واصل نادي نيوكاسل يونايتد في تحقيق الأرباح على الرغم من تراجع نتائجه في المواسم الأخيرة وتداعيات جائحة كورونا العام الماضي.

وتشير أرقام موقع ترانسفيرماركت إلى أن نيوكاسل يونايتد يمتلك قيمة تسويقية لقائمة لاعبيه بنحو 245 مليون يورو ويعد ألان سان ماكسيمان اللاعب الأكثر قيمة تسويقية في الفريق بـ 30 مليون يورو يليه الإنكليزي كالوم ويلسون وزميله جو ويلوك بـ22 مليونا لكل منهما.

وحل النادي ثالثا في 2003 في البريمييرليغ وخامسا في الموسم الذي تلاه ليشارك في دوري الابطال الاوروبي لعامين متتالين لكنه تراجع وصولا إلى الهبوط بختام موسم 2009 ليعود بعد موسم واحد لكنه هبط مجددا في 2016 قبل أن يعود مرة أخرى.

في عام 1999 كان نادي نيوكاسل يونايتد في المركز الخامس في الدخل المالي بين أندية العالم بـ49 مليون جنيه استرليني ليتراجع إلى المركز 17 السابع عشر عالميا في 2015 رغم ارتفاع دخله المالي إلى 143 مليون جنيه إسترليني.

وحقق نيوكاسل دخلا ماليا بحسب شركة ديلويت المتخصصة يقارب 201 مليون يورو بنهاية موسم 2017-2018 أي انه كان في المركز الثامن في الدخل بين أندية البريميرليغ ككل والثالث عشر من حيث المصاريف ومحققا ربحا صافيا بـ27 مليون يورو.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/09/%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%83%D8%A7%D8%B3%D9%84-%D9%8A%D8%AD%D9%82%D9%82-%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%A7%D9%8B-%D8%B1%D8%BA%D9%85-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%AC%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%88%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A9

أدرجت مجلة فرانس فوتبول الفرنسية اسم لاعب وسط إيطاليا وتشلسي الإنكليزي جورجينيو ضمن لائحة المرشحين الثلاثين لجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب لعام 2021، وذلك الى جانب الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو والبولندي روبرت ليفاندوفسكي والمصري محمد صلاح والجزائري رياض محرز.

ولعب جورجينيو دوراً هاماً في قيادة تشلسي الى الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه، ثم ساهم في المشوار الناجح لمنتخب إيطاليا في كأس أوروبا التي أحرز لقبها هذا الصيف على حساب إنكلترا.

وفي ظل غياب ميسي، المنتقل الى باريس سان جرمان الفرنسي، ورونالدو الذي عاد الى فريقه السابق مانشستر يونايتد الانكليزي، عن منصة التتويج العام الماضي مع فريقيهما السابقين برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي توالياً باستثناء إحرازهما مسابقة الكأس المحلية، يبدو باب التنافس على الجائزة المرموقة مفتوحاً على مصراعيه.

وتضمنت لائحة الثلاثين زميل جورجينيو في تشلسي لاعب الوسط الدولي الفرنسي نغولو كانتي، إضافة الى الهداف النروجي لبوروسيا دورتموند الألماني إرلينغ هالاند، نجم باريس سان جرمان كيليان مبابي ومواطنه في ريال مدريد الإسباني كريم بنزيمة والبلجيكي روميلو لوكاكو الذي ساهم في قيادة إنتر الى لقب الدوري الإيطالي للمرة الأولى منذ 2010 قبل أن يتركه هذا الصيف للعودة الى تشلسي.

كما ضمت لائحة المرشحين الثلاثين النجمين العربيين صلاح ومحرز اللذين تألقا مع فريقيهما ليفربول ومانشستر سيتي الإنكليزيين، لاسيما الجزائري الذي ساهم في قيادة فريقه الى لقب الدوري الممتاز ونهائي دوري الأبطال.

ومع الإعلان عن لائحة المرشحين الثلاثين، تبدأ الآن مرحلة التصويت التي يشارك فيها الصجافيون، مدربو وقادة المنتخبات الوطنية الذين سيختارون أفضل خمسة مرشحين بالنسبة لهم. وبعد الإعلان عن اللائحة المختصرة للمرشحين، سيتم الإعلان عن الفائز في 29 تشرين الثاني/نوفمبر.

