ألغى نادي بوروسيا دورتموند الألماني لكرة القدم يوم الأربعاء، التذاكر التي كان باعها للقاء القمة بينه وبين بايرن ميونخ بسبب التخوف من قيود كورونا.

وقال النادي إنه ألغى التذاكر لأنه يتوقع أن تقرر حكومة ولاية شمال الراين ويستفاليا في الأيام المقبلة تخفيض كثافة الحضور في الملاعب بسبب كورونا.

وكان دورتموند باع كل التذاكر (67 ألف تذكرة) التي خصصها لمباراة السبت القادم بناء على المرسوم الحالي الصادر من الولاية للحماية من كورونا وسيستعيد مشترو التذاكر قيمة ما دفعوه.

وأضاف النادي في بيانه: بمجرد أن يتم اتخاذ القرار السياسي بشأن معدلات الإشغال في الاستادات في الفترة المقبلة وبمجرد توافر معلومات موثوقة لدينا في هذا الشأن، سنعلن عن الحجز المسبق الجديد.

كشف زلاتان إبراهيموفيتش أنه كان قريبا من الانضمام إلى نابولي قبل العودة إلى ميلان في 2019 لأنه أراد السير على نهج الأسطورة الأرجنتيني دييغو مارادونا بالفوز بلقب دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم مع هذا الفريق.

وانتقل مهاجم السويد (40 عاما) إلى ميلان لخوض فترة ثانية معه في ديسمبر 2019 عقب مغادرة لوس أنجليس غالاكسي، لكن إبراهيموفيتش كان يدرس في البداية فكرة قيادة نابولي لأول لقب بالدوري منذ ألهم مارادونا الفريق للتتويج في 1987 و1990.

وأبلغ صحيفة "كوريري ديلا سيرا" يوم الأربعاء: بعد مشاهدة فيلم وثائقي عنه قررت الانضمام لنابولي وتكرار ما فعله دييغو بالفوز بالدوري، لأنني مللت من اللعب في أميركا، لكن وكيلي مينو رايولا قال لي "هل أنت مجنون؟ يجب أن تعود إلى إيطاليا".

وتابع: كان كل شيء على ما يرام لكن مالك نابولي أوريليو دي لاورنتيس أقال المدرب كارلو أنشيلوتي، سألت حينها مينو: من هو الفريق الذي يواجه ظروفاً صعبة؟ فأجاب إن ميلان خسر 5-0 أمام أتالانتا بالأمس، فاتخذت قرار العودة.

وأشار إلى أن هدفه من ركلة هوائية مذهلة أمام إنجلترا عام 2012 كان أكثر هدف أسعده لأن: الإنجليز قللوا من شأني دائما.

كما شرح سبب شجاره مع روميلو لوكاكو مهاجم إنتر ميلان السابق خلال قمة ميلان في يناير الماضي، إذ تناطح الزميلان السابقان في مانشستر يونايتد وعوقبا بغرامات بسبب التصرف غير الرياضي عقب تبادل السباب.

وأوضح إبراهيموفيتش أن لوكاكو يتمتع "بغرور كبير" وكان من بدأ السباب، وواصل : ضربته في نقطة ضعفه وفقد السيطرة، أتمنى أن التقي به قريبا وهناك أشياء يجب أن تحل في الملعب. لا أكره أي أحد واتركوا لوكاكو وشأنه.

يخضع الإسباني الدولي سيرجي روبيرتو لاعب وسط برشلونة لعملية جراحية في فخذه في الأيام المقبلة، كما أعلن النادي الكاتالوني الأربعاء.

وأشار النادي إلى أن العملية الجراحية ستجرى في توركو الفنلندية بإدارة الطبيب لاسي ليمباينن وإشراف الجهاز الطبي في برشلونة.

وبحسب وسائل الإعلام الكاتالونية، فإن اللاعب قد يغيب عن الملاعب لفترة أربعة أشهر، في حين أشار النادي بأنه سيصدر بيانا طبيا على إثر خضوع اللاعب للعملية الجراحية.

