نشرت إدارة مولودية الجزائر بيانا عبر صفقة الفريق الرسمية بخصوص موضوع الفيديوهات التي أثارت جدلا كبيرا .. Via Article Feed /feed/article

كشف البلجيكي الدولي كيفن دي بروين لاعب مانشستر سيتي بطل دوري إنجلترا الممتاز لكرة القدم يوم الأحد أنه أصيب بكسر في الأنف وآخر في تجويف العين اليسرى خلال مباراة فريقه في نهائي دوري أبطال أوروبا يوم السبت والتي انتهت بهزيمته 1-صفر أمام تشيلسي اللندني.

واضطر دي بروين (29 عاما) للخروج من المباراة بعد مرور نحو ساعة بسبب إصابة في الرأس عقب اصطدامه عن غير قصد مع مدافع تشيلسي أنطونيو روديغر وسقوطه على الأرض.

وكتب دي بروين عبر "تويتر": مرحبا يا رفاق.. عدت للتو من المستشفى. التشخيص يقول إنني أصبت بكسر في عظمة بالأنف وبكسر أخر في تجويف العين اليسرى".

وأضاف صانع اللعب: أشعر أنني على ما يرام الآن. لكني بالتأكيد أشعر بخيبة أمل جراء ما جرى بالأمس لكننا سنعود من جديد.

ولم يحدد دي بروين موعدا محددا للعودة إلى الملاعب من جديد بينما يفتتح منتخب بلجيكا مسيرته في نهائيات بطولة أوروبا 2020 في مواجهة نظيره الروسي في سان بطرسبرغ يوم 12 يونيو المقبل.

كشفت شبكة "سكاي سبورتس" التلفزيونية أن مهاجم مانشستر سيتي رحيم سترلينغ وزميله المدافع كايل ووكر تعرضا لإساءات عنصرية عبر موقع إنستغرام للتواصل الاجتماعي بعد هزيمة فريقهما 1-صفر أمام تشيلسي اللندني في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم في بورتو البرتغالية يوم السبت، إذ تلقيا صور قردة بعد المباراة.

وكان سترلينغ تعرض لإساءة مماثلة بعد فوز سيتي على باريس سان جيرمان الفرنسي بقبل نهائي دوري الأبطال.

وقال ممثل لـ"فيسبوك" مالك "إنستغرام" في بيان يوم الأحد: الإساءات العنصرية التي أرسلت إلى هؤلاء اللاعبين الليلة الماضية مروعة ونحن لا نريدها على إنستغرام، سريعا حذفنا عددا من التعليقات والحسابات لمخالفتها لوائحنا ونحن مستمرون في المراجعة واتخاذ الإجراءات ضد هؤلاء الذين يخالفون سياسياتنا.

وأضاف البيان: لا يوجد حل سحري سريع لهذه التحديات لكننا ملتزمون بالقيام بكل ما نستطيع لحماية مجتمعنا من الإساءة.

وتعرض العديد من لاعبي الدوري الانجليزي الممتاز لإساءات عنصرية أيضا خلال الأشهر القليلة الماضية من بينهم أنطوني مارسيال لاعب مانشستر يونايتد ومهاجم ليفربول ساديو ماني ولاعب تشيلسي ريس جيمس.

وقال ماركوس راشفورد مهاجم مانشستر يونايتد إنه تلقى الكثير من الإساءات العنصرية بعد هزيمة فريقه في نهائي الدوري الأوروبي أمام فياريال الإسباني الأربعاء الماضي.

وفي فبراير شباط الماضي أرسلت سلطات الكرة الانجليزية خطابا مفتوحا إلى "فيسبوك" و "تويتر" طالبتهما فيه بضرورة التصدي لمثل هذه الإساءات.

وأعلن "إنستغرام" عن إجراءات جديدة في هذا الصدد بينما تعهد "تويتر" بالاستمرار في التصدي لهذه الممارسات.

يرى توماس مولر نجم بايرن ميونخ عودته للمنتخب الألماني كمشروع يمتد لستة أسابيع استعدادا لبطولة أوروبا "يورو 2020" ولا يتعامل مع الأمر بأي إطار آخر.

وقال مولر يوم الأحد على هامش معسكر الماكينات في سيفيلد بالنمسا: التفكير فيما هو أبعد من ذلك ليس في ذهني مطلقا حتى لو كنت أدرك أن هانزي فليك سيكون مدربي.

