تعاقب عدد من الملاك على استلام زمام الأمور في نادي نيوكاسل يونايتد منذ تأسيسه في عام 1892 كان آخرهم الإنجليزي مايك أشلي.

وبدأ نيوكاسل يونايتد كشركة خاصة محدودة سيطرت على ملكيته عائلات مكيغ ووستوود وسيمور، ولكن حدث التغيير في عام 1991 بشراء جون هول 72.9 % من النادي مقابل 3 ملايين جنيه إسترليني وبعدها بست سنوات أدرج النادي في البورصة كشركة عمومية محدودة مع بيع أقل من نصف الأسهم لعائلةهول فيما ذهبت البقية إلى شريكه التجاري فريدي شيبارد قبل أن يتنحة هول لاحقا هم منصب الرئاسة يحل شيبارد بدلا منه.

وفي في 1998 قامت المجموعة الإعلامية فيرجن ميديا ليمتد بشراء 6.3% من أسهم النادي مقابل 10 ملايين جنيه استرليني وسعت إلى الاستحواذ الكامل على النادي إلا أن العرض رُفض من قبل لجنة المنافسة في وزارة التجارة.

وفي 2007، اشترى رجل الأعمال البريطاني مايك أشلي حصص كل من دوغلاس وجون هول بنسبة 41 % وبحلول يوليو من ذات العام ارتفعت حصته إلى 95% ما أجبر المساهمين الباقين على بيع أسهمهم له.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/09/%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%83-%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%83%D8%A7%D8%B3%D9%84-%D9%85%D9%86%D8%B0-%D8%AA%D8%A3%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%87

أدرجت مجلة فرانس فوتبول الفرنسية اسم لاعب وسط إيطاليا وتشلسي الإنكليزي جورجينيو ضمن لائحة المرشحين الثلاثين لجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب لعام 2021، وذلك الى جانب الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو والبولندي روبرت ليفاندوفسكي والمصري محمد صلاح والجزائري رياض محرز.

ولعب جورجينيو دوراً هاماً في قيادة تشلسي الى الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه، ثم ساهم في المشوار الناجح لمنتخب إيطاليا في كأس أوروبا التي أحرز لقبها هذا الصيف على حساب إنكلترا.

وفي ظل غياب ميسي، المنتقل الى باريس سان جرمان الفرنسي، ورونالدو الذي عاد الى فريقه السابق مانشستر يونايتد الانكليزي، عن منصة التتويج العام الماضي مع فريقيهما السابقين برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي توالياً باستثناء إحرازهما مسابقة الكأس المحلية، يبدو باب التنافس على الجائزة المرموقة مفتوحاً على مصراعيه.

وتضمنت لائحة الثلاثين زميل جورجينيو في تشلسي لاعب الوسط الدولي الفرنسي نغولو كانتي، إضافة الى الهداف النروجي لبوروسيا دورتموند الألماني إرلينغ هالاند، نجم باريس سان جرمان كيليان مبابي ومواطنه في ريال مدريد الإسباني كريم بنزيمة والبلجيكي روميلو لوكاكو الذي ساهم في قيادة إنتر الى لقب الدوري الإيطالي للمرة الأولى منذ 2010 قبل أن يتركه هذا الصيف للعودة الى تشلسي.

كما ضمت لائحة المرشحين الثلاثين النجمين العربيين صلاح ومحرز اللذين تألقا مع فريقيهما ليفربول ومانشستر سيتي الإنكليزيين، لاسيما الجزائري الذي ساهم في قيادة فريقه الى لقب الدوري الممتاز ونهائي دوري الأبطال.

ومع الإعلان عن لائحة المرشحين الثلاثين، تبدأ الآن مرحلة التصويت التي يشارك فيها الصجافيون، مدربو وقادة المنتخبات الوطنية الذين سيختارون أفضل خمسة مرشحين بالنسبة لهم. وبعد الإعلان عن اللائحة المختصرة للمرشحين، سيتم الإعلان عن الفائز في 29 تشرين الثاني/نوفمبر.