وخاض سيرجي روبيرتو، أحد أربعة نواب لقائد برشلونة، 12 مباراة هذا الموسم (9 في الدوري المحلي و3 في دوري الأبطال) وسجّل هدفين.

وكان سيرجي روبيرتو يخضع لعلاج من أجل التعافي من تمدّد عضلي في فخذه الأيمن تعرّض له أواخر أكتوبر 2021، وعاود التدريبات الجماعية أخيراً، لكنه كان ضحية الإصابة مجددا.

وغاب سيرجي عن 37 مباراة الموسم الماضي أيضاً بسبب إصابات متكررة وغاب أسبوعين قبل انطلاق الموسم الحالي لإصابة في أضلاعه.

استهل المنتخب الجزائري مشواره في بطولة كأس العرب المقامة في قطر بانتصار ساحق على نظيره السوداني 4 -صفر يوم الأربعاء في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الرابعة.

وافتتح بغداد بونجاح مهاجم السد القطري التسجيل في الدقيقة 11 بعدما تلقى تمريرة ذكية من العربي هلال سوداني، انفرد على إثرها بالمرمى السوداني حيث راوغ الحارس وسدد بهدوء في الشباك.

وعاد بونجاح وسجل الهدف الثاني له ولمحاربي الصحراء في الدقيقة 37 بعد تمريرة من ياسين إبراهيمي، قابلها بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء إلى داخل الشباك.

وأضاف جمال الدين بن العمري مدافع نادي قطر الهدف الثالث للمنتخب الجزائري قبل دقيقتين من نهاية الشوط الأول إثر ضربة ركنية هيأها سفيان بن دبكة برأسه وقابلها بن العمري بضربة رأس إلى داخل المرمى السوداني.

وبعد مضي دقيقة واحدة من بداية الشوط الثاني، أحرز العربي هلال سوداني مهاجم ضمك السعودي رابع أهداف الجزائر بعدما استغل خطأ قاتل من مدافع السودان وسدد الكرة في الشباك.

وسنحت الفرصة أمام المنتخب السوداني لتسجيل هدف، لكن محمد عبد الرحمن يوسف أهدر ضربة جزاء في الدقيقة 70.

وحصد منتخب الجزائر ثلاث نقاط من أول مباراة له في المجموعة الرابعة التي ستشهد في وقت لاحق مواجهة تجمع بين المنتخبين المصري واللبناني.

أكّد وزير الرياضة في ولاية فيكتوريا بأن منظّمي بطولة أستراليا المفتوحة لكرة المضرب، أولى البطولات الأربع الكبرى ضمن "الغراند سلام" لم يبتزّوا المصنّف أوّل عالمياً الصربي نوفاك ديوكوفيتش، مؤكداً أن الإجراءات المتخذة بشأن جائحة "كوفيد-19" تتعلّق بالصحة قبل أي شيء آخر.

ويقف ديوكوفيتش على بعد لقب واحد كبير من تحطيم الرقم القياسي الذي يتقاسمه مع السويسري روجيه فيدرر والاسباني رافايل نادال مع 20 لقباً، في البطولة المقرّرة في يناير المقبل، لكنه يرفض الكشف عما إذا كان تلقى اللقاح من عدمه.

وكان سيردان ديوكوفيتش والد النجم الصربي كشف أن نجله قد لا يدافع عن لقبه في أستراليا، بسبب قواعد التلقيح الإلزامية ضد فيروس كورونا، مشبهًا القيود بـ"الابتزاز" وكشف في حديث مع قناة "برادا تي في" المحلية: بالطبع يرغب بشدّة في الذهاب، لأنه رياضي وهناك العديد من شعبنا، من الجالية الصربية هناك والتي ستكون سعيدة برؤية نوفاك.

وتابع: ولكن حقيقة لا أعلم ما إذا سيحصل ذلك. ربما ليس في ظلّ هذه الظروف، في ظلّ هذا الابتزاز والطريقة التي تحصل فيها الأمور.