وقرر يواخيم لوف مدرب المنتخب الألماني استدعاء مولر (31 عاماً) وماتس هوميلز مدافع بوروسيا دورتموند خلال يورو 2020 التي تأجلت لمدة عام بفعل جائحة كورونا، بعد استبعادهما من الفريق منذ مطلع عام 2019.

وأوضح مولر: تشعر بالامتنان لحصولك على فرصة المساهمة في صحوة الكرة الألمانية، سعيد بحصولي على هذه الفرصة.

وأكد مولر أن أي شعور بالإحباط من قرار لوف باستبعاده بات في طيات الماضي، وزاد: كنت أتمنى لو سار الأمر بشكل مختلف لكني تفهمت الأمر، المسألة تتعلق بكيفية تطبيقه.

وساهم مولر وهوميلز وجيروم بواتينغ في تتويج ألمانيا بلقب مونديال البرازيل 2014 لكن لوف قرر فجأة استبعادهم ، لكن مولر اعترف بأنه لم يكن في أفضل حالاته لدى استبعاده.

ولكن عندما تولى فليك تدريب بايرن في 2019 أعاد مولر اكتشاف ذاته، ليدخل مجددا في حسابات لوف الذي سيرحل عن تدريب المنتخب الألماني عقب يورو 2020 ليخلفه فليك في المنصب.

تمنى البرازيلي تياغو سيلفا مدافع تشيلسي أن يكون فرانك لامبارد المدرب السابق للنادي اللندني سعيدا بتتويج الفريق بلقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد فوزه 1-صفر في المباراة النهائية على مانشستر سيتي يوم السبت.

وبدأ تشيلسي الموسم بصورة جيدة تحت قيادة المدرب لامبارد وتصدر مجموعته في دوري أبطال أوروبا لكن النادي استغنى عن خدمات لامبارد في يناير الماضي بعد تراجع الأداء وعين الألماني توماس توخيل بدلا منه.

وفي ثوبه الجديد تحت قيادة توخيل نجح تشيلسي بعد ذلك في التتويج بلقب دوري الأبطال للمرة الثانية.

وقال سيلفا الذي تعاقد معه لامبارد من باريس سان جيرمان إن المدرب السابق لعب دورا في نجاح الفريق ومن ثم يمكنه أن يكون فخورا بذلك، وأضاف:لولا لامبارد لما كنت هنا.. وأنا سعيد جدا وأتمنى أن يكون هو كذلك أيضا.

وفي المباراة النهائية استبدل سيلفا في الشوط الأول بسبب الإصابة وشارك أندرياس كريستنسن بديلا له.

وكان سيلفا خسر في نهائي دوري الأبطال في الموسم الماضي أمام بايرن ميونخ عندما كان في صفوف سان جيرمان.

وقال سيلفا عن هذه التجربة: هذه هي أهم لحظة طوال مسيرتي الاحترافية. أنا فعلا سعيد للغاية. لم تفلح محاولتنا مع سان جيرمان لكني اليوم سعيد. أتمني أن يفعل ذلك سان جيرمان أيضا.

عزز الفرنسي نغولو كانتي لاعب وسط تشيلسي مكانته ضمن أفضل لاعبي خط الوسط في كرة القدم الحديثة حيث قدم عرضا مذهلا جعله يستحق جائزة أفضل لاعب في المباراة بعدما ساهم في الفوز 1-صفر على مانشستر سيتي في نهائي دوري أبطال أوروبا يوم السبت.

وكان اللاعب البالغ عمره 30 عاما يلعب في صفوف كاين المنتمي لدوري الدرجة الفرنسي منذ ست سنوات فقط، لكنه أصبح بعد ذلك يحصد الألقاب مع مختلف الفرق.

وحصد كانتي لقب الدوري الإنجليزي الممتاز مع ليستر سيتي في 2016، ثم مع تشيلسي في العام التالي. وبعد إحراز كأس الاتحاد الإنجليزي مع النادي اللندني، ساهم في فوز فرنسا بكأس العالم 2018.

ونال لقب الدوري الأوروبي في العام التالي قبل أن يحصد لقب دوري الأبطال في البرتغال. وربما تستمر مسيرة الإنجازات مع فرنسا المرشحة لحصد لقب بطولة أوروبا التي تنطلق الشهر المقبل. وأمام سيتي، أظهر كانتي لماذا كان وراء كل هذه النجاحات. وقال جو كول لاعب وسط تشيلسي السابق الذي يعمل حاليا كمحلل في محطة (بي.تي سبورت) "كانتي مذهل. أشعر بالإرهاق لمجرد مشاهدته".