وألغيت الجائزة العام الماضي بسبب تداعيات فيروس كورونا، ليبقى اللقب في حوزة ميسي، صاحب الرقم القياسي بستة ألقاب والذي قرر خوض مغامرة جديدة هذا الموسم بتركه برشلونة للدفاع عن ألوان سان جرمان، على غرار غريمه رونالدو، الفائز باللقب خمس مرات والذي قرر ترك يوفنتوس للعودة الى مانشستر يونايتد.

وأدى إلغاء الجائزة العام الماضي الى حرمان ليفاندوفسكي من هذا الشرف بعد الموسم الرائع الذي قدمه مع بايرن ميونيخ، ليكتفي بنيل لقب الاتحاد الدولي "فيفا" لأفضل لاعب، لكنه سيحظى بفرصة جيدة مرة أخرى لاسيما بعدما بات أول لاعب في تاريخ الدوري الألماني يسجل 41 هدفاً خلال الموسم، محطماً الرقم القياسي المسجل باسم "المدفعجي" الراحل غيرد مولر (40 هدفاً موسم 1971-1972).

وتضم لائحة المرشحين الثلاثين، الإسباني سيزار أزبيليكويتا (تشيلسي الإنجليزي) والإيطالي نيكولو باريلا (إنتر الإيطالي) والفرنسي كريم بنزيمة (ريال مدريد الإسباني) والإيطالي ليوناردو بونوتشي (يوفنتوس) والإيطالي جورجو كيليني (يوفنتوس) والبلجيكي كيفن دي بروين (مانشستر سيتي الإنجليزي) والبرتغالي روبن دياز (مانشستر سيتي الإنجليزي) والإيطالي جانلويجي دوناروما (ميلان سابقاً وباريس سان جيرمان الفرنسي حالياً) والبرتغالي برونو فرنانديز (مانشستر يونايتد الإنجليزي) والإنجليزي فيل فودن (مانشستر سيتي الإنجليزي) والنرويجي إرلينغ هالاند (بوروسيا دورتموند الألماني) والإيطالي جورجينيو (تشيلسي الإنجليزي) والإنجليزي هاري كين (توتنهام) والفرنسي نغولو كانتي (تشيلسي الإنجليزي) والدنماركي سايمون كاير (ميلان الإيطالي) والبولندي روبرت ليفاندوفسكي (بايرن ميونخ الألماني) والبلجيكي روميلو لوكاكو (إنتر الإيطالي سابقاً وتشيلسي حالياً) والجزائري رياض محرز (مانشستر سيتي الإنجليزي) والأرجنتيني لاوتارو مارتينيز (إنتر الإيطالي) والفرنسي كيليان مبابي (باريس سان جيرمان) والأرجنتيني ليونيل ميسي (برشلونة سابقاً وسان جيرمان حالياً) والكرواتي لوكا مودريتش (ريال مدريد الإسباني) والإسباني جيرارد مورينو (فياريال) والإنجليزي مايسون ماونت (تشيلسي) والبرازيلي نيمار (باريس سان جيرمان) والإسباني بيدري (برشلونة) والبرتغالي كريستيانو رونالدو (يوفنتوس سابقاً ومانشستر يونايتد حالياً) والمصري محمد صلاح (ليفربول الإنجليزي) والإنجليزي رحيم سترلينغ (مانشستر سيتي) والأوروغوياني لويس سواريز (أتلتيكو مدريد الإسباني).



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/09/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D9%88%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D9%88%D9%85%D8%AD%D8%B1%D8%B2-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%8030

عزز المنتخب الألماني لكرة القدم صدارته للمجموعة العاشرة بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لبطولة كأس العالم التي تقام في قطر العام المقبل، بعدما قلب تأخره بهدف أمام ضيفه الروماني إلى فوز 2 - 1 اليوم الجمعة في الجولة السابعة من منافسات المجموعة التي شهدت أيضا تعادل أيسلندا وأرمينيا 1 - 1 وفوز مقدونيا الشمالية على ليشتنشتاين 4 - صفر.

وتقدم المنتخب الروماني بهدف سجله يانيس هاغي في الدقيقة التاسعة، وتعادل المنتخب الألماني عن طريق سيرج نابري في الدقيقة 52 قبل أن يسجل توماس مولر الهدف الثاني في الدقيقة 81. ورفع المنتخب الألماني رصيده إلى 18 نقطة في صدارة الترتيب، وتوقف رصيد المنتخب الروماني عن عشر نقاط في المركز الرابع.