وألغيت الجائزة العام الماضي بسبب تداعيات فيروس كورونا، ليبقى اللقب في حوزة ميسي، صاحب الرقم القياسي بستة ألقاب والذي قرر خوض مغامرة جديدة هذا الموسم بتركه برشلونة للدفاع عن ألوان سان جرمان، على غرار غريمه رونالدو، الفائز باللقب خمس مرات والذي قرر ترك يوفنتوس للعودة الى مانشستر يونايتد.

وأدى إلغاء الجائزة العام الماضي الى حرمان ليفاندوفسكي من هذا الشرف بعد الموسم الرائع الذي قدمه مع بايرن ميونيخ، ليكتفي بنيل لقب الاتحاد الدولي "فيفا" لأفضل لاعب، لكنه سيحظى بفرصة جيدة مرة أخرى لاسيما بعدما بات أول لاعب في تاريخ الدوري الألماني يسجل 41 هدفاً خلال الموسم، محطماً الرقم القياسي المسجل باسم "المدفعجي" الراحل غيرد مولر (40 هدفاً موسم 1971-1972).

وتضم لائحة المرشحين الثلاثين، الإسباني سيزار أزبيليكويتا (تشيلسي الإنجليزي) والإيطالي نيكولو باريلا (إنتر الإيطالي) والفرنسي كريم بنزيمة (ريال مدريد الإسباني) والإيطالي ليوناردو بونوتشي (يوفنتوس) والإيطالي جورجو كيليني (يوفنتوس) والبلجيكي كيفن دي بروين (مانشستر سيتي الإنجليزي) والبرتغالي روبن دياز (مانشستر سيتي الإنجليزي) والإيطالي جانلويجي دوناروما (ميلان سابقاً وباريس سان جيرمان الفرنسي حالياً) والبرتغالي برونو فرنانديز (مانشستر يونايتد الإنجليزي) والإنجليزي فيل فودن (مانشستر سيتي الإنجليزي) والنرويجي إرلينغ هالاند (بوروسيا دورتموند الألماني) والإيطالي جورجينيو (تشيلسي الإنجليزي) والإنجليزي هاري كين (توتنهام) والفرنسي نغولو كانتي (تشيلسي الإنجليزي) والدنماركي سايمون كاير (ميلان الإيطالي) والبولندي روبرت ليفاندوفسكي (بايرن ميونخ الألماني) والبلجيكي روميلو لوكاكو (إنتر الإيطالي سابقاً وتشيلسي حالياً) والجزائري رياض محرز (مانشستر سيتي الإنجليزي) والأرجنتيني لاوتارو مارتينيز (إنتر الإيطالي) والفرنسي كيليان مبابي (باريس سان جيرمان) والأرجنتيني ليونيل ميسي (برشلونة سابقاً وسان جيرمان حالياً) والكرواتي لوكا مودريتش (ريال مدريد الإسباني) والإسباني جيرارد مورينو (فياريال) والإنجليزي مايسون ماونت (تشيلسي) والبرازيلي نيمار (باريس سان جيرمان) والإسباني بيدري (برشلونة) والبرتغالي كريستيانو رونالدو (يوفنتوس سابقاً ومانشستر يونايتد حالياً) والمصري محمد صلاح (ليفربول الإنجليزي) والإنجليزي رحيم سترلينغ (مانشستر سيتي) والأوروغوياني لويس سواريز (أتلتيكو مدريد الإسباني).



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/09/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D9%88%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D9%88%D9%85%D8%AD%D8%B1%D8%B2-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%8030

عزز المنتخب الألماني لكرة القدم صدارته للمجموعة العاشرة بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لبطولة كأس العالم التي تقام في قطر العام المقبل، بعدما قلب تأخره بهدف أمام ضيفه الروماني إلى فوز 2 - 1 اليوم الجمعة في الجولة السابعة من منافسات المجموعة التي شهدت أيضا تعادل أيسلندا وأرمينيا 1 - 1 وفوز مقدونيا الشمالية على ليشتنشتاين 4 - صفر.