بيد أن وزير الرياضة في ولاية فيكتوريا حيث تقام البطولة، مارتن باكولا أكد بأنه يرغب في ان يدافع "ديوكو" عن لقبه، لكن الصحة تأتي أولا وقال في هذا الصدد : عندما تكون لاعب كرة مضرب زائراً أو أي رياضي آخر، الأمرّ يتعلّق بمسؤوليتك تجاه المجتمع حيث يتم الترحيب بك. ولهذا السبب نقوم بمطالبة لاعبي كرة المضرب باتباع الاجراءات ذاتها التي يتّخذها سكان ولاية فيكتوريا.

وأضاف رداً على مزاعم والد نوفاك: الأمر لا يتعلّق بالابتزاز على الإطلاق، كل ما في الأمر بأننا نحاول حماية مجتمع فيكتوريا. أريد أن أكون واضحاً جداً بأني آمل بأن يكون نوفاك ديوكوفيتش خضع للقاح من أجل المشاركة في بطولة أستراليا المفتوحة، لكن إذا قرّر عدم ذلك، فذلك سيكون خياره.

وكان مدير بطولة أستراليا المفتوحة كريغ تيلي واضحا الشهر الماضي بأنه يتعين على جميع اللاعبين المشاركين في البطولة أن يكونوا ملقحين ولن يكون هناك أي تنازلات في هذا الصدد.

وأكّد المنظمون بأن اللاعبين الملقحين لن يخضعوا لأي حجر صحي أو التواجد في فقاعة في النسخة المقبلة، خلافاً لما حصل في نسخة العام الحالي عندما خضع اللاعبون لحجر صحي لمدّة أسبوعين في فنادق مخصصة لهم. بيد أن الأمور قد تتعقد مع ظهور متحوّر أوميكرون في الأيام الأخيرة.

اعترف جاك غريليش، أغلى لاعب كرة قدم إنجليزي، بأنه واجه صعوبات أكبر مما توقع للتأقلم مع مانشستر سيتي وذلك قبل اللعب ضد فريقه السابق أستون فيلا يوم الأربعاء في الدوري الممتاز.

وانضم غريليش من فيلا في أغسطس آب الماضي مقابل 100 مليون جنيه إسترليني، وهو رقم قياسي بالدوري الإنجليزي لكن انطلاقته كانت بطيئة نسبيا مع ناديه الجديد، إذ سجل هدفين وقدم ثلاث تمريرات حاسمة في 15 مباراة.

وأبلغ غريليش صحيفة "ديلي تليغراف": وجدت صعوبات أكبر مما اعتقدت للتأقلم مع مدرب مختلف وزملاء جدد، لن أقول إنني تعثرت لكنني وجدت الأمر شاقا للتكيف منذ البداية، لم أقدم تمريرات حاسمة أو أهدافا بنفس القدر مثل الموسم الماضي لكنني لا أشكك أبدا في نفسي.

وبدد لاعب منتخب إنجلترا المخاوف من وقوعه تحت الضغط بسبب قيمة صفقته الباهظة وقال: لا أهتم بذلك على الإطلاق.

وشجع بيب غوارديولا مدرب سيتي غريليش على التطور مؤكدا أن لاعب الوسط لديه المهارات الفنية المطلوبة في الفريق.

وأوضح جوارديولا : كل اللاعبين الجدد يتعثرون لكن ما يجب عليه فعله سيكون سهلا بالنسبة له لأنه يتمتع بالقدرات المطلوبة، ربما كانت البداية بطيئة لأنه يحترم بقية الزملاء لكنها أجواء جديدة وهذا أمر طبيعي ويحتاج إلى وقت.

ويحتل سيتي المركز الثاني في الدوري بفارق نقطة واحدة خلف المتصدر تشيلسي بينما صعد فيلا للمركز 13 بعد الفوز في آخر مباراتين تحت قيادة مدربه الجديد ستيفن جيرارد.

كشف توماس توخيل مدرب تشيلسي أنه استبعد المدافع أندرياس كريستنسن من التشكيلة في ظل عدم توقيعه على عقد جديد مع النادي اللندني.