وفي المباراة الثانية، فاز منتخب مقدونيا الشمالية على ليشتنشتاين برباعية نظيفة سجلها داركو فيلكوفسكي في الدقيقة 39 وإزجان أليوسكي فيا لدقيقة 66 من ركلة جزاء وبوبان نيكولوف في الدقيقة 74 وداركو تشورلينوف في الدقيقة 83. ورفع منتخب مقدونيا الشمالية رصيده إلى 12 نقطة في المركز الثاني، وتوقف رصيد ليشتنشتاين عند نقطة واحدة في المركز السادس.

وفي المباراة الثالثة، تعادل منتخب أيسلندا مع ضيفه الأرميني 1 - 1. وتقدم منتخب أرمينيا بهدف سجله كامو هوفهانيسيان في الدقيقة 35 وتعادل المنتخب الأيسلندي عن طريق إيساك بيرغمان يوهانيسون في الدقيقة 77.

ورفع منتخب أيسلندا رصيده إلى خمس نقاط في المركز الخامس، كما رفع المنتخب الأرميني رصيده إلى 12 نقطة في المركز الثالث.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/09/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%87-%D8%A8%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7

فاز المنتخب الهولندي على مضيفه منتخب لاتفيا 1 - صفر خلال المباراة التي جمعتهما اليوم الجمعة في الجولة السابعة من منافسات المجموعة السابعة بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم بقطر العام المقبل.

وشهدت أيضا هذه الجولة تعادل المنتخب التركي مع نظيره النرويجي 1 - 1 وفوز منتخب مونتينيغرو على جبل طارق 3 - صفر.

ويدين المنتخب الهولندي بالفضل في هذا الفوز للاعبه دافي كلاسين الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 19.

وفي المباراة الثانية، تعادل المنتخب التركي مع نظيره النرويجي 1 - 1. وتقدم المنتخب التركي بهدف سجله كريم أكتورك أوغلو في الدقيقة السادسة، وتعادل المنتخب النرويجي عن طريق كريستيان ثورستفيدت في الدقيقة 41.

وفي المباراة الثالثة فاز منتخب مونتينيغرو على مضيفه جبل طارق بثلاثية نظيف سجلها آدم ماروسيتش في الدقيقة السابعة، وفاتوس بيكيراج (هدفين) في الدقيقتين 44 ، من ركلة جزاء، و68.

وبهذه النتائج تصدر المنتخب الهولندي المجموعة برصيد 16 نقطة فيما حل المنتخب النرويجي في المركز الثاني برصيد 14 نقطة، وجاء المنتخب التركي في المركز الثالث برصيد 12 نقطة، وحل منتخب مونتينيغرو رابعا برصيد 11 نقطة، وجاء منتخب لاتفيا في المركز الخامس برصيد خمس نقاط، فيما يقبع منتخب جبل طارق في قاع الترتيب بلا نقاط.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/09/%D9%81%D9%88%D8%B2-%D8%B5%D8%B9%D8%A8-%D9%84%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D9%8A%D8%A7

عاود لاعب الوسط الدولي الفرنسي نغولو كانتي تمارينه مع فريقه تشيلسي متصدر الدوري الإنجليزي لكرة القدم بعد انتهاء فترة عزله وتعافيه من فيروس كورونا، وذلك بحسب ما أعلن النادي اللندني الجمعة.

وغاب بطل مونديال 2018 عن مباراتي تشلسي ضد يوفنتوس الإيطالي في دوري أبطال أوروبا وساوثهامبتون في الدوري الممتاز، كما غاب عن تشكيلة المنتخب الفرنسي الذي بلغ الخميس المباراة النهائية لدوري الأمم الأوروبية بعدما حول تخلفه أمام بلجيكا صفر-2 الى فوز قاتل 3-2 في نصف النهائي، ليتواجه الأحد مع إسبانيا في مباراة اللقب.

