطلق صافرته وألغى الهدف بداع تسلل ماكبرني. ومر الوقت المتبقي من هذا الشوط بدون جديد قبل أن يطلق الحكم صافرة نهاية الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.

ومع بداية الشوط الثاني كثف فريق ليفربول من محاولاته الهجومية بحثا عن تسجيل هدف التقدم، وهو ما أجبر فريق شيفيلد يونايتد على التراجع لوسط ملعبه وشن الهجمات المرتدة. ولم ينتظر ليفربول طويلا ، ففي الدقيقة 48 سجل كورتيس جونز هدف التقدم عندما مرر ترينت ألكسندر أرنولد كرة عرضية من الجانب الأيمن أبعدها الدفاع لتتهيأ أمام كورتيس جونز ليسدد كرة قوية عانقت الشباك. وفي الدقيقة 54 ألغى الحكم هدفا لفريق ليفربول عندما مرر أندري روبرتسون كرة بينية داخل منطقة جزاء ليفربول سددها ساديو ماني إلى داخل المرمى ولكن الحكم ألغى الهدف بداع تسلل ماني. وفي الدقيقة 64 سجل روبرتو فيرمينو الهدف الثاني لفريق ليفربول عندما توغل بالكرة حتى دخل منطقة جزاء شيفيلد يونايتد وسدد كرة قوية لتصطدم بقدم كين بريان مدافع شيفيلد قبل أن تعانق الشباك. وأهدر محمد صلاح فرصة تسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 79 عندما مرر روبرتسون كرة عرضية من الناحية اليسرى قابلها صلاح بتسديدة من داخل منطقة الست ياردات ولكن كرته اصطدمت بالشباك الخارجية. ومر الوقت المتبقي من اللقاء بدون جديد ليطلق الحكم صافرة نهاية اللقاء بفوز ليفربول بهدفين نظيفين.



source https://www.alarabiya.net/sport/2021/03/01/%D9%84%D9%8A%D9%81%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%84-%D9%8A%D9%86%D9%87%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D8%AB%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%87-%D8%A8%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B7-%D8%B4%D9%8A%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%AF

أكد بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي إن المهاجم سيرجيو أغويرو يحتاج إلى الوقت لاستعادة قمة مستواه بعد فترة غياب طويلة، وسيكون اللاعب الأرجنتيني مطالبا بالقتال على موقعه في التشكيلة.

وتعرض أغويرو لسلسلة من الإصابات وأصيب أيضا بفيروس كورونا المستجد لتقتصر مشاركاته على 11 مباراة في كل المسابقات خلال الموسم الجاري.

ودخل المهاجم البالغ عمره 32 عاما التشكيلة الأساسية لأول مرة في أربعة أشهر خلال الفوز 2-1 على وست هام يونايتد، ليحقق سيتي انتصاره 20 على التوالي في كل المسابقات.

وقال غوارديولا إن أغويرو، الهداف التاريخي لسيتي برصيد 256 هدفا، يبقى من العناصر المهمة في تشكيلة الفريق، وأضاف المدرب الإسباني: إنه يعرف ذلك منذ يوم الأحد أن الأفضل هو الذي يلعب. لا يتعلق الأمر بسيرجيو بل بالجميع. أحاول أن أتخذ قرارات عادلة.

وتابع: سيرجيو مهم جدا لنا وهو صاحب موهبة استثنائية. ستكون هناك مباريات صعبة ومتقاربة ونحتاج إلى هدف. من سيكون اللاعب المناسب في مثل هذه الظروف؟ هو. لكنه عاد بعد حوالي عام ويحتاج إلى الوقت.

ويتصدر سيتي الدوري برصيد 62 نقطة من 26 مباراة وبفارق 12 نقطة عن جاره وغريمه مانشستر يونايتد صاحب المركز الثاني.