وتقدم المنتخب الروماني بهدف سجله يانيس هاغي في الدقيقة التاسعة، وتعادل المنتخب الألماني عن طريق سيرج نابري في الدقيقة 52 قبل أن يسجل توماس مولر الهدف الثاني في الدقيقة 81. ورفع المنتخب الألماني رصيده إلى 18 نقطة في صدارة الترتيب، وتوقف رصيد المنتخب الروماني عن عشر نقاط في المركز الرابع.

وفي المباراة الثانية، فاز منتخب مقدونيا الشمالية على ليشتنشتاين برباعية نظيفة سجلها داركو فيلكوفسكي في الدقيقة 39 وإزجان أليوسكي فيا لدقيقة 66 من ركلة جزاء وبوبان نيكولوف في الدقيقة 74 وداركو تشورلينوف في الدقيقة 83. ورفع منتخب مقدونيا الشمالية رصيده إلى 12 نقطة في المركز الثاني، وتوقف رصيد ليشتنشتاين عند نقطة واحدة في المركز السادس.

وفي المباراة الثالثة، تعادل منتخب أيسلندا مع ضيفه الأرميني 1 - 1. وتقدم منتخب أرمينيا بهدف سجله كامو هوفهانيسيان في الدقيقة 35 وتعادل المنتخب الأيسلندي عن طريق إيساك بيرغمان يوهانيسون في الدقيقة 77.

ورفع منتخب أيسلندا رصيده إلى خمس نقاط في المركز الخامس، كما رفع المنتخب الأرميني رصيده إلى 12 نقطة في المركز الثالث.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/09/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%87-%D8%A8%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7

فاز المنتخب الهولندي على مضيفه منتخب لاتفيا 1 - صفر خلال المباراة التي جمعتهما اليوم الجمعة في الجولة السابعة من منافسات المجموعة السابعة بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم بقطر العام المقبل.

وشهدت أيضا هذه الجولة تعادل المنتخب التركي مع نظيره النرويجي 1 - 1 وفوز منتخب مونتينيغرو على جبل طارق 3 - صفر.

ويدين المنتخب الهولندي بالفضل في هذا الفوز للاعبه دافي كلاسين الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 19.

وفي المباراة الثانية، تعادل المنتخب التركي مع نظيره النرويجي 1 - 1. وتقدم المنتخب التركي بهدف سجله كريم أكتورك أوغلو في الدقيقة السادسة، وتعادل المنتخب النرويجي عن طريق كريستيان ثورستفيدت في الدقيقة 41.

وفي المباراة الثالثة فاز منتخب مونتينيغرو على مضيفه جبل طارق بثلاثية نظيف سجلها آدم ماروسيتش في الدقيقة السابعة، وفاتوس بيكيراج (هدفين) في الدقيقتين 44 ، من ركلة جزاء، و68.

وبهذه النتائج تصدر المنتخب الهولندي المجموعة برصيد 16 نقطة فيما حل المنتخب النرويجي في المركز الثاني برصيد 14 نقطة، وجاء المنتخب التركي في المركز الثالث برصيد 12 نقطة، وحل منتخب مونتينيغرو رابعا برصيد 11 نقطة، وجاء منتخب لاتفيا في المركز الخامس برصيد خمس نقاط، فيما يقبع منتخب جبل طارق في قاع الترتيب بلا نقاط.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/09/%D9%81%D9%88%D8%B2-%D8%B5%D8%B9%D8%A8-%D9%84%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D9%8A%D8%A7

عاود لاعب الوسط الدولي الفرنسي نغولو كانتي تمارينه مع فريقه تشيلسي متصدر الدوري الإنجليزي لكرة القدم بعد انتهاء فترة عزله وتعافيه من فيروس كورونا، وذلك بحسب ما أعلن النادي اللندني الجمعة.

وغاب بطل مونديال 2018 عن مباراتي تشلسي ضد يوفنتوس الإيطالي في دوري أبطال أوروبا وساوثهامبتون في الدوري الممتاز، كما غاب عن تشكيلة المنتخب الفرنسي الذي بلغ الخميس المباراة النهائية لدوري الأمم الأوروبية بعدما حول تخلفه أمام بلجيكا صفر-2 الى فوز قاتل 3-2 في نصف النهائي، ليتواجه الأحد مع إسبانيا في مباراة اللقب.