وسيكون بامكان المدرب الألماني لتشلسي توماس توخيل الاعتماد على كانتي في المباراة المقبلة للنادي اللندني ضد برنتفورد في 16 الشهر الحالي.

وكان ابن الثلاثين عاماً عاد للتو من إصابة في الكاحل قبل أن تأتي نتيجة اختبار كورونا إيجابية، ما أدى الى ابتعاده مجدداً عن بطل دوري أبطال أوروبا للموسم الماضي.

وقال تشلسي في بيان "عاد نغولو كانتي الى التمارين بعد انتهاء فترة العزل التي دخل فيها بسبب كوفيد-19. جاءت نتيجة لاعب الوسط الفرنسي إيجابية بكوفيد قبيل مباراتنا في دوري أبطال أوروبا على أرض يوفنتوس. لكن بعدما أنهى فترة عزله الذاتي، حصل الآن على الضوء الأخضر لمعاودة التمارين".

وأشار تشلسي الى أن "كانتي كان يتمرن بعيداً عن المجموعة حيث عمل على لياقته البدنية... مع هدف إعادة إدماجه (بالمجموعة) بعد فترة التوقف المخصصة للمباريات الدولية".



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/08/%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%81%D9%89-%D9%85%D9%86-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7-%D9%88%D9%8A%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D8%B9-%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%8A

واصل نادي نيوكاسل يونايتد في تحقيق الأرباح على الرغم من تراجع نتائجه في المواسم الأخيرة وتداعيات جائحة كورونا العام الماضي.

وتشير أرقام موقع ترانسفيرماركت إلى أن نيوكاسل يونايتد يمتلك قيمة تسويقية لقائمة لاعبيه بنحو 245 مليون يورو ويعد ألان سان ماكسيمان اللاعب الأكثر قيمة تسويقية في الفريق بـ 30 مليون يورو يليه الإنكليزي كالوم ويلسون وزميله جو ويلوك بـ22 مليونا لكل منهما.

وحل النادي ثالثا في 2003 في البريمييرليغ وخامسا في الموسم الذي تلاه ليشارك في دوري الابطال الاوروبي لعامين متتالين لكنه تراجع وصولا إلى الهبوط بختام موسم 2009 ليعود بعد موسم واحد لكنه هبط مجددا في 2016 قبل أن يعود مرة أخرى.

في عام 1999 كان نادي نيوكاسل يونايتد في المركز الخامس في الدخل المالي بين أندية العالم بـ49 مليون جنيه استرليني ليتراجع إلى المركز 17 السابع عشر عالميا في 2015 رغم ارتفاع دخله المالي إلى 143 مليون جنيه إسترليني.

وحقق نيوكاسل دخلا ماليا بحسب شركة ديلويت المتخصصة يقارب 201 مليون يورو بنهاية موسم 2017-2018 أي انه كان في المركز الثامن في الدخل بين أندية البريميرليغ ككل والثالث عشر من حيث المصاريف ومحققا ربحا صافيا بـ27 مليون يورو.

أدرجت مجلة فرانس فوتبول الفرنسية اسم لاعب وسط إيطاليا وتشلسي الإنكليزي جورجينيو ضمن لائحة المرشحين الثلاثين لجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب لعام 2021، وذلك الى جانب الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو والبولندي روبرت ليفاندوفسكي والمصري محمد صلاح والجزائري رياض محرز.

ولعب جورجينيو دوراً هاماً في قيادة تشلسي الى الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه، ثم ساهم في المشوار الناجح لمنتخب إيطاليا في كأس أوروبا التي أحرز لقبها هذا الصيف على حساب إنكلترا.

وفي ظل غياب ميسي، المنتقل الى باريس سان جرمان الفرنسي، ورونالدو الذي عاد الى فريقه السابق مانشستر يونايتد الانكليزي، عن منصة التتويج العام الماضي مع فريقيهما السابقين برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي توالياً باستثناء إحرازهما مسابقة الكأس المحلية، يبدو باب التنافس على الجائزة المرموقة مفتوحاً على مصراعيه.