وشارك كريستنسن في 13 مباراة مع تشيلسي هذا الموسم، لكنه لم يظهر منذ اللعب خلال التعادل 1-1 مع بيرنلي في السادس من نوفمبر ، إذ ينتهي عقد المدافع الدنماركي بنهاية الموسم الجاري.

وقال توخيل في مؤتمر صحفي قبل اللعب ضد واتفورد: ينبغي أن نأمل أن يؤثر ذلك على موقف العقد بعض الشيء، نحن ننتظر الآن منذ فترة طويلة من أجل التأكيد. يتوقف الأمر على أندرياس لكي يتصرف خارج الملعب بنفس تصرفه داخل الملعب.

وتابع: لقد كنت أفهم منذ أسابيع أن أندرياس يريد مثل ما أريده ويريده النادي. لقد أبلغنا أنه يحب تشيلسي وأنه يريد البقاء وأن يكون جزءا مهما من النادي، لأنه يمثل جزءا كبيرا في ناد كبير.

وواصل: أعتقد أنه يناسب النادي وهو لم يستكمل مسيرته هنا، ولم يصل بعد إلى نهاية مشواره معنا.

ويتصدر تشيلسي الدوري بفارق نقطة واحدة عن مانشستر سيتي صاحب المركز الثاني، بينما يتقدم واتفورد بثلاث نقاط على منطقة الهبوط.

سيتعين على نيوكاسل يونايتد الآن أن يفعل شيئا لم يسبق أن فعله أي فريق آخر في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، إذا كان يريد تجنب الهبوط، ويتعلق الأمر بالبقاء رغم عدم تحقيق أي فوز في أول 14 جولة بالمسابقة.

وتعادل نيوكاسل 1-1 على أرضه مع منافسه المتعثر نوريتش سيتي يوم الثلاثاء ليبقى دون انتصار، ويدرك المدرب الجديد إيدي هاو صعوبة الموقف الحالي.

وعلى مدار تاريخ الدوري الممتاز، أخفقت ثلاثة فرق فقط في تحقيق أي فوز في أول 14 جولة وهي سويندون تاون بموسم 1993-1994، وكوينز بارك رينجرز بموسم 2012-2013، وشيفيلد يونايتد بموسم 2020-2021، وانتهى الأمر بهبوط هذه الأندية إلى الدرجة الأدني.

وبدا أن هاو لا يصدق نفسه يوم الثلاثاء عندما تعرض لاعبه كياران كلارك للطرد بعد إعاقة المهاجم تيمو بوكي، لكن رغم ذلك رد نيوكاسل وتقدم بهدف من كالوم ويلسون من ركلة جزاء بعد ساعة من اللعب، لكن بوكي أدرك التعادل بتسديدة متقنة في الدقيقة 79، ليبقى نيوكاسل في المركز الأخير برصيد سبع نقاط.

ومع ذلك فإن هاو، الذي تولى مسؤولية تدريب نيوكاسل مؤخراً لا يزال يؤمن بفرص فريقه في الهروب من الهبوط، إذ قال هاو: أعتقد أن هناك إيجابيات في الفريق، أنا أؤمن بذلك حقا. نحتاج إلى التحسن في الصلابة الدفاعية والأداء، وأنا أعتقد أن ذلك قد حدث الليلة.

وتابع: أثق أننا نستطيع أن نفعلها. لا أزال أؤمن أن الأمر بأيدينا، لكن بكل تأكيد تزداد الأمور صعوبة مع كل مباراة نفشل في تحقيق الفوز فيها.

ويستضيف نيوكاسل منافسه بيرنلي صاحب المركز 19 الجولة المقبلة.

فاز فلامنغو 2-1 على سيارا ليحتفظ بآماله الضعيفة في إحراز لقب الدوري البرازيلي لكرة القدم يوم الأربعاء بتوقيت غرينتش، إذ يتأخر بفارق ثماني نقاط عن أتلتيكو مينيرو المتصدر قبل ثلاث جولات على النهاية.

وتأتي المباراة بعد ثلاثة أيام من خسارة فلامنغو 2-1 بعد وقت إضافي أمام بالميراس في نهائي كأس ليبرتادوريس في نتيجة تسببت في إقالة المدرب ريناتو غاوتشو.