وسيكون بامكان المدرب الألماني لتشلسي توماس توخيل الاعتماد على كانتي في المباراة المقبلة للنادي اللندني ضد برنتفورد في 16 الشهر الحالي.

وكان ابن الثلاثين عاماً عاد للتو من إصابة في الكاحل قبل أن تأتي نتيجة اختبار كورونا إيجابية، ما أدى الى ابتعاده مجدداً عن بطل دوري أبطال أوروبا للموسم الماضي.

وقال تشلسي في بيان "عاد نغولو كانتي الى التمارين بعد انتهاء فترة العزل التي دخل فيها بسبب كوفيد-19. جاءت نتيجة لاعب الوسط الفرنسي إيجابية بكوفيد قبيل مباراتنا في دوري أبطال أوروبا على أرض يوفنتوس. لكن بعدما أنهى فترة عزله الذاتي، حصل الآن على الضوء الأخضر لمعاودة التمارين".

وأشار تشلسي الى أن "كانتي كان يتمرن بعيداً عن المجموعة حيث عمل على لياقته البدنية... مع هدف إعادة إدماجه (بالمجموعة) بعد فترة التوقف المخصصة للمباريات الدولية".



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/08/%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%81%D9%89-%D9%85%D9%86-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7-%D9%88%D9%8A%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D8%B9-%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%8A

ألمانيا تتغلب على رومانيا بهدفين مقابل هدف في تصفيات كأس العالم

سجل البديل توماس مولر هدف الفوز في الدقيقة 81 ليكلل انتفاضة ألمانيا في انتصار 2-1 على ضيفتها رومانيا في تصفيات كأس العالم لكرة القدم الجمعة لتواصل طريقها نحو التأهل للنهائيات العام المقبل في قطر.
وتتصدر ألمانيا، التي فازت الآن بكل مبارياتها الأربع تحت قيادة المدرب الجديد هانز فليك، ترتيب المجموعة العاشرة برصيد 18 نقطة من سبع مباريات متقدمة بست نقاط على مقدونيا الشمالية وأرمينيا.
وستلعب مع مقدونيا الشمالية الأسبوع المقبل.
سيطر صاحب الضيافة على المباراة لكن الفريق الزائر هو من تقدم أولا بعد أن راوغ يانيس هاجي مدافعين اثنين ولعب الكرة بين ساقي أنطونيو روديغر ليهز الشباك في الدقيقة التاسعة.
واستحوذ الألمان على الكرة وقضوا أول 45 دقيقة في ملعب رومانيا لكنهم افتقدوا اللمسة الأخيرة واقترب سيرج جنابري وليون جوريتسكا من التسجيل.
وأدرك جنابري التعادل بشكل مستحق في الدقيقة 52 بتسديدة منخفضة من عند حافة منطقة الجزاء محرزا هدفه 20 في مباراته الدولية رقم 30.
وواصل صاحب الضيافة الضغط بقوة بينما تراجع منتخب رومانيا للدفاع وسجل مولر هدف الفوز بعد أن كان قد حل بديلا في منتصف الشوط الثاني بعد عمل رائع من جوريتسكا عقب ركلة ركنية.

قد يهمك ايضا :

ليونيل ميسي يُشعل تدريبات برشلونة استعدادا لمباراة البايرن

بايرن ميونيخ "يسرّب خطته" لإيقاف خطورة نجم برشلونة ليونيل ميسي

مصر تتغلب على ليبيا بهدف نظيف وتتصدر المجموعة في تصفيات كأس العالم

نجح المنتخب المصري بتحقيق الفوز على حساب المنتخب الليبي، بهدف دون رد، في المباراة التي جرت بين المنتخبين، مساء الجمعة، على استاد برج العرب في الإسكندرية، ضمن منافسات الجولة الثالثة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2022 في قطر.
وتصدر المنتخب المصري جدول ترتيب المجموعة السادسة برصيد 7 نقاط، فيما تجمد رصيد ليبيا عند 6 نقاط في المركز الثاني.
وجاء هدف المباراة الوحيد عن طريق عمر مرموش من تسديدة صاروخية فجرت شباك المنتخب الليبي عند الدقيقة 49 من الشوط الثاني.
ومن المقرر أن يلتقي منتخب مصر ومنافسه الليبي يوم الإثنين المقبل ضمن منافسات الجولة الرابعة في تمام التاسعة مساءً على إستاد بنغازى.
وتضم المجموعة أيضًا منتخبا أنغولا والغابون، صاحبا المركزين الثالث والرابع على الترتيب، حيث ألتقيا في وقت سابق من الجمعة، وانتهت المباراة بفوز أنغولا 3 / 1.
وجاء ترتيب المجموعة السادسة بتصفيات إفريقيا المؤهلة للمونديال، على النحو التالي:

1- منتخب مصر - 7 نقاط.
2- منتخب ليبيا - 6 نقاط.
3- منتخب أنغولا - 3 نقاط.
4- منتخب الغابون - 1 نقطة.

قد يهمك ايضا 

محمد صلاح ينقذ ليفربول من الخسارة و"الريدز" يكتفي بالتعادل أمام تشيلسي بالدوري الإنكليزي

قرعة دوري الأبطال ليفربول في مجموعة "حديدية"

يلتقي منتخبا إسبانيا وفرنسا في المباراة النهائية لدوري الأمم الأوروبية لكرة القدم في ملعب سان سيرو في مدينة ميلان الإيطالية الأحد المقبل بعد أسبوع حققت خلاله البطولة في نسختها الثانية فقط أهدافها.

وأطلق الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) البطولة في 2018 وسط غموض يتعلق بطريقة تنظيمها وشكوك حول مدى الحاجة إليها في ظل وجود بطولتي أوروبا وكأس العالم واهتمام المنتخبات بهما.

ورد اليويفا على ذلك قائلا إن استبدال المباريات الودية بأخرى رسمية في بطولة تتضمن مشاركة فرق المربع الذهبي في نهائيات مصغرة سيوفر متعة أكبر للجمهور وارتياح أكبر وإحساس بالإنجاز للاعبين.

وخلال الأسبوع الحالي قدمت مباريات البطولة بكل تأكيد كل الإثارة والنوعية التي كان يتوق إليها الجمهور وأجمع كل من شاهد الأحداث في الملعب مباشرة أو عبر شاشات التلفزيون على أن اللاعبين قدموا شيئا كبيرا ومميزا بالفعل.

وفي حقيقة الأمر فإن هذه البطولة رغم قصر مدتها كان لها نفس تأثير البطولات التي تستمر مدة أطول وتستغرق الكثير من الوقت للإعداد والترتيبات الأخرى مثل سفر المنتخبات والمرافقين.

وجاء فوز إسبانيا على إيطاليا بطلة أوروبا 2-1 في ميلانو الأربعاء الماضي ثم انتصار فرنسا على بلجيكا 3-2 في تورينو بعد يوم واحد في قبل النهائي بأداء لا يقل مستواه عن منافسات المراحل الأخيرة في البطولات الدولية الكبيرة. ويتوقع أن تكون المباراة النهائية الأحد القادم على نفس المستوى أيضا.

وفرنسا هي بطلة العالم وهي تملك خط هجوم ثلاثيا ضاربا ربما لا يتفوق عليه أحد ويتمثل في سرعة ومهارة كيليان مبابي وقدرات كريم بنزيمة في إنهاء الهجمات إضافة إلى قوة وفاعلية أنطوان جريزمان.

ومرت إسبانيا بفترة انتقالية تحت قيادة مدربها لويس إنريكي على مستوى التشكيلة والأسلوب أيضا وفي مواجهة إيطاليا قدم الفريق لمحات عن وجهته التالية.

وسعى لويس إنريكي إلى الاعتماد على جهود اللاعبين الشبان الذين لا يملكون خبرة كبيرة مثل لاعب الوسط غافي (17 عاما) الذي حقق بداية موفقة مع المنتخب الأول بعد مشاركته أساسيا ثلاث مرات فقط مع فريقه برشلونة.

وبسبب الإصابة حرمت إسبانيا هذا الأسبوع من جهود المهاجمين الكبيرين ألفارو موراتا وجيرار مورينو لكن في غيابهم كان فيران توريس لاعب مانشستر سيتي على قدر المهمة رغم أنه جناح بصفة أساسية إلا أنه أجاد الأداء في خط الوسط وأحرز هدفي منتخب بلاده في شباك إيطاليا.