وتضمنت لائحة الثلاثين زميل جورجينيو في تشلسي لاعب الوسط الدولي الفرنسي نغولو كانتي، إضافة الى الهداف النروجي لبوروسيا دورتموند الألماني إرلينغ هالاند، نجم باريس سان جرمان كيليان مبابي ومواطنه في ريال مدريد الإسباني كريم بنزيمة والبلجيكي روميلو لوكاكو الذي ساهم في قيادة إنتر الى لقب الدوري الإيطالي للمرة الأولى منذ 2010 قبل أن يتركه هذا الصيف للعودة الى تشلسي.

كما ضمت لائحة المرشحين الثلاثين النجمين العربيين صلاح ومحرز اللذين تألقا مع فريقيهما ليفربول ومانشستر سيتي الإنكليزيين، لاسيما الجزائري الذي ساهم في قيادة فريقه الى لقب الدوري الممتاز ونهائي دوري الأبطال.

ومع الإعلان عن لائحة المرشحين الثلاثين، تبدأ الآن مرحلة التصويت التي يشارك فيها الصجافيون، مدربو وقادة المنتخبات الوطنية الذين سيختارون أفضل خمسة مرشحين بالنسبة لهم. وبعد الإعلان عن اللائحة المختصرة للمرشحين، سيتم الإعلان عن الفائز في 29 تشرين الثاني/نوفمبر.

وألغيت الجائزة العام الماضي بسبب تداعيات فيروس كورونا، ليبقى اللقب في حوزة ميسي، صاحب الرقم القياسي بستة ألقاب والذي قرر خوض مغامرة جديدة هذا الموسم بتركه برشلونة للدفاع عن ألوان سان جرمان، على غرار غريمه رونالدو، الفائز باللقب خمس مرات والذي قرر ترك يوفنتوس للعودة الى مانشستر يونايتد.

وأدى إلغاء الجائزة العام الماضي الى حرمان ليفاندوفسكي من هذا الشرف بعد الموسم الرائع الذي قدمه مع بايرن ميونيخ، ليكتفي بنيل لقب الاتحاد الدولي "فيفا" لأفضل لاعب، لكنه سيحظى بفرصة جيدة مرة أخرى لاسيما بعدما بات أول لاعب في تاريخ الدوري الألماني يسجل 41 هدفاً خلال الموسم، محطماً الرقم القياسي المسجل باسم "المدفعجي" الراحل غيرد مولر (40 هدفاً موسم 1971-1972).

وتضم لائحة المرشحين الثلاثين، الإسباني سيزار أزبيليكويتا (تشيلسي الإنجليزي) والإيطالي نيكولو باريلا (إنتر الإيطالي) والفرنسي كريم بنزيمة (ريال مدريد الإسباني) والإيطالي ليوناردو بونوتشي (يوفنتوس) والإيطالي جورجو كيليني (يوفنتوس) والبلجيكي كيفن دي بروين (مانشستر سيتي الإنجليزي) والبرتغالي روبن دياز (مانشستر سيتي الإنجليزي) والإيطالي جانلويجي دوناروما (ميلان سابقاً وباريس سان جيرمان الفرنسي حالياً) والبرتغالي برونو فرنانديز (مانشستر يونايتد الإنجليزي) والإنجليزي فيل فودن (مانشستر سيتي الإنجليزي) والنرويجي إرلينغ هالاند (بوروسيا دورتموند الألماني) والإيطالي جورجينيو (تشيلسي الإنجليزي) والإنجليزي هاري كين (توتنهام) والفرنسي نغولو كانتي (تشيلسي الإنجليزي) والدنماركي سايمون كاير (ميلان الإيطالي) والبولندي روبرت ليفاندوفسكي (بايرن ميونخ الألماني) والبلجيكي روميلو لوكاكو (إنتر الإيطالي سابقاً وتشيلسي حالياً) والجزائري رياض محرز (مانشستر سيتي الإنجليزي) والأرجنتيني لاوتارو مارتينيز (إنتر الإيطالي) والفرنسي كيليان مبابي (باريس سان جيرمان) والأرجنتيني ليونيل ميسي (برشلونة سابقاً وسان جيرمان حالياً) والكرواتي لوكا مودريتش (ريال مدريد الإسباني) والإسباني جيرارد مورينو (فياريال) والإنجليزي مايسون ماونت (تشيلسي) والبرازيلي نيمار (باريس سان جيرمان) والإسباني بيدري (برشلونة) والبرتغالي كريستيانو رونالدو (يوفنتوس سابقاً ومانشستر يونايتد حالياً) والمصري محمد صلاح (ليفربول الإنجليزي) والإنجليزي رحيم سترلينغ (مانشستر سيتي) والأوروغوياني لويس سواريز (أتلتيكو مدريد الإسباني).