استعاد ميلان اتزانه ببطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم، واستأنف مسيرته نحو المنافسة على لقب المسابقة، بعدما حقق فوزا ثمينا 2 - 1 على مضيفه روما اليوم الأحد في قمة مباريات المرحلة الرابعة والعشرين للبطولة.

ارتفع رصيد ميلان، الذي خسر مباراتيه الماضيتين في المسابقة أمام سبيزيا وإنتر، إلى 52 نقطة في المركز الثاني، بفارق أربع نقاط خلف جاره اللدود إنتر (المتصدر).

في المقابل، تجمد رصيد روما، الذي تلقى خسارته السادسة في المسابقة خلال الموسم الحالي، عند 44 نقطة في المركز الخامس، بفارق نقطتين خلف أتالانتا، صاحب المركز الرابع، المؤهل لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. وبادر ميلان بالتسجيل عبر لاعبه فرانك كيسي في الدقيقة 43 من ركلة جزاء، لكن جوردان فيرتو أحرز هدف التعادل لروما في الدقيقة 50. لم يهنأ روما بتعادله كثيرا، بعدما أعاد آنتي ريبيتش التقدم لميلان من جديد، محرزا الهدف الثاني للفريق اللومباردي في الدقيقة 58.

بدأ اللقاء بهجوم مكثف من جانب ميلان، الذي كاد أن يفتتح التسجيل عبر نجمه السويدي زلاتان إبراهيموفيتش في الدقيقة الثانية، حيث انطلق بالكرة من الناحية اليسرى، وتبادل الكرة مع ثيو هيرنانديز، قبل أن يسدد من داخل المنطقة، لكن باو لوبيز، حارس مرمى روما، أبعد الكرة لركنية. أسفرت الركنية عن هدف لميلان عن طريق فيكايو توموري في الدقيقة الثالثة، لكن سرعان ما ألغاه حكم اللقاء بداعي التسلل. وأضاع إبراهيموفيتش فرصة محققة في الدقيقة الخامسة، حيث حاول استغلال هفوة من لوبيز، الذي حاول مراوغته، ليستخلص الكرة منه ويسدد بـ(عقب القدم)، لكن الكرة مرت بجوار القائم الأيمن مباشرة.

وأحرز إبراهيموفيتش هدفا آخر لميلان في الدقيقة التاسعة، لكن تم إلغائه بسبب وقوعه في مصيدة التسلل أيضا، فيما سدد أنتي ريبيتش كرة زاحفة من خارج المنطقة في الدقيقة 16 أبعدها لوبيز لركنية. بمرور الوقت، استشعر روما الحرج وبدأ مبادلة ميلان الهجمات، وسنحت له أول فرصة خطرة في هذا الشوط خلال الدقيقة 20 عن طريق جيانلوكا مانشيني، الذي سدد ضربة رأس قوية، أمسكها جيانلويجي دوناروما، حارس مرمى ميلان. ولم تمر سوى دقيقتين، حتى سدد لورينزو بيليغريني من داخل المنطقة، أمسكها دوناروما، ليعود ميلان لنشاطه الهجومي من جديد، حيث تصدى العارضة لضربة رأس من سيمون كايير في الدقيقة 26. وأحرز هنريخ مخيتاريان هدفا لروما في الدقيقة 29، لكنه ألغي بسبب تعرض تيو هيرنانديز للإعاقة، ليرد ميلان بقذيفة من داخل المنطقة عن طريق آنتي ريبيتش في الدقيقة 32 أبعدها لوبيز بصعوبة لركنية. وواصل لوبيز تألقه بعدما تصدى لقذيفة أرضية من داخل المنطقة عن طريق أليكسيس ساليمايكيرس في الدقيقة 35. وشهدت الدقيقة 41 ركلة جزاء لميلان، بعدما تعرض ديفيد كالابريا لاعب ميلان للإعاقة داخل منطقة جزاء أصحاب الأرض من جانب فيديريكو فازيو لاعب روما. ونفذ فرانك كيسي الركلة بنجاح، بعدما وضع الكرة على يسار لوبيز، الذي حاول إبعادها دون جدوى لتسكن شباكه، محرزا هدفا لميلان في الدقيقة 43. وشن ميلان هجمة مرتدة انتهت بتسديدة من داخل المنطقة عن طريق تيو هيرنانديز، مرت بجوار القائم الأيمن مباشرة في الدقيقة 48.

لم تمر سوى دقيقتين حتى أحرز روما هدف التعادل عن طريق جوردان فيرتو، الذي أطلق تصويبة رائعة من داخل المنطقة، واضعا الكرة على يسار دوناروما، الذي حاول التصدي لها دون جدوى لتسكن شباكه. ارتفعت معنويات لاعبي روما عقب هدف التعادل، وبدأوا الاستحواذ بشكل أفضل على الكرة، ولكن على عكس سير اللعب، أضاف ريبيتش الهدف الثاني لميلان في الدقيقة 58. وتلقى ريبيتش الكرة من ساليمايكيرس، ليراوغ الدفاع بمهارة، ويسدد قذيفة واحفة من داخل المنطقة، واضعا الكرة على يسار لوبيز داخل الشباك. أصاب هدف ريبيتش المباغت لاعبي روما بصدمة، ليبسط الضيوف سيطرتهم على اللقاء من جديد، ويقود رافاييل لياو هجمة عنترية لميلان في الدقيقة 68 انتهت بقذيفة زاحفة ذهبت سهلة إلى لوبيز. حاول روما استعادة اتزانه من جديد، وبدأ رحلة البحث عن هدف التعادل، الذي كاد أن يتحقق عبر تصويبة من مخيتاريان في الدقيقة 72 مرت بجوار القائم الأيمن، أتبعها ضربة رأس من برونو بيريز في الدقيقة 74 أمسكها دوناروما. طالب لاعبو روما بالحصول على ركلة جزاء في الدقيقة 78، بعد تعرض مخيتاريان للإعاقة من هيرنانديز لكن حكم المباراة أشار باستمرار اللعب، ليرد ميلان بتسديدة ساقطة (لوب) في الدقيقة التالية عن طريق رادي كرونيتش، لكن لوبيز، الذي كان متقدما عن مرماه أبعد الكرة بأطراف أصابعه لركنية. شدد روما من هجماته في اللحظات الأخيرة، وكاد أن يحقق ما يتمناه في الدقيقة الأخيرة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع، حيث أطلق مخيتاريان قذيفة صاروخية من خارج المنطقة أمسكها دوناروما على مرتين، ليطلق حكم المباراة صافرة النهاية، معلنا فوز ميلان على روما.

استعاد فريق ليفربول توازنه في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، وتغلب على مضيفه شيفيلد يونايتد 2 - صفر خلال المباراة التي جمعتهما اليوم الأحد في الجولة السادسة والعشرين من المسابقة.

وتقدم ليفربول بهدف سجله كورتيس جونز في الدقيقة 48، وأضاف روبرتو فيرمينو الهدف الثاني في الدقيقة 64. ورفع ليفربول رصيده إلى 43 نقطة في المركز السادس، وتوقف رصيد شيفيلد يونايتد عند 11 نقطة في المركز العشرين الأخير.

وهذا الفوز هو الأول لفريق ليفربول بعد أربع هزائم متتالية في الدوري، وهو الفوز الثاني عشر للفريق هذا الموسم مقابل الخسارة في سبع مباريات والتعادل في مثلها. فيما أصبحت هذه الخسارة هي الرابعة على التوالي لشيفيلد يونايتد في الدوري هذا الموسم وهي الهزيمة الحادية والعشرين بشكل عام مقابل الفوز في ثلاث مباريات والتعادل في مباراتين.

وجاء الشوط الأول متوسط المستوى وفرض فريق شيفيلد يونايتد سيطرته على مجريات اللعب في أغلب الفترات ولكنه لم يشكل خطورة كبيرة على مرمى ليفربول، الذي اعتمد على تضييق المساحات وشن الهجمات المرتدة وقتما تتاح أمامه الفرصة وهدد مرمى شيفيلد في أكثر من مناسبة. وكاد شيفيلد أن يفتتح التسجيل في الدقيقة السادسة عندما لعبت كرة عرضية داخل منطقة جزاء ليفربول ارتقى إليها ديفيد ماكغولدريك وقابلها بضربة رأس لكن أدريان، حارس ليفربول تألق وتصدى لها. ورد ليفربول بهجمة خطيرة في الدقيقة العاشرة عندما انفرد روبرتو فيرمينو بالحارس آرون رامسدالي الذي تألق وتصدى لتسديدة فيرمينو. وأهدر كورتيس جونز، لاعب ليفربول، فرصة تسجيل هدف التقدم لفريق ليفربول عندما انفرد بالحارس رامسدايل الذي تألق مرة أخرى وأنقذ الموقف. وفي الدقيقة 17 سدد ديفيد ماكغولدريك، لاعب شيفيلد، كرة أرضية قوية من على حدود منطقة الجزاء لكن أدريان، حارس ليفربول، تصدى لها. وفي الدقيقة 30 أهدر محمد صلاح فرصة تسجيل هدف التقدم لفريق ليفربول عندما انطلق بالكرة ودخل منطقة جزاء شيفيلد من الناحية اليمنى وسدد كرة أرضية تصدى لها رامسدايل. وتوغل ترينت ألكسندر أرنولد من الناجية اليمنى بالكرة وسدد كرة قوية لكن رامسدالي تألق وتصدى للكرة.

وفي الدقيقة 36 ألغى الحكم هدفا لفريق شيفيليد عندما لعبت كرة طولية خلف المدافعين لماكبيرني لكن أوزان كاباك، لاعب ليفربول وضع الكرة داخل مرماه إلا أن الحكم أطلق صافرته وألغى الهدف بداع تسلل ماكبرني. ومر الوقت المتبقي من هذا الشوط بدون جديد قبل أن يطلق الحكم صافرة نهاية الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.

ومع بداية الشوط الثاني كثف فريق ليفربول من محاولاته الهجومية بحثا عن تسجيل هدف التقدم، وهو ما أجبر فريق شيفيلد يونايتد على التراجع لوسط ملعبه وشن الهجمات المرتدة. ولم ينتظر ليفربول طويلا ، ففي الدقيقة 48 سجل كورتيس جونز هدف التقدم عندما مرر ترينت ألكسندر أرنولد كرة عرضية من الجانب الأيمن أبعدها الدفاع لتتهيأ أمام كورتيس جونز ليسدد كرة قوية عانقت الشباك. وفي الدقيقة 54 ألغى الحكم هدفا لفريق ليفربول عندما مرر أندري روبرتسون كرة بينية داخل منطقة جزاء ليفربول سددها ساديو ماني إلى داخل المرمى ولكن الحكم ألغى الهدف بداع تسلل ماني. وفي الدقيقة 64 سجل روبرتو فيرمينو الهدف الثاني لفريق ليفربول عندما توغل بالكرة حتى دخل منطقة جزاء شيفيلد يونايتد وسدد كرة قوية لتصطدم بقدم كين بريان مدافع شيفيلد قبل أن تعانق الشباك. وأهدر محمد صلاح فرصة تسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 79 عندما مرر روبرتسون كرة عرضية من الناحية اليسرى قابلها صلاح بتسديدة من داخل منطقة الست ياردات ولكن كرته اصطدمت بالشباك الخارجية. ومر الوقت المتبقي من اللقاء بدون جديد ليطلق الحكم صافرة نهاية اللقاء بفوز ليفربول بهدفين نظيفين.