وأضاف "لعبت (في تشيلسي) مع (الفرنسي الدولي) كلود مكاليلي وكنت أعتقد أنه الأفضل حتى شاهدت هذا الفتى. إنه مثل مكاليلي لكن بإمكانات إضافية. بنفس الطريقة التي يملك فيها المهاجم الغريزة أمام المرمى، هو يملك ذلك في منتصف الملعب. لم يكن بوسع (إيلكاي) غندوغان و(برناردو) سيلفا و(فيل) فودين (ثلاثي سيتي) التعامل معه". 8واعتاد كانتي أن يحظى بالإشادة بسبب قدرته على قطع الكرات، لكنه ركض بالكرة ومرر كرات سريعة ليساعد تشيلسي على شن هجمات مرتدة.

وحصل كانتي على العديد من الجوائز الفردية لكنه يستحق أن يدخل بقوة السباق على ألقاب أكبر مثل الكرة الذهبية، وربما يحصل على مثل هذه الفرصة خلال العام الجاري خاصة إذا قاد فرنسا للقب الأوروبي.

نال ميسون ماونت لاعب تشيلسي إشادة بعدما قاد ناديه للفوز 1-صفر على مانشستر سيتي وإحراز لقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للمرة الثانية اليوم السبت، مستمتعا بما وصفه بأنه "الأفضل في العالم".

وأكمل ماونت موسما رائعا مع تشيلسي ومرر الكرة الحاسمة إلى زميله كاي هافرتز لتسجيل هدف الفوز في بورتو، ليختتم النادي اللندني الموسم بشكل رائع.

ولم يقدم سيتي، الذي أحرز لقب الدوري الإنجليزي للمرة الخامسة في عشر سنوات هذا الموسم، أي لمحات على أنه سيكسر صمود دفاع تشيلسي، حيث حقق فريق المدرب توماس توخيل الفوز دون أن يتعرض الحارس إدوار مندي لاختبارات حقيقية.

وقال ماونت لشبكة (بي.تي سبورت) "لا أجد كلمات لأقولها فهذا مستحيل. لقد شاركت في مباراتين نهائيتين (لكأس الاتحاد الإنجليزي) مع تشيلسي وخسرنا في المرتين. رغم الشعور بالألم. فإني كنت أحلم بأن أحرز لقبا مع تشيلسيعلى مدار مشوار دوري الأبطال، واجهنا العديد من الفرق القوية، ووصلنا إلى النهائي وحققنا الفوز. هذه مناسبة استثنائية. في الوقت الحالي نحن أفضل فريق في العالم. لا يمكن حرماننا من ذلك".

وتوقع كثيرون أن تكون أيام ماونت معدودة في تشيلسي بعد تعيين توخيل بدلا من فرانك لامبارد في منتصف الموسم، لكن اللاعب الشاب كان من العناصر الأساسية في النادي اللندني تحت قيادة المدرب الألماني.

وربما يملك ماونت الفرصة لتقديم المزيد هذا الموسم، حيث انضم اللاعب البالغ عمره 22 عاما للتشكيلة المبدئية للمدرب ساوثغيت لمنتخب إنجلترا للمشاركة في بطولة أوروبا هذا الصيف.

وأضاف ماونت "الآن ومع التفكير في الذهاب إلى بطولة أوروبا... بعض لاعبين سيتي سيلتقون معنا وأنا أدرك أن الأمر سيكون صعبا. لقد تحدثت إليهم وهم يستحقون الوجود هنا".

قال بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي، إن موسم فريقه يبقى استثنائيا رغم النهاية المحبطة بالخسارة 1-صفر أمام تشيلسي في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم اليوم السبت.

وانتزع سيتي لقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الخامسة في عشر سنوات دون عناء كبير هذا الموسم، ليحصد غوارديولا لقبه الثالث منذ الوصول إلى النادي، لكن معاناته في دوري الأبطال استمرت بعدما سجل كاي هافرتز هدف فوز النادي اللندني.

وهذا أول ظهور لسيتي في نهائي دوري الأبطال، ورغم الإخفاق في تحقيق الحلم، لا يزال غوارديولا سعيدا بما فعله فريقه هذا الموسم.

وقال المدرب الإسباني "أود القول إن هذا الموسم كان استثنائيا بالنسبة لنا. كان من الحلم أن نصل إلى هنا ولسوء الحظ لم نتمكن من تحقيق الفوز. بالنسبة لأغلب الموجودين هنا في النادي هذه أول مرة، لكننا سنعمل من أجل العودة في يوم ما".