عزز المنتخب الألماني لكرة القدم صدارته للمجموعة العاشرة بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لبطولة كأس العالم التي تقام في قطر العام المقبل، بعدما قلب تأخره بهدف أمام ضيفه الروماني إلى فوز 2 - 1 اليوم الجمعة في الجولة السابعة من منافسات المجموعة التي شهدت أيضا تعادل أيسلندا وأرمينيا 1 - 1 وفوز مقدونيا الشمالية على ليشتنشتاين 4 - صفر.

وتقدم المنتخب الروماني بهدف سجله يانيس هاغي في الدقيقة التاسعة، وتعادل المنتخب الألماني عن طريق سيرج نابري في الدقيقة 52 قبل أن يسجل توماس مولر الهدف الثاني في الدقيقة 81. ورفع المنتخب الألماني رصيده إلى 18 نقطة في صدارة الترتيب، وتوقف رصيد المنتخب الروماني عن عشر نقاط في المركز الرابع.

وفي المباراة الثانية، فاز منتخب مقدونيا الشمالية على ليشتنشتاين برباعية نظيفة سجلها داركو فيلكوفسكي في الدقيقة 39 وإزجان أليوسكي فيا لدقيقة 66 من ركلة جزاء وبوبان نيكولوف في الدقيقة 74 وداركو تشورلينوف في الدقيقة 83. ورفع منتخب مقدونيا الشمالية رصيده إلى 12 نقطة في المركز الثاني، وتوقف رصيد ليشتنشتاين عند نقطة واحدة في المركز السادس.

وفي المباراة الثالثة، تعادل منتخب أيسلندا مع ضيفه الأرميني 1 - 1. وتقدم منتخب أرمينيا بهدف سجله كامو هوفهانيسيان في الدقيقة 35 وتعادل المنتخب الأيسلندي عن طريق إيساك بيرغمان يوهانيسون في الدقيقة 77.

ورفع منتخب أيسلندا رصيده إلى خمس نقاط في المركز الخامس، كما رفع المنتخب الأرميني رصيده إلى 12 نقطة في المركز الثالث.

فاز المنتخب الهولندي على مضيفه منتخب لاتفيا 1 - صفر خلال المباراة التي جمعتهما اليوم الجمعة في الجولة السابعة من منافسات المجموعة السابعة بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم بقطر العام المقبل.

وشهدت أيضا هذه الجولة تعادل المنتخب التركي مع نظيره النرويجي 1 - 1 وفوز منتخب مونتينيغرو على جبل طارق 3 - صفر.

ويدين المنتخب الهولندي بالفضل في هذا الفوز للاعبه دافي كلاسين الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 19.

وفي المباراة الثانية، تعادل المنتخب التركي مع نظيره النرويجي 1 - 1. وتقدم المنتخب التركي بهدف سجله كريم أكتورك أوغلو في الدقيقة السادسة، وتعادل المنتخب النرويجي عن طريق كريستيان ثورستفيدت في الدقيقة 41.

وفي المباراة الثالثة فاز منتخب مونتينيغرو على مضيفه جبل طارق بثلاثية نظيف سجلها آدم ماروسيتش في الدقيقة السابعة، وفاتوس بيكيراج (هدفين) في الدقيقتين 44 ، من ركلة جزاء، و68.

وبهذه النتائج تصدر المنتخب الهولندي المجموعة برصيد 16 نقطة فيما حل المنتخب النرويجي في المركز الثاني برصيد 14 نقطة، وجاء المنتخب التركي في المركز الثالث برصيد 12 نقطة، وحل منتخب مونتينيغرو رابعا برصيد 11 نقطة، وجاء منتخب لاتفيا في المركز الخامس برصيد خمس نقاط، فيما يقبع منتخب جبل طارق في قاع الترتيب بلا نقاط.