ورغم أن إسبانيا لا تزال تحب الاستحواذ على الكرة إلا أن الأداء يتنوع سريعا في خط الوسط وفي المساحات الكبيرة بينما شكل ميكل أويارزابال وبابلو سارابيا خطورة واضحة أمام إيطاليا إلى جانب تألق البديل الشاب يريمي بينو أيضا.

وحول ديدييه ديشان مدرب فرنسا فريقه إلى اللعب بطريقة 3-4-3 وشكل بنجامين بافارد وتيو فرنانديز خطورة كبير في مواجهة بلجيكا وسيكون من الممتع رؤية من سيسطر على المساحات الكبيرة في المباراة النهائية.

وفي نهاية المباراة النهائية مساء الأحد سيرفع فريق واحد فقط جائزة دوري الأمم الأوروبية وسيدرك الجميع وقتها أنه انجاز غير هين رغم أن هذه الجائزة لا تضاهي مكانة كأس أوروبا التي توجت بها إيطاليا في يوليو الماضي.

الكشف عن قائمة المرشحين لجوائز الكرة الذهبية لعام 2021

تعلن مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية قائمة المرشحين لنيل جائزة الكرة الذهبية لعام 2021، يوم الجمعة، قبل نحو شهر على إعلان هوية الفائز.واعتادت المجلة الفرنسية إعلان أسماء المرشحين تباعا، حيث تنشر بين كل حين وآخر مجموعة من الأسماء، حتى اكتمال قائمة الـ30 المرشحين.وشهد العام الماضي حدثا استثنائيا بعدما قررت "فرانس فوتبول" حجب الجائزة للمرة الأولى في تاريخها بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19).
وحُرم البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم بايرن ميونخ الألماني، من انتزاع الجائزة للمرة الأولى في مسيرته، بعدما كان الأقرب لها بعد إنجازاته الاستثنائية مع فريقه الذي توج آنذاك بالسداسية.
ونظرا لحجب جائزة العام الماضي، فإن الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم باريس سان جيرمان الفرنسي يحمل اللقب حتى الآن، نظرا لفوزه بها للمرة السادسة عام 2019.
وبدأ الإعلان بالكشف عن المرشحات لجائزة الكرة الذهبية للسيدات، وعلى رأسهن الإسبانية أليكس بوتيلاس ومواطنتها ساندرا بانوس، والسويدية ماجدالينا إريكسون والأسترالية سام كير، والفرنسية ويندي رينار والإنكليزية فيران كيربي وثلاثي كندا؛ جيسي فيلمينغ وأشلي لورانس وكريستين سنكلير.
أعلنت "فرانس فوتبول" قائمة المرشحين لجائزة كوبا كأفضل لاعب شاب في العالم لعام 2021، وضمت العديد من المواهب المبشرة.وجاء على رأس تلك الأسماء، الثنائي الإنكليزي ماسون جرينوود وبوكايو ساكا، والإسباني بيدري والبلجيكي جيرمي دوكو والهولندي ريان غرافنبرش.
وضمت المجموعة الثانية في الإعلان، الثنائي الألماني جمال موسيالا وفلوريان فيرتز والإنكليزي جودي بيلينغهام والأميركي جيوفاني رينا والبرتغالي نونو مينديز.كما أعلنت المجلة قائمة المرشحين لنيل جائزة "ياشين"، التي تقدم سنويا لأفضل حارس في العالم.
وضمت قائمة المرشحين أسماء البلجيكي تيبو كورتوا والإيطالي جانلويجي دوناروما والبرازيلي إيدرسون والسنغالي إدوارد ميندي والدنماركي كاسبر شمايكل.كما يتنافس أيضا على الجائزة الكوستاريكي كيلور نافاس والأرجنتيني إيميليانو مارتينيز والألماني مانويل نوير والثنائي السلوفيني يان أوبلاك وسمير هاندانوفيتش.وسيتم تباعا الكشف عن المرشحين لجائزة الكرة الذهبية فئة الرجال..