ومع تولي ماوريسيو سوزا المسؤولية بشكل مؤقت، سجل المهاجم غابرييل باربوسا للمباراة الثانية على التوالي، ليتقدم فلامنغو بهدف مبكر عقب مرور دقيقتين من البداية.

وأدرك ريك التعادل لفريق سيارا في الدقيقة 72، لكن ماثيوزينيو استعاد تقدم فلامنغو بعد سبع دقائق، ليؤجل احتفال أتلتيكو باللقب حتى يوم الخميس على الأقل عندما يلعب ضد باهيا، إذ ينتظر لقبه الأول في المسابقة منذ 1971.

كشف باسكال فيريه، رئيس تحرير مجلة "فرانس فوتبول"، المؤسسة لجائزة الكرة الذهبية، أن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، كان على علم بفوزه بالجائزة للمرة السابعة في تاريخه، قبل أسبوع من موعد الحفل.

وتوج نجم باريس سان جيرمان الفرنسي والمنتخب الأرجنتيني، يوم الاثنين، بجائزة الكرة الذهبية للمرة السابعة في تاريخه، متفوقا على البولندي روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم بايرن ميونخ الألماني.

وأوضح باسكال فيريه لـ "العربية.نت" أن ميسي كان على علم بمسألة فوزه بالكرة الذهبية قبل أسبوع من موعد الحفل، وقال: اتصلت بميسي قبل أسبوع لإبلاغه بفوزه بالجائزة، كانت ردة فعله مثيرة، نحن عادة نبلغ اللاعبين قبل فترة من أجل أخذ موعد لالتقاط الصور وإجراء مقابلة مع الفائز تنشر في المجلة.


وأضاف رئيس تحرير المجلة الفرنسية: لقد كان سعيدا وهو يدرك صعوبة الفوز بها، أيضا لابد أن أشيد بليونيل ميسي لأنه ترك مسألة فوزه بالكرة الذهبية سراً حتى عن زملائه في الفريق الذين لم يكونوا على علم بذلك طوال الأيام السابقة.

وحول شعور النجم السابق لبرشلونة بعد فوزه بالجائزة، ذكر: كان فخورا جدا بالكرة الذهبية السابعة، لقد شاهدت ميسي بمشاعر أخرى عن التي شاهدتها قبل سنوات، ربما مع مرور السنوات أصبح يظهر مشاعره أكثر عن السابق.

ورفض باسكال فيريه الرد على تصريحات كريستيانو رونالدو، مهاجم البرتغال ومانشستر يونايتد، الذي وصفه بالكاذب عبر حساباته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي، ردا على تصريح سابق لرئيس تحرير مجلة "فرانس فوتبول"، الذي ذكر أن رونالدو يرغب في إنهاء مسيرته متفوقا على النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي في الكرات الذهبية.


وحول الآراء التي تحدثت عن عدم استحقاق ميسي للجائزة، وأن ليفاندوفسكي كان يستحقها بشكل أكبر، رد باسكال فيريه، قائلا: ليفاندوفسكي وبنزيمة وأيضا جورجينيو كانوا من ضمن أبرز المرشحين، لكن المصوتين رأوا أن ميسي هو من يستحقها.

عاد فريق يوفنتوس لطريق الانتصارات بتغلبه على ساليرنيتانا 2 - صفر خلال المباراة التي جمعتهما يوم الثلاثاء في الجولة الخامسة عشرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم، والتي شهدت أيضا فوز أتالانتا على فينيزيا 4 - صفر، وفيورنتينا على سامبدوريا 3 - 1 وتعادل هيلاس فيرونا مع كالياري سلبيا.

وسجل هدفي يوفنتوس باولو ديبالا وألفارو موراتا في الدقيقتين 21 و70.

وخسر يوفنتوس في الجولة الماضية أمام أتالانتا بهدف نظيف يوم السبت الماضي، قبل أن يفوز اليوم ليرفع رصيده إلى 24 نقطة في المركز السابع، وتوقف رصيد ساليرنيتانا عند ثماني نقاط في المركز العشرين الأخير.