عاود لاعب الوسط الدولي الفرنسي نغولو كانتي تمارينه مع فريقه تشيلسي متصدر الدوري الإنجليزي لكرة القدم بعد انتهاء فترة عزله وتعافيه من فيروس كورونا، وذلك بحسب ما أعلن النادي اللندني الجمعة.

وغاب بطل مونديال 2018 عن مباراتي تشلسي ضد يوفنتوس الإيطالي في دوري أبطال أوروبا وساوثهامبتون في الدوري الممتاز، كما غاب عن تشكيلة المنتخب الفرنسي الذي بلغ الخميس المباراة النهائية لدوري الأمم الأوروبية بعدما حول تخلفه أمام بلجيكا صفر-2 الى فوز قاتل 3-2 في نصف النهائي، ليتواجه الأحد مع إسبانيا في مباراة اللقب.

وسيكون بامكان المدرب الألماني لتشلسي توماس توخيل الاعتماد على كانتي في المباراة المقبلة للنادي اللندني ضد برنتفورد في 16 الشهر الحالي.

وكان ابن الثلاثين عاماً عاد للتو من إصابة في الكاحل قبل أن تأتي نتيجة اختبار كورونا إيجابية، ما أدى الى ابتعاده مجدداً عن بطل دوري أبطال أوروبا للموسم الماضي.

وقال تشلسي في بيان "عاد نغولو كانتي الى التمارين بعد انتهاء فترة العزل التي دخل فيها بسبب كوفيد-19. جاءت نتيجة لاعب الوسط الفرنسي إيجابية بكوفيد قبيل مباراتنا في دوري أبطال أوروبا على أرض يوفنتوس. لكن بعدما أنهى فترة عزله الذاتي، حصل الآن على الضوء الأخضر لمعاودة التمارين".

وأشار تشلسي الى أن "كانتي كان يتمرن بعيداً عن المجموعة حيث عمل على لياقته البدنية... مع هدف إعادة إدماجه (بالمجموعة) بعد فترة التوقف المخصصة للمباريات الدولية".

واصل نادي نيوكاسل يونايتد في تحقيق الأرباح على الرغم من تراجع نتائجه في المواسم الأخيرة وتداعيات جائحة كورونا العام الماضي.

وتشير أرقام موقع ترانسفيرماركت إلى أن نيوكاسل يونايتد يمتلك قيمة تسويقية لقائمة لاعبيه بنحو 245 مليون يورو ويعد ألان سان ماكسيمان اللاعب الأكثر قيمة تسويقية في الفريق بـ 30 مليون يورو يليه الإنكليزي كالوم ويلسون وزميله جو ويلوك بـ22 مليونا لكل منهما.

وحل النادي ثالثا في 2003 في البريمييرليغ وخامسا في الموسم الذي تلاه ليشارك في دوري الابطال الاوروبي لعامين متتالين لكنه تراجع وصولا إلى الهبوط بختام موسم 2009 ليعود بعد موسم واحد لكنه هبط مجددا في 2016 قبل أن يعود مرة أخرى.

في عام 1999 كان نادي نيوكاسل يونايتد في المركز الخامس في الدخل المالي بين أندية العالم بـ49 مليون جنيه استرليني ليتراجع إلى المركز 17 السابع عشر عالميا في 2015 رغم ارتفاع دخله المالي إلى 143 مليون جنيه إسترليني.

وحقق نيوكاسل دخلا ماليا بحسب شركة ديلويت المتخصصة يقارب 201 مليون يورو بنهاية موسم 2017-2018 أي انه كان في المركز الثامن في الدخل بين أندية البريميرليغ ككل والثالث عشر من حيث المصاريف ومحققا ربحا صافيا بـ27 مليون يورو.



source https://www.alarabiya.net/sport/international-sport/2021/10/09/%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%83%D8%A7%D8%B3%D9%84-%D9%8A%D8%AD%D9%82%D9%82-%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%A7%D9%8B-%D8%B1%D8%BA%D9%85-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%AC%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%88%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A9