قد يهمك ايضا

توقعات بتأثر جائزة الكرة الذهبية في زمن "الكورونا"

"فرانس فوتبول" تثير الجدل بعد تجاهلها بيكيه في تشكيلة العقد

يتطلع منتخبا الدنمارك وإنجلترا اللذان يتصدران مجموعتيهما بأريحية، إلى التقدم خطوة أخرى نحو كأس العالم المقبلة في قطر عام 2022، عندما يواجهان مولدافيا وأندورا توالياً السبت، ضمن الجولة السابعة من التصفيات الأوروبية.

ويتربع منتخب الدنمارك في صدارة المجموعة السادسة مع 18 نقطة، وهو المنتخب الوحيد الذي فاز بكل مبارياته الست في التصفيات مع تسجيله 22 هدفاً، وشباك نظيفة.

وفي حال فوز الدنماركيين على المنتخب المولدافي متذيل الترتيب بنقطة يتيمة، فإن المنتخب الاسكندنافي الذي بلغ نصف نهائي كأس أوروبا الأخيرة، سيضمن أحد المركزين الأولين في المجموعة (الأول يتأهل مباشرة فيما يستكمل الثاني دور آخر من التصفيات).

وعلى المقلب الآخر في المجموعة نفسها، ستحاول اسكتلندا تعزيز مركزها الثاني (11 نقطة) عندما تستقبل إسرائيل الثالثة مع عشر نقاط.

وفي المجموعة التاسعة، ستكون رحلة الإنجليز إلى أندورا سهلة منطقياً، خصوصاً وأن مباراة الذهاب انتهت باكتساح رجال غاريث ساوثغيت ضيوفهم برباعية نظيفة في الخامس من سبتمبر الماضي.

ويهيمن وصيف بطل أوروبا على المجموعة التي يتصدرها مع 16 نقطة (خمسة انتصارات وتعادل). وفي حال نجح رفاق نجم توتنهام هاري كاين بتخطي أندورا، ثم المجر في 12 أكتوبر الحالي، وتحقيق نتائج إيجابية في المباريات اللاحقة، فإن منتخب "الأسود الثلاثة" سيضمن تأهله إلى المونديال المقبل.

أما ألبانيا التي تحتل المركز الثاني مع 12 نقطة، فستحل ضيفة على المجر الرابعة (10 نقاط)، فيما تستضيف بولندا الثالثة (11) منتخب سان مارينو المتواضع آخر الترتيب بصفر نقاط.

في المجموعة الأولى التي تتصدرها البرتغال بـ13 نقطة وأعفيت من المنافسات السبت لخوضها مباراة ودية مع قطر، تنتقل صربيا (الثانية مع 11 نقطة) لخوض مواجهة مع لوكسمبورغ الثالثة برصيد ست نقاط.

وستضمن البرتغال أحد المركزين الأولين في المجموعة، في حال فازت على لوكسمبورغ الثلاثاء المقبل.

كما ستضمن برتغال كريستيانو رونالدو تأهلها إلى كأس العالم مباشرة، في حال لم تتمكن صربيا من حصد أكثر من نقطة في مباراتيها اللتين تخوضهما في أكتوبر الحالي.

من جهتها أيضاً، لن تخوض إسبانيا أي مباراة في الجولة الحالية، إذ إن متصدرة المجموعة الثانية ستتفرغ للمباراة النهائية في دوري الأمم الأوروبية أمام فرنسا على ملعب سان سيرو في ميلانو الأحد، بعد تأهل "لا روخا" و"الديوك" على حساب إيطاليا وبلجيكا توالياً.

وبالتالي، سيراقب الإسبان المتصدرين برصيد 13 نقطة، المنتخب السويدي الثاني (9 نقاط مع مباراتين أقل) الذي يستضيف كوسوفو الرابعة مع أربع نقاط، فيما تواجه اليونان (الثالثة مع ست نقاط) مضيفتها جورجيا الأخيرة بنقطة واحدة.

ضحية الإسبان في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، إيطاليا، لن تلعب أيضاً في منافسات المجموعة الثالثة التي تتصدرها مع 14 نقطة.

وبالتالي، سيحاول السويسريون الذين يتمركزون بالمرتبة الثانية (8 نقاط مع مباراتين أقل)، تذليل الفارق إلى ثلاث نقاط مع "الأتزوري"، عندما يستضيفون إيرلندا الشمالية (الثالثة مع 5 نقاط) السبت.