وأضاف "كان الموسم صعبا في ظل الجائحة لكن تعلمنا مما حدث من أجل المستقبل. أشعر باحترام كبير نحو اللاعبين ولقد فعلوا كل شيء لكننا سنعود أقوى. أود تهنئتهم على هذا الموسم الاستثنائي".

ونال غوارديولا لقب دوري الأبطال مرتين كمدرب، أثناء قيادة برشلونة، لكنه لم يحصد اللقب منذ 2011، ولم يكن بوسعه مرة أخرى إهداء سيتي لقبه الأول. وكان سيتي، الذي نال لقبي الدوري الممتاز وكأس الرابطة هذا الموسم، شرسا في أوقات عديدة من الموسم، لكن بالوصول إلى الليلة الكبيرة في ختام الموسم لم يسدد سوى مرة واحدة على المرمى.

وقال غوارديولا "كانت مباراة متقاربة وصنعنا بعض الفرص لكن أمام التنظيم الدفاعي لتشيلسي لم يكن الأمر سهلا، عانينا في الكرات الطويلة ومتابعة الكرة الثانية. في هذه اللحظات تحتاج إلى الإبداع والكفاءة. كنا قريبين في ثلاث أو أربع لقطات لكننا لم نسجل".

وتابع "لعبنا في نهائي دوري الأبطال، وفزنا بالدوري الإنجليزي مجددا وأكملنا الموسم بقوة. الآن أريد العودة إلى منزلي مع عائلتي حيث لم ألتقيهم منذ فترة طويلة، وأريد الحصول على راحة قبل بدء العمل في كيفية التعامل مع الموسم المقبل".

يرى المدرب الألماني توماس توخيل أنه حظي بثقة رومان إبراموفيتش مالك فريق تشيلسي، وأن التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا ضمن له البقاء لفترة طويلة في ستامفورد بريدج.

وتوج تشيلسي بلقب البطولة القارية للمرة الثانية في تاريخه بفضل الفوز المستحق على مواطنه مانشستر سيتي في المواجهة الإنجليزية الخالصة بنهائي البطولة والتي جمعت بينهما في بورتو البرتغالية مساء السبت وحسمها تشيلسي بهدف لاعب الوسط الألماني كاي هافيرتز.

وتولى توخيل تدريب تشيلسي في يناير الماضي بعد إقالة فرانك لامبارد وسجل مسيرة مثيرة مع الفريق في دوري الأبطال بعدما نجح في الإطاحة بالقطبين الإسبانيين ريال وأتلتيكو مدريد.

ووقع توخيل المدرب الاسبق لبوروسيا دورتموند الألماني عقدا يمتد لـ18 شهرا فقط مع تشيلسي، مباشرة عقب إقالته من تدريب باريس سان جيرمان الفرنسي. واستشف توخيل من خلال حديثه مع إبراموفيتش داخل الملعب عقب التتويج الأوروبي ، بأن الأمور تتجه نحو تمديد عقده مع تشيلسي لفترة أطول.

وقال توخيل "لست متأكدا بنسبة 100% لكني ربما حظيت بعقد جديد من خلال هذا الفوز، وكيل أعمالي تحدث في هذا الصدد، لنتأكد من الأمر أولا، لقد تحدثت مع المالك داخل الملعب، كانت اللحظة الأفضل للقاء الأول، أو ربما الأسوأ ، لأنه من الآن فصاعدا قد يزداد الأمر سوءا".

وأشار "سنتحدث غدا واتطلع لهذا الأمر، يمكنني أن أؤكد له أنني سأبقى متعطشا ومتطلعا للقب التالي، أشعر بسعادة حقيقية كجزء من ناد طموح، كجزء من مجموعة قوية تناسب اعتقاداتي وشغفي بكرة القدم في هذه اللحظة بشكل مثالي".

وختم بالقول "أسعى لمزيد من الانتصارات، أن أنضج بشكل أكبر كمدرب وأن أصل إلى الذروة مع هذا الفريق في اليوم الأول من الموسم المقبل".

طبيب يحدد طريقة للتعرف على السرطان أثناء تناول الطعام


طبيب يحدد طريقة للتعرف على السرطان أثناء تناول الطعام

طبيب يحدد طريقة للتعرف على السرطان أثناء تناول الطعام


طبيب يحدد طريقة للتعرف على السرطان أثناء تناول الطعام