وفي المجموعة الرابعة، ستغيب فرنسا بطلة العالم المتصدرة أيضاً عن المواجهات لتفرغها لنهائي دوري الأمم الأوروبية، وستراقب المواجهة بين ملاحقيها منتخبي أوكرانيا وفنلندا (الثاني والثالث توالياً مع 5 نقاط).

وبالنسبة للفرنسيين، فإن الفوز في نوفمبر على كازاخستان متذيلة الترتيب، أو الانتصار على فنلندا في 16 من الشهر نفسه، سيضمن لرجال ديدييه ديشان التأهل.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/08/%D8%A7%D9%86%D8%AC%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D9%8A%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%A8-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%85%D9%88%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%84-2022

قال ديدييه ديشان مدرب فرنسا يوم الخميس، إن فريقه أظهر أنه ما زال قوة لا يستهان بها بعد أن حقق فوزا رائعا 3-2 على بلجيكا في دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم بعد هزيمته الصادمة أمام سويسرا في دور الستة عشر لبطولة أوروبا 2020 هذا العام.

وكان المنتخب الفرنسي بطل العالم، الذي واجه صعوبات في تعادلين متتاليين أمام البوسنة وأوكرانيا قبل فوزه على فنلندا في تصفيات كأس العالم، في موقف صعب بالدور قبل النهائي أمام بلجيكا المصنفة الأولى عالميا عندما تأخر 2-صفر بنهاية الشوط الأول.

لكن رد فعل المنتخب الفرنسي كان رائعا وتوج بهدف تيو هرنانديز في الدقيقة الأخيرة ليحجز مكانا في نهائي الأحد القادم ضد إسبانيا.

وأبلغ ديشان مؤتمرا صحفيا بعد أن هز كريم بنزيمة وكيليان مبابي وهرنانديز الشباك عقب تقدم بلجيكا بهدفي يانيك كاراسكو وروميلو لوكاكو في الشوط الأول "خرجنا على يد سويسرا (في بطولة أوروبا 2020) لكن المنتخب الفرنسي ما زال موجودا. أكدنا ما فعلناه ضد فنلندا وضد المنتخب البلجيكي الذي يعد أفضل فريق في أوروبا، وما زلنا من بين أفضل الفرق".

وأضاف ديشان أن المباراة كانت من بين الأفضل في عهده كمدرب لفرنسا، والذي بدأ في 2012.

ومضى قائلا "إنها واحدة من أفضل مباريات الفريق بسبب مجرياتها وبسبب قوة المنافس. على الرغم من الموقف الصعب الذي واجهناه كان لدينا الفخر والشخصية القوية لتغييره. إنها لحظة رائعة".

وبدأ المنتخب الفرنسي المباراة جيدا لكنه تراجع في آخر 20 دقيقة بالشوط الأول، وأعطى الفرصة لبلجيكا لانتزاع تقدم بدا مريحا، غير أنه أجهز على فريق المدرب روبرتو مارتينيز في الشوط الثاني.

وقال ديشان "كنا أقل من مستوانا في الجزء الأخير من الشوط الأول ولكن بمجرد أن لعبنا بقوة أكبر تغيرت الأمور. شعر اللاعبون بالإحباط في الشوط الأول لكن ذلك لأننا منحنا بلجيكا الفرصة لتسجيل هذين الهدفين".

وأضاف "أظهر اللاعبون فخرا وشخصية قوية" وأثنى على الأداء الدفاعي لثلاثي الهجوم المكون من مبابي وبنزيمة وأنطوان غريزمان.

وصنع مبابي، الذي لم يسجل في آخر ست مباريات دولية، الهدف الأول لبنزيمة قبل أن يعادل النتيجة من علامة الجزاء بعد أن أهدر ركلة الترجيح الحاسمة أمام سويسرا في يونيو.

وقال ديشان "لم يكن لدى كيليان أي شكوك. تحلى بالتصميم بعد أن افتقر إلى الفعالية في بطولة أوروبا. كما قلت دائما، المنتخب الفرنسي أفضل دائما في وجود كيليان مبابي".



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/08/%D8%AF%D9%8A%D8%B4%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%A9-%D8%A8%D9%84%D8%AC%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D9%87%